#لا_تحبسى_عطرك
*إياك... ثم إياك... أن تحبسي العطر في الزجاجة*
الحب.. الحب.. الحب كلمة تكمن فيها كل أسرار السعادة الزوجية...
الحب أقوى سلاح فعال تملكه المرأة وألذ شراب تعشقه قلوب البشر فسكرته العجيبة تجعل كل من يرتوي منه يذوب شوقا للمزيد وخضوعا أكثر لساقيه ..
يقول صلى الله عليه وسلم :“ ما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب للب الرجل الحازم من إحداكن“
لو تأملنا الحديث لوجدنا بشرى لكل امرأة تعاني مع زوجها..
فمهما كان الزوج شديداً صارما قاسياً فأنتي قادرة بعون الله وتوفيقه أن تسلبي عقله وقلبه وتفكيره....
وتكون لكي بصمة قوية في حياته متى ما أسقيته من قلبك شراب الحب...
استخرجي من قلبك مفتاح قلبه!!
سعادة الرجل التي هي سعادتك أنتي أيضآ كلمة السر فيها على شفتيك أنتي ومفتاحها بيدك وليس بيده
الحب في قلبك زجاجة عطر متى ما رفعتي عنها غطاءها وتركتي شذى عطرها يفوح في حياتكما فستملكين كل مفاتيح قلبه.. فإياك ثم- إياك - أن تحبسي العطر في الزجاجة..
برقتك معه.. بعذوبة حديثك.. بدوام ابتسامتك.. بحركاتك الأنثوية الفاتنة.. بحنانك وعطفك.. بإظهار مشاعر الحب بكل صراحة... ستكونين وقتها البصمة الأقوى في حياته وستمتلكين سر قلبه.....
يقول أحد الكتاب :" حنان المرأة وأنوثتها ورقتها هي النبع الجميل الذي يذوب فيه رأس الرجل كما تذوب صخرة في عمق الماء "
نعم بالحب وحده لا بالحرب تستجيب القلوب وتذوب كجلمود صخر...
أسمعك تقولين ولكني لا أحبه.. طباعه وأخلاقه تجعلني اكرهه واعامله بكل سوء.. انه" ما يستاهل " أن اعطيه شيئا من حبي واهتمامي..
*أقل لك ليس شرطا أن تجدي في زوجك ما تحبين كي تمنحيه جرعات فالحياة الزوجية السعيدة لا تقوم على هذه المقايضات!! ولكنها تقوم على ذكاء زوجة تصنع الحب ولو لم تجد أي مقابل في البداية*...
تستطيعين اليوم أن تبدأي مع زوجك قصة حب جديدة.. تستطيعين أن تجعلي زوجك هينا لينا عاشقا ساعيا في رضاكي بالحب...
*قد تواجهك بعض الصعوبة في البداية.. ولكنها ضريبة السعادة..*
التي ستتحول بعد ذلك إلى متعة دائمة بلا صعوبات
من اليوم عاملي زوجك كأنه أحب حبيب إلى قلبك.. وسيكون يوما ما أحب حبيب إلى قلبك فعلا..
*إياك... ثم إياك... أن تحبسي العطر في الزجاجة*
الحب.. الحب.. الحب كلمة تكمن فيها كل أسرار السعادة الزوجية...
الحب أقوى سلاح فعال تملكه المرأة وألذ شراب تعشقه قلوب البشر فسكرته العجيبة تجعل كل من يرتوي منه يذوب شوقا للمزيد وخضوعا أكثر لساقيه ..
يقول صلى الله عليه وسلم :“ ما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب للب الرجل الحازم من إحداكن“
لو تأملنا الحديث لوجدنا بشرى لكل امرأة تعاني مع زوجها..
فمهما كان الزوج شديداً صارما قاسياً فأنتي قادرة بعون الله وتوفيقه أن تسلبي عقله وقلبه وتفكيره....
وتكون لكي بصمة قوية في حياته متى ما أسقيته من قلبك شراب الحب...
استخرجي من قلبك مفتاح قلبه!!
سعادة الرجل التي هي سعادتك أنتي أيضآ كلمة السر فيها على شفتيك أنتي ومفتاحها بيدك وليس بيده
الحب في قلبك زجاجة عطر متى ما رفعتي عنها غطاءها وتركتي شذى عطرها يفوح في حياتكما فستملكين كل مفاتيح قلبه.. فإياك ثم- إياك - أن تحبسي العطر في الزجاجة..
برقتك معه.. بعذوبة حديثك.. بدوام ابتسامتك.. بحركاتك الأنثوية الفاتنة.. بحنانك وعطفك.. بإظهار مشاعر الحب بكل صراحة... ستكونين وقتها البصمة الأقوى في حياته وستمتلكين سر قلبه.....
يقول أحد الكتاب :" حنان المرأة وأنوثتها ورقتها هي النبع الجميل الذي يذوب فيه رأس الرجل كما تذوب صخرة في عمق الماء "
نعم بالحب وحده لا بالحرب تستجيب القلوب وتذوب كجلمود صخر...
أسمعك تقولين ولكني لا أحبه.. طباعه وأخلاقه تجعلني اكرهه واعامله بكل سوء.. انه" ما يستاهل " أن اعطيه شيئا من حبي واهتمامي..
*أقل لك ليس شرطا أن تجدي في زوجك ما تحبين كي تمنحيه جرعات فالحياة الزوجية السعيدة لا تقوم على هذه المقايضات!! ولكنها تقوم على ذكاء زوجة تصنع الحب ولو لم تجد أي مقابل في البداية*...
تستطيعين اليوم أن تبدأي مع زوجك قصة حب جديدة.. تستطيعين أن تجعلي زوجك هينا لينا عاشقا ساعيا في رضاكي بالحب...
*قد تواجهك بعض الصعوبة في البداية.. ولكنها ضريبة السعادة..*
التي ستتحول بعد ذلك إلى متعة دائمة بلا صعوبات
من اليوم عاملي زوجك كأنه أحب حبيب إلى قلبك.. وسيكون يوما ما أحب حبيب إلى قلبك فعلا..
