بحثت إطروحة دكتوراه في كلية العلوم بالجامعة المستنصرية، مستوى النشاط الإشعاعي في اللحوم والأحشاء الداخلية للحيوانات الموجودة ضمن السلسلة الغذائية للإنسان.
وتهدف الأطروحة التي قدمتها الطالبة أوراس موسى عمران، إلى تقييم المنتجات الغذائية النباتية والحيوانية ومحتواها من العناصر المشعة، ودراسة عامل الانتقال للنظائر المشعة بين أعلاف الحيوانات والأنسجة الحيوانية المختلفة، فضلاً عن تقييم خطر إنتقال النظائر المشعة من الحيوانات الأليفة في السلسلة الغذائية البشرية وعلاقتها بزيادة خطر الإصابة بالسرطان.
واعتمدت الاطروحة على 57 عينة من لحوم الاسماك والدجاج والأغنام والبقر المحلية والمستوردة، المتوفرة في مدينة كربلاء، والتي تشكل مصدراً مهماً من مصادر الغذاء للإنسان وحلقة من حلقات السلسلة الغذائية التي تساهم في زيادة النويدات المشعة الداخلية الموجودة في الجسم.
وتضمنت الإطروحة إستعمال مطياف أشعة كاما (كاشف ايوديد الصوديوم المطعم بالثاليوم) (NaI(TI ذو البلورة (“3×3) من أجل قياس الفعالية النوعية للنويدات وحساب كل من معاملات الخطورة الإشعاعية المعتمدة على الكتلة ومعاملات الخطورة الداخلية (Hin)، فضلاً عن معامل كاما (Iγ) ومعامل الفا (Iα) ومعدل جرعة الإمتصاص (Dγ) ومعدل الجرعة السنوية الفعالة (Eff dose) ومكافيء الجرعة السنوية (AGDE).
وأوصت الإطروحة بضرورة إجراء دراسات مستقبلية لقياس تركيز نشاط النويدات المشعة لمنتجات الحيوانات الأخرى ومنها الحليب والجبن والزبدة والقشدة، والاعتماد على تقنيات أخرى مثل كاشفات الحالة الصلبة ومطياف كاما كاشف HUGe ومطياف ألفا.
وتهدف الأطروحة التي قدمتها الطالبة أوراس موسى عمران، إلى تقييم المنتجات الغذائية النباتية والحيوانية ومحتواها من العناصر المشعة، ودراسة عامل الانتقال للنظائر المشعة بين أعلاف الحيوانات والأنسجة الحيوانية المختلفة، فضلاً عن تقييم خطر إنتقال النظائر المشعة من الحيوانات الأليفة في السلسلة الغذائية البشرية وعلاقتها بزيادة خطر الإصابة بالسرطان.
واعتمدت الاطروحة على 57 عينة من لحوم الاسماك والدجاج والأغنام والبقر المحلية والمستوردة، المتوفرة في مدينة كربلاء، والتي تشكل مصدراً مهماً من مصادر الغذاء للإنسان وحلقة من حلقات السلسلة الغذائية التي تساهم في زيادة النويدات المشعة الداخلية الموجودة في الجسم.
وتضمنت الإطروحة إستعمال مطياف أشعة كاما (كاشف ايوديد الصوديوم المطعم بالثاليوم) (NaI(TI ذو البلورة (“3×3) من أجل قياس الفعالية النوعية للنويدات وحساب كل من معاملات الخطورة الإشعاعية المعتمدة على الكتلة ومعاملات الخطورة الداخلية (Hin)، فضلاً عن معامل كاما (Iγ) ومعامل الفا (Iα) ومعدل جرعة الإمتصاص (Dγ) ومعدل الجرعة السنوية الفعالة (Eff dose) ومكافيء الجرعة السنوية (AGDE).
وأوصت الإطروحة بضرورة إجراء دراسات مستقبلية لقياس تركيز نشاط النويدات المشعة لمنتجات الحيوانات الأخرى ومنها الحليب والجبن والزبدة والقشدة، والاعتماد على تقنيات أخرى مثل كاشفات الحالة الصلبة ومطياف كاما كاشف HUGe ومطياف ألفا.