إقبال يشدد على تشريع قانون حماية المعلم بشكل عاجل ويؤكد دعمه المطلق لكل الاجراءات التي توفر الحماية والحصانة لمعلمي الأجيال
اكد معالي وزير التربية الدكتور محمد إقبال عمر الصيدلي ، على دعمه المطلق لتشريع قانون حماية المعلم ، مبينا انه وجه الوزارة ومفاصلها لدعم القانون واقراره وبما يتناسب مع حجم وقيمة المعلم والمدرس المجتمعية لكونهم بناة الأوطان ومصدر اشعاع لانوار العلم والمعرفة .
وأوضح بيان صادر عن المكتب الإعلامي الخاص لمعالي الدكتور إقبال ، عن تحركاته الحثيثة لدعم اقرار القانون القانون في مجلس النواب ، وذلك عبر تواصله المكثف مع لجنة التربية النيابية والاتفاق على كافة الخطوات ، فضلا عن الضغط لعرض القانون والتصويت عليه .
وعبر إقبال ، عن حرصه العالي لاتمام قانون متكامل يوفر الحماية والرعاية للكوادر التربوية والتعليمية ، مشددا على ضرورة تضمينه الفقرات التي تلبي طموح المعلم والمدرس ويمايضمن له العيش الكريم بزيادة الرواتب أسوة بالاساتذة الجامعيين ، وتوفير السكن الكريم بتوزيع قطع الأراضي ودعمهم في هذا الباب .
وتابع : نجد من الضروري تضمين القانون فقرة مهمة طالما ركزت عليها الوزارة وهي حماية المعلم والمدرس من الاعتداءات المتكررة التي بدأت تتكرر مؤخرا ، وإيقاف هذه الصفة الدخيلة على المجتمع العراقي الذي طالما افتخر ببناة الأجيال ولا بد ان نعيد هذا الواقع المفقود اليوم .
اكد معالي وزير التربية الدكتور محمد إقبال عمر الصيدلي ، على دعمه المطلق لتشريع قانون حماية المعلم ، مبينا انه وجه الوزارة ومفاصلها لدعم القانون واقراره وبما يتناسب مع حجم وقيمة المعلم والمدرس المجتمعية لكونهم بناة الأوطان ومصدر اشعاع لانوار العلم والمعرفة .
وأوضح بيان صادر عن المكتب الإعلامي الخاص لمعالي الدكتور إقبال ، عن تحركاته الحثيثة لدعم اقرار القانون القانون في مجلس النواب ، وذلك عبر تواصله المكثف مع لجنة التربية النيابية والاتفاق على كافة الخطوات ، فضلا عن الضغط لعرض القانون والتصويت عليه .
وعبر إقبال ، عن حرصه العالي لاتمام قانون متكامل يوفر الحماية والرعاية للكوادر التربوية والتعليمية ، مشددا على ضرورة تضمينه الفقرات التي تلبي طموح المعلم والمدرس ويمايضمن له العيش الكريم بزيادة الرواتب أسوة بالاساتذة الجامعيين ، وتوفير السكن الكريم بتوزيع قطع الأراضي ودعمهم في هذا الباب .
وتابع : نجد من الضروري تضمين القانون فقرة مهمة طالما ركزت عليها الوزارة وهي حماية المعلم والمدرس من الاعتداءات المتكررة التي بدأت تتكرر مؤخرا ، وإيقاف هذه الصفة الدخيلة على المجتمع العراقي الذي طالما افتخر ببناة الأجيال ولا بد ان نعيد هذا الواقع المفقود اليوم .
