تبدأ الفنانة إلهام شاهين تصوير المشاهد الأولى من فيلم "حظر التجوال"، نهاية الشهر الجارى ومن المقرر أن يعقد المخرج أمير رمسيس الأسبوع الجارى عدة جلسات عمل مع مسئولى الإنتاج للاتفاق على التفاصيل الخاصة حيث أن جميع مشاهد الفيلم سيتم تصويرها في القاهرة.
وتدور أحداث الفيلم في ليلة واحدة عام 2013، حول أم تجسد دورها إلهام شاهين يتم احتجازها مع ابنتها وتلعب دورها الفنانة أمينة خليل، في مكان ما أثناء حظر التجول، وهنا تعيد الأم اكتشاف علاقتها بابنتها، كما سيشارك في العمل ، الممثل الفلسطيني كامل الباشا، والفنان أحمد مجدى من تأليف وإخراج أمير رمسيس.
وكانت أخر اعمال الفنانة إلهام شاهين فى السينما فيلم "يوم للستات" الذى عرض فى السينمات عام 2016 للمخرجة كاملة أبو ذكرى وتأليف هناء عطية، وشارك فى بطولته كل من النجم الراحل فاروق الفيشاوى والفنان محمود حميدة والفنانة نيللى كريم والفنانة هالة صدقى وناهد السباعى.
ودارت أحداث الفيلم حول خبر افتتاح حمام سباحة جديد بالقرب من إحدى المناطق الشعبية حديث الجميع، خاصة مع تخصيصه يوم اﻷحد للسيدات فقط، وهو ما يؤدي إلى جمع العديد من السيدات المنحدرات من خلفيات اجتماعية مختلفة، حيث تحلم (عزة) منذ زمن بارتداء ملابس السباحة، وتجد (شامية) من يستمع إليها حين تتحدث عن حياتها الخاصة، وتحاول (ليلى) تجاوز حزنها على ابنها الراحل، في حين كان الشباب يتلصصون على السيدات وهن في حمام السباحة.
وتدور أحداث الفيلم في ليلة واحدة عام 2013، حول أم تجسد دورها إلهام شاهين يتم احتجازها مع ابنتها وتلعب دورها الفنانة أمينة خليل، في مكان ما أثناء حظر التجول، وهنا تعيد الأم اكتشاف علاقتها بابنتها، كما سيشارك في العمل ، الممثل الفلسطيني كامل الباشا، والفنان أحمد مجدى من تأليف وإخراج أمير رمسيس.
وكانت أخر اعمال الفنانة إلهام شاهين فى السينما فيلم "يوم للستات" الذى عرض فى السينمات عام 2016 للمخرجة كاملة أبو ذكرى وتأليف هناء عطية، وشارك فى بطولته كل من النجم الراحل فاروق الفيشاوى والفنان محمود حميدة والفنانة نيللى كريم والفنانة هالة صدقى وناهد السباعى.
ودارت أحداث الفيلم حول خبر افتتاح حمام سباحة جديد بالقرب من إحدى المناطق الشعبية حديث الجميع، خاصة مع تخصيصه يوم اﻷحد للسيدات فقط، وهو ما يؤدي إلى جمع العديد من السيدات المنحدرات من خلفيات اجتماعية مختلفة، حيث تحلم (عزة) منذ زمن بارتداء ملابس السباحة، وتجد (شامية) من يستمع إليها حين تتحدث عن حياتها الخاصة، وتحاول (ليلى) تجاوز حزنها على ابنها الراحل، في حين كان الشباب يتلصصون على السيدات وهن في حمام السباحة.