أعلن مصدر في مطار بايكونور الفضائي أنه من المقرر إطلاق القمر EgyptSat-A قبل نهاية العام الجاري، ليصبح بديلا عن EgyptSat-2 المفقود.
وقال المصدر في حديث لوكالة نوفوستي، إن "إطلاق صاروخ النقل (سويوز-2.1B) بوحدة التعجيل (فريغات) وعلى متنه القمر المصري البديل EgyptSat-A، تقرر بصورة مبدئية، في 22 نوفمبر 2018".
وأكد المصدر أن "الصاروخ سينقل إلى المطار الفضائي، في أغسطس الجاري، ووحدة التعجيل في شهر سبتمبر والقمر في نهاية أكتوبر بداية نوفمبر، لأنه عمليا سيكون جاهزا لإطلاقه إلى الفضاء، ولا يحتاج إلى وقت طويل لإعداده للشحن".
وأنتجت مؤسسة "إينيرغيا" القمر الاصطناعي EgyptSat-A كبديل لقمر EgyptSat-2 الذي أطلق في أبريل عام 2014 (من إنتاج المؤسسة أيضا)، ووضع تحت الإدارة المصرية في يناير 2015. وفي مايو 2015، حصل خلل في عمل الكمبيوتر على متن القمر، ولم يتمكن الخبراء من حل هذه المشكلة ما دفع الطرفين المصري والروسي إلى اعتبار القمر مفقودا، يشمله التأمين.
وتتلخص مهمة الأقمار المصرية في سبر الأرض، حيث يمكنها التقاط صور لسطح الأرض بواسطة الأشعة تحت الحمراء. وتسمح خصائص هذه الأقمار بإجراء استطلاع للأهداف الاستراتيجية.
وقال المصدر في حديث لوكالة نوفوستي، إن "إطلاق صاروخ النقل (سويوز-2.1B) بوحدة التعجيل (فريغات) وعلى متنه القمر المصري البديل EgyptSat-A، تقرر بصورة مبدئية، في 22 نوفمبر 2018".
وأكد المصدر أن "الصاروخ سينقل إلى المطار الفضائي، في أغسطس الجاري، ووحدة التعجيل في شهر سبتمبر والقمر في نهاية أكتوبر بداية نوفمبر، لأنه عمليا سيكون جاهزا لإطلاقه إلى الفضاء، ولا يحتاج إلى وقت طويل لإعداده للشحن".
وأنتجت مؤسسة "إينيرغيا" القمر الاصطناعي EgyptSat-A كبديل لقمر EgyptSat-2 الذي أطلق في أبريل عام 2014 (من إنتاج المؤسسة أيضا)، ووضع تحت الإدارة المصرية في يناير 2015. وفي مايو 2015، حصل خلل في عمل الكمبيوتر على متن القمر، ولم يتمكن الخبراء من حل هذه المشكلة ما دفع الطرفين المصري والروسي إلى اعتبار القمر مفقودا، يشمله التأمين.
وتتلخص مهمة الأقمار المصرية في سبر الأرض، حيث يمكنها التقاط صور لسطح الأرض بواسطة الأشعة تحت الحمراء. وتسمح خصائص هذه الأقمار بإجراء استطلاع للأهداف الاستراتيجية.