تمكنت إطروحة دكتوراه في كلية العلوم بالجامعة المستنصرية، من تحضير وتشخيص مشتقات حلقية غير متجانسة ملتحمة جديدة من البيريميدين، تستعمل في المجالات الطبية كمضادات للبكتيريا والفطريات.
وتضمنت الإطروحة التي قدمها الطالب محمد هاشم الذهبي تشخيص التركيب الكيميائي للمواد الأولية ومشتقات البيريميدين الجديدة المحضرة منها، عن طريق تقنية مطيافية الأشعة تحت الحمراء ft-ir ومطيافية الرنين النووي المغناطيسي 1h-nmr، ودراسة الفعالية البايلوجية للمشتقات الجديدة كمضاد لكل من الفطريات والبكتيريا الموجبة والسالبة لصبغة غرام، ومقارنتها مع عقاري الفلوكونازول كمضاد فطري والكلورامفينيكول كمضاد بكتيري.
وأظهرت النتائج فعالية عدد كبير من المشتقات الجديدة للعمل كمضادات للبكتيريا والفطريات، وإمتلاكها الإمكانات التخليقية المتنوعة والفعالية البايلوجية التي تمكن علماء الكيمياء الطبية من تخطيط وتنظيم وتطوير أدوية جديدة أصيلة.
وأوصت الإطروحة بإجراء أبحاث مستقبلية لدراسة السمية الخلوية والتقييم البايلوجي للمشتقات ضد مرض نقص المناعة المكتسب وخلايا السرطان، وتقييم التثبيط ضد بعض الإنزيمات كمرض الزهايمر، من أجل تحديد النواتج ذات الفعالية البايلوجية العالية لاستعمالها في الطب كأدوية وعقاقير علاجية.
وتضمنت الإطروحة التي قدمها الطالب محمد هاشم الذهبي تشخيص التركيب الكيميائي للمواد الأولية ومشتقات البيريميدين الجديدة المحضرة منها، عن طريق تقنية مطيافية الأشعة تحت الحمراء ft-ir ومطيافية الرنين النووي المغناطيسي 1h-nmr، ودراسة الفعالية البايلوجية للمشتقات الجديدة كمضاد لكل من الفطريات والبكتيريا الموجبة والسالبة لصبغة غرام، ومقارنتها مع عقاري الفلوكونازول كمضاد فطري والكلورامفينيكول كمضاد بكتيري.
وأظهرت النتائج فعالية عدد كبير من المشتقات الجديدة للعمل كمضادات للبكتيريا والفطريات، وإمتلاكها الإمكانات التخليقية المتنوعة والفعالية البايلوجية التي تمكن علماء الكيمياء الطبية من تخطيط وتنظيم وتطوير أدوية جديدة أصيلة.
وأوصت الإطروحة بإجراء أبحاث مستقبلية لدراسة السمية الخلوية والتقييم البايلوجي للمشتقات ضد مرض نقص المناعة المكتسب وخلايا السرطان، وتقييم التثبيط ضد بعض الإنزيمات كمرض الزهايمر، من أجل تحديد النواتج ذات الفعالية البايلوجية العالية لاستعمالها في الطب كأدوية وعقاقير علاجية.