وَضَّحْلِي لِيَه بِالْخِيَانَة تِجْرَحْنِي
وَأَنَا كِلَي لَك مِن يَوْم مَا عَرَفْتَنِي
الْيَوْم حَلَّا بِعَيْنِك غَيْرِي
بَعْد مَا مُصِيَت رُوْحِي و دَمِي
لَا تُفَكِّر يَوْم تَرْجِع نَدْمَان
إِنِّي بَنْسَى الْخِيَانَة وَالِي صَار
أَدَّعِي عَلَيْك مِن قَلْبِي أَحْيَان
يَا خَايِن الْعِشْرَة ذَوْق الْحِرْمَان
صَبْرِي تَجَاوَز حُدُوْدَه
وَلَا عَاد فِيْنِي صَبَر
خِيَانَتَك تَعِبَت الْقَلْب وَذَبُلَت وُرُوْدَه
يَا قَاسِي الْبِكَى فَقْدِنَي الْنَّظَر
رُوْح الْلَّه يْسَامْحِك
مَا عَاد بَاقِي وَقْت لِلْتَّفْكِيْر
إِنْت الْخَايِن بِإِحْسَاسِك
وَأَنَا قَلْبِي الْطَّيِّب الْكَبِيْر
عَطْنِي وَعَد مَا تَخُوْن
وَأَنَا لَك وَالْعُيُوْن
وَلَو تُبَادِلُنِي الْوَفَا
وَالْلَّه رُوْحِي لَك تُمَوِّن
تِعِبْت أَدَوّر أَسْبَاب
لِخِيَانَتِك الْلِي مَا سَوَّيْت لَهَا حِسَاب
لِيَه مَاحْنَا كُنَّا دُوَم أَحْبَاب
إِيْش الَي صَار وَكَيْف أَنْسَى الْعَذَاب
عَلى باب الرِّجا كنتْ أنتظِر ،/ ( رحمَة مراسيلَه )
............... إلين الله رحمنِي مِنْ قسَاه .. وموّتْ أعصابي ..!
وَأَنَا كِلَي لَك مِن يَوْم مَا عَرَفْتَنِي
الْيَوْم حَلَّا بِعَيْنِك غَيْرِي
بَعْد مَا مُصِيَت رُوْحِي و دَمِي
لَا تُفَكِّر يَوْم تَرْجِع نَدْمَان
إِنِّي بَنْسَى الْخِيَانَة وَالِي صَار
أَدَّعِي عَلَيْك مِن قَلْبِي أَحْيَان
يَا خَايِن الْعِشْرَة ذَوْق الْحِرْمَان
صَبْرِي تَجَاوَز حُدُوْدَه
وَلَا عَاد فِيْنِي صَبَر
خِيَانَتَك تَعِبَت الْقَلْب وَذَبُلَت وُرُوْدَه
يَا قَاسِي الْبِكَى فَقْدِنَي الْنَّظَر
رُوْح الْلَّه يْسَامْحِك
مَا عَاد بَاقِي وَقْت لِلْتَّفْكِيْر
إِنْت الْخَايِن بِإِحْسَاسِك
وَأَنَا قَلْبِي الْطَّيِّب الْكَبِيْر
عَطْنِي وَعَد مَا تَخُوْن
وَأَنَا لَك وَالْعُيُوْن
وَلَو تُبَادِلُنِي الْوَفَا
وَالْلَّه رُوْحِي لَك تُمَوِّن
تِعِبْت أَدَوّر أَسْبَاب
لِخِيَانَتِك الْلِي مَا سَوَّيْت لَهَا حِسَاب
لِيَه مَاحْنَا كُنَّا دُوَم أَحْبَاب
إِيْش الَي صَار وَكَيْف أَنْسَى الْعَذَاب
عَلى باب الرِّجا كنتْ أنتظِر ،/ ( رحمَة مراسيلَه )
............... إلين الله رحمنِي مِنْ قسَاه .. وموّتْ أعصابي ..!