في الأسبوع الماضي، قيل أنه تم إكتشاف ثغرة أمنية جديدة في معالجات Intel، وأن هذه الثغرة الأمنية لا تقبل الإصلاح نظرًا لأنه تم برمجتها في المعالج نفسه. وبالنسبة لمستخدمي AMD الذين يعتقدون أنهم آمنين، فمن الأفضل أن يُعاودوا التفكير في ذلك.
وفقا لباحثين في جامعة غراتس للتكنولوجيا، فقد إكتشفوا ثغرة أمنية تؤثر على معالجات AMD التي يعود تاريخها إلى العام 2011، مما يعني أن جميع معالجات AMD التي تم إنتاجها في السنوات التسع الماضية قد تتأثر بهذه الثغرة الأمنية إذا تم إستغلالها.
تستغل الثغرات المكتشفة حديثًا ” وسيلة التنبؤ ” لذاكرة التخزين المؤقت الخاصة بالمعالج، وهي التي تُستخدم عادة لتحسين كفاءة الوصول إلى ذاكرة التخزين المؤقت. ما يعنيه هذا هو أن المهاجم يمكنه إستغلال هذه الثغرة الأمنية للوصول إلى ذاكرة الحاسوب دون الحاجة إلى معرفة العنوان الفعلي للحاسوب أو الذاكرة المشتركة. كما تتيح للمهاجمين إستخدام الذاكرة المشتركة دون إبطال ذاكرة التخزين المؤقت.
لم تعلق شركة AMD رسميًا بعد على هذا الخلل، ووفقا للباحثين، فقد قاموا بتقديم النتائج التي توصلوا إليها للشركة في أواخر شهر أغسطس من العام 2019، ولكن لم ترد عليهم الشركة بعد. ومع ذلك، هناك بعض الذين يشككون في نتائج هذا البحث، ببساطة لأنه يبدو أن شركة Intel هي التي مولت البحث، الأمر الذي يُلقي بعض الشك على موضوعيته.
وفقا لباحثين في جامعة غراتس للتكنولوجيا، فقد إكتشفوا ثغرة أمنية تؤثر على معالجات AMD التي يعود تاريخها إلى العام 2011، مما يعني أن جميع معالجات AMD التي تم إنتاجها في السنوات التسع الماضية قد تتأثر بهذه الثغرة الأمنية إذا تم إستغلالها.
تستغل الثغرات المكتشفة حديثًا ” وسيلة التنبؤ ” لذاكرة التخزين المؤقت الخاصة بالمعالج، وهي التي تُستخدم عادة لتحسين كفاءة الوصول إلى ذاكرة التخزين المؤقت. ما يعنيه هذا هو أن المهاجم يمكنه إستغلال هذه الثغرة الأمنية للوصول إلى ذاكرة الحاسوب دون الحاجة إلى معرفة العنوان الفعلي للحاسوب أو الذاكرة المشتركة. كما تتيح للمهاجمين إستخدام الذاكرة المشتركة دون إبطال ذاكرة التخزين المؤقت.
لم تعلق شركة AMD رسميًا بعد على هذا الخلل، ووفقا للباحثين، فقد قاموا بتقديم النتائج التي توصلوا إليها للشركة في أواخر شهر أغسطس من العام 2019، ولكن لم ترد عليهم الشركة بعد. ومع ذلك، هناك بعض الذين يشككون في نتائج هذا البحث، ببساطة لأنه يبدو أن شركة Intel هي التي مولت البحث، الأمر الذي يُلقي بعض الشك على موضوعيته.