ابو مناف البصري
المالكي
إليكي إليكي
ياملاكا في الدنا مغردا
ويا وسامة كمثلها لم تلد ابدا
عذوبة ورقة ودلعا وبهاء مسددا
يامثقلة للجرح هونا
على سليب ادمعا ومقلا
ويح ذاتي في رضاب الجرح
مخرسا خوفا على من لأجله الدم قد سكبا
سأبقى هاما للعشق والعاشقين سأبقى مخلدا
وامتطي جواد العشق
لكي أعود أهوى واعشقا
واهيم بغضاضة الإنس ليلي
واصحو على كأس الحب مترعا
وامضي كيفما الدهر
بعنوان للانفلات تتلذما
وبارقة للخدود وبارزة للنهود
هكذا الدنيا لمن تعشق تصبح له مرضعا
أبو عدي المالكي
ياملاكا في الدنا مغردا
ويا وسامة كمثلها لم تلد ابدا
عذوبة ورقة ودلعا وبهاء مسددا
يامثقلة للجرح هونا
على سليب ادمعا ومقلا
ويح ذاتي في رضاب الجرح
مخرسا خوفا على من لأجله الدم قد سكبا
سأبقى هاما للعشق والعاشقين سأبقى مخلدا
وامتطي جواد العشق
لكي أعود أهوى واعشقا
واهيم بغضاضة الإنس ليلي
واصحو على كأس الحب مترعا
وامضي كيفما الدهر
بعنوان للانفلات تتلذما
وبارقة للخدود وبارزة للنهود
هكذا الدنيا لمن تعشق تصبح له مرضعا
أبو عدي المالكي