بنت الاكابر
Banned
صور: إكتشاف هيكل عظمي مشابه للكائنات الفضائية في المكسيك
ترجمة مزمز – أكتشف علماء الآثار في المكسيك جمجمة مُذهلة لشخص يُعاني من تشوه بالجمجمة، من الممكن أن تكون مشابهة لصورة جمجمة قادمة مباشرة من بعض الأفلام الغربية التى تتحدث عن الكائنات والمخلوقات الفضائية، ويُعتقد أنها كانت مدفونة منذ ألف عام في قرية “أونفانز” المكسيكية. وقالت “كريستينا غارسيا مورينو” عالمة الآثار ومديرة مشروع البحث الأثري أن يكون هناك شئ في المقام الأول قام بتغيير شكل الجمجمة، ففي الثقافات الخاصة بشعوب أمريكا الوسطى للتمييز بين المجتمعات كانت هناك طٌرق مختلفة لتغيير شكل الجمجمة. والمقبرة كانت بها 25 فرد و 12 هيكل عظمي مشوهي الجمجمة وخمسة مشوهين الأسنان، وهذا يظهر أن هناك مزيجاً من العادات والتقاليد قد مورست ضدهم في شمال المكسيك كما قالت مورينو، وقد عثر مع الهياكل العظمية العديد من الحلى المصنوعة من الأصداف البخرية من خليج كاليفورنيا وهذا يظهر تأثر شعوب أمريكا الوسطى بالشمال.
وكان في القديم ترتدي الأشخاص الحلي والأساور مثل حلقات الأنف والأقراط والقلائد المصنوعة من الصدف والتي وجدت في خليج كاليفورنيا، وقد قام “غارسيا مورينو” بالعمل على الهياكل العظمية داخل جامعة ولاية أريزونا بموافقة من المعهد الوطني للأنثروبولجيا، والتاريخ ( إي إن أيه أتش). وقد أوضح غارسيا أن شكل الأسنان يكشف العديد من الطقوس التي مارسها الأنسان قديماً، فقد كانت في ثقافات الناياريت لدى مرحلة المراهقة فالجثث الخمسة المشوهة الأسنان كلها عمرها كان أكثر من 12 عاماً”. وتغيير شكل الجمجمة كان أمر ملزم من الرئيس وذلك للدلالة على الإنتماء الجماعي، أو وسيلة لإثبات الحالة الإجتماعية، حيث كان ذلك يعود إلى عام 400 قبل الميلاد، حتى تصبح الجمجمة أكثر طولاً وكانت تجرى عملية ميكانيكية على الأطفال الرضع لصبّ جماجمهم بسهولة، وكانت هناك لوحات خشبية للضغط والتي تستخدم عادة في الشهر الأول حتى الشهر السادس للطفل، وكان الأسلوب في غاية الخطورة ويعتقد الباحثون أن أحد الجماجم المشوهة ماتت حينما أصبحوا شباباً. وقد أستمرت تلك الممارسات ولا يمكن اكتشاف اي فوارق بين جميع المدافن حيث لديها نفس الخصاص، والباحثون لم يكن لديهم القدرة على التمييز ما إذا كانت الهايكل أنثى أو ذكر، لكن كان هناك عدد من الرضع أيضاً المشوهة جمجمتهم.
ترجمة مزمز – أكتشف علماء الآثار في المكسيك جمجمة مُذهلة لشخص يُعاني من تشوه بالجمجمة، من الممكن أن تكون مشابهة لصورة جمجمة قادمة مباشرة من بعض الأفلام الغربية التى تتحدث عن الكائنات والمخلوقات الفضائية، ويُعتقد أنها كانت مدفونة منذ ألف عام في قرية “أونفانز” المكسيكية. وقالت “كريستينا غارسيا مورينو” عالمة الآثار ومديرة مشروع البحث الأثري أن يكون هناك شئ في المقام الأول قام بتغيير شكل الجمجمة، ففي الثقافات الخاصة بشعوب أمريكا الوسطى للتمييز بين المجتمعات كانت هناك طٌرق مختلفة لتغيير شكل الجمجمة. والمقبرة كانت بها 25 فرد و 12 هيكل عظمي مشوهي الجمجمة وخمسة مشوهين الأسنان، وهذا يظهر أن هناك مزيجاً من العادات والتقاليد قد مورست ضدهم في شمال المكسيك كما قالت مورينو، وقد عثر مع الهياكل العظمية العديد من الحلى المصنوعة من الأصداف البخرية من خليج كاليفورنيا وهذا يظهر تأثر شعوب أمريكا الوسطى بالشمال.
وكان في القديم ترتدي الأشخاص الحلي والأساور مثل حلقات الأنف والأقراط والقلائد المصنوعة من الصدف والتي وجدت في خليج كاليفورنيا، وقد قام “غارسيا مورينو” بالعمل على الهياكل العظمية داخل جامعة ولاية أريزونا بموافقة من المعهد الوطني للأنثروبولجيا، والتاريخ ( إي إن أيه أتش). وقد أوضح غارسيا أن شكل الأسنان يكشف العديد من الطقوس التي مارسها الأنسان قديماً، فقد كانت في ثقافات الناياريت لدى مرحلة المراهقة فالجثث الخمسة المشوهة الأسنان كلها عمرها كان أكثر من 12 عاماً”. وتغيير شكل الجمجمة كان أمر ملزم من الرئيس وذلك للدلالة على الإنتماء الجماعي، أو وسيلة لإثبات الحالة الإجتماعية، حيث كان ذلك يعود إلى عام 400 قبل الميلاد، حتى تصبح الجمجمة أكثر طولاً وكانت تجرى عملية ميكانيكية على الأطفال الرضع لصبّ جماجمهم بسهولة، وكانت هناك لوحات خشبية للضغط والتي تستخدم عادة في الشهر الأول حتى الشهر السادس للطفل، وكان الأسلوب في غاية الخطورة ويعتقد الباحثون أن أحد الجماجم المشوهة ماتت حينما أصبحوا شباباً. وقد أستمرت تلك الممارسات ولا يمكن اكتشاف اي فوارق بين جميع المدافن حيث لديها نفس الخصاص، والباحثون لم يكن لديهم القدرة على التمييز ما إذا كانت الهايكل أنثى أو ذكر، لكن كان هناك عدد من الرضع أيضاً المشوهة جمجمتهم.