ذكرت صحيفة ماركا الإسبانية أن إصابة الإصابة الخطيرة التي تعرض لها ماركو أسينسيو نجم ريال مدريد سوف تفتح الأبواب للثنائي الجديد البرازيلي رودريجو جويس والياباني تاكيفوسا كوبو اللذان يشاركان مع الفريق خلال الفترة التحضيرة.
ويبلغ كلا اللاعبين 18 عاماً فقط، وكان زين الدين زيدان يخطط لإرسالهما إلى الفريق الثاني (الكاستيا) الموسم المقبل، وإدراجهما بالفريق الأول بشكل تدريجي، لكن يبدو أن الأمور سوف تتغير، وسوف يحصل أحدهما على فرصة لوضع اسمه في كتيبة زيزو بشكل رسمي.
وأوضحت الصحيفة في تقريرها أن زيدان سوف يعتمد على أحدهما في الفريق الأول خلال الموسم القادم، وسيتم المفاضلة بينهما خلال الفترة القادمة لاختيار الأنسب كي يخطو هذه الخطوة.
وأضاف التقرير أن كوبو يلعب على الجبهة اليمنى، وهو المركز الذي كان سيلعب به ماركو أسينسيو الموسم القادم، وبالتالي فإن تعويض الأخير سيتم بشكل مباشر لو قرر زيزو الاعتماد على الموهبة اليابانية.
أما بالنسبة لرودريجو جويس، فهو يلعب على الجبهة اليسرى أو حتى كمهاجم، وبالتالي فإن زيدان قد يتردد باختياره، لكن ربما تكون له الأفضل من حيث الخبرة كونه لعب في الدوري البرازيلي.
ومن المستبعد أن يتعاقد ريال مدريد مع لاعب جديد لتعويض أسينسيو لأن هناك العديد من اللاعبين الذين يمكنهم تعويضه، ويجب عدم نسيان أن خاميس رودريجيز وجاريث بيل ما زالا لم يرحلان حتى الآن.
ويبلغ كلا اللاعبين 18 عاماً فقط، وكان زين الدين زيدان يخطط لإرسالهما إلى الفريق الثاني (الكاستيا) الموسم المقبل، وإدراجهما بالفريق الأول بشكل تدريجي، لكن يبدو أن الأمور سوف تتغير، وسوف يحصل أحدهما على فرصة لوضع اسمه في كتيبة زيزو بشكل رسمي.
وأوضحت الصحيفة في تقريرها أن زيدان سوف يعتمد على أحدهما في الفريق الأول خلال الموسم القادم، وسيتم المفاضلة بينهما خلال الفترة القادمة لاختيار الأنسب كي يخطو هذه الخطوة.
وأضاف التقرير أن كوبو يلعب على الجبهة اليمنى، وهو المركز الذي كان سيلعب به ماركو أسينسيو الموسم القادم، وبالتالي فإن تعويض الأخير سيتم بشكل مباشر لو قرر زيزو الاعتماد على الموهبة اليابانية.
أما بالنسبة لرودريجو جويس، فهو يلعب على الجبهة اليسرى أو حتى كمهاجم، وبالتالي فإن زيدان قد يتردد باختياره، لكن ربما تكون له الأفضل من حيث الخبرة كونه لعب في الدوري البرازيلي.
ومن المستبعد أن يتعاقد ريال مدريد مع لاعب جديد لتعويض أسينسيو لأن هناك العديد من اللاعبين الذين يمكنهم تعويضه، ويجب عدم نسيان أن خاميس رودريجيز وجاريث بيل ما زالا لم يرحلان حتى الآن.
