- هو كاتب ومؤلف عدد كبير من الكتب في مجال التطوير الذاتي، ولد في يوم 23 مارس في عام 1927، في الولايات المتحدة، حصل على درجة البكالوريوس في عام 1948 هم حصل على الدكتوراة 1953.
- أصبح أستاذ في جامعة في ولاية جورجيا، عمل وطور من نفسة حتى أصبح رائدا أمريكيا في مجال التحفيظ، وأصبح عليه العديد من المؤلفات كتب التحفيزية في مجال المساعدة الذاتية.
- أشهر كتبة الذي أصبح مقترناً بأسمه في أنحاء العالم كتاب التفكير الكبير، والذي نشره عام 1959، وفي وقت لاحق ماذا يعمل كم مدرب للمساعدة الذاتية، وقام بتأسيس شركة خاصة به في مجال الأستشارات الخاصة التي تركز على التعليم المبتكر، وهدفها هو تطوير القيادة.
- سحر التفكير الكبير، وهو الأشهر ( The Magic Of Thinking Big).
- مقدمة في الإدارة: المبادئ والممارسات والعمليات (Introduction To Mangement: principles, Practices, and Processes).
- سر نجاح التفكير: دليلك الشخصي للاستقلال المالي (Magic of Thinking Success: Your Personal Guide To Funancial Independence).
- سحر الحصول على ما تريد ( The Magic Of Getting What You Want).
- تعظيم قوتك العقلية ( Maximize Your Mental Power).
- كلمات ومفاهيم التسويق (Marketung Words And Conepts)
- نظام الامتياز لإنشاء منافذ البيع بالتجزئة المستقلة (The Dranchise System For Estabilishing Independent Retail Outlets).
- تسويق اليوم (Markieting Today).
- البيع في الوقت الحاضر بالمعايير المهنية؟ تقيم نقدي.
- تسمية أحترافية للبائعين: ردود فعل أساتذة التسويق.[1]
وصل كتاب سحر التفكير لملايين القراء حول العالم، وقد أعتبر مفتاح لتطوير طريقة التفكير، في من يقرأ يعرفهم التفكير بشكل الأفضل وبفضل هذا الكتاب، لقد نجح ملايين الأشخاص حول العالم إلى تحسين حياتهم بأتباع تعليمات كتاب سحر التفكير، فقد برع المؤلف ديفيد شوارتز في عرض الكتاب وتناوله بشكل بسيط يصل للقارئ، وفي نفس الوقت معلومات في قمه العمق، فكتاب سحر التفكير الكبير يعطي للقارئ طرق مفيده تجعله يحقق أقصى أستفادة من عمله وحياته العائلية والمجتمع من حوله.
وقد أثبت الكتاب ديفيد شوارتز أنه يمكنك التفكير بشكل أفضل دون موهبة، فقط بتعلم وتطبيق ما قدمه كتاب سحر التفكير، الذي يدلك على الطريقة التي تفكر بها بالشكل الصحيح، وتعلم الطرق التي تصل بك إلى ما تريد، ومن أهم أفكار الكتاب الآتي:
مخلص كتاب سحر التفكيروقد أثبت الكتاب ديفيد شوارتز أنه يمكنك التفكير بشكل أفضل دون موهبة، فقط بتعلم وتطبيق ما قدمه كتاب سحر التفكير، الذي يدلك على الطريقة التي تفكر بها بالشكل الصحيح، وتعلم الطرق التي تصل بك إلى ما تريد، ومن أهم أفكار الكتاب الآتي:
- صدق أنك تستطيع.
- عالج نفسك من الخوف من الفشل.
- فكر واحلم بشكل ابداعي.
- أنت ما تعتقده.
- اجعل مواقفك حلفاء لك.
- تعلم كيف تفكر بإيجابية.
- حول الهزيمة إلى نصر.
- قم باستخدام الأهداف حتى تتحقق النمو.
- فكر كقائد.[2]
الكاتب ديفيد جيه شوارتز قال في كتاب سحر التفكير إن كثيراً من الناس يركزون فقط على الأشياء البسيطة، ويتجاهلون الأشياء الأهم، وبالطبع هناك من تدرب على التفكير الكبير ولكن الغالبية العامه لا يعرفون سحر التفكير بطريقه اكبر، فالبعض ينظرون الأمور بشكل سطحي.
يقول الكاتب أن الآخرون يرون ما في أنفسنا وبالتالي يعاملنا على أساس ما نراه في انفسنا، وفي كتاب سحر التفكير بشكل أكبر يوضح أنه وبغض النظر عن المؤهلات التي يحملها الشخص، إلا أنه قد يفكر بنفس الطريقة التقليدية ضيقه المدى ولا يعرف التفكير بشكل أكبر.
واختصاراً لذلك عليك أن تضع بحسبانك أن الأفكار التي تخزنها عن نفسك عليك أن تشعر بذلك من داخلك، فمهما حاولت أن تخبأ ما تراه عن نفسك عن الآخرين، في الغالب سوف تخبرهم به تصرفاتك وأقوالك، يكون السبب في أن كثيراً من الناس لا يقدرون على التفكير بشكل كبير هو أنهم لديهم أربع مشكلات، تمنعهم من التفكير بشكل كبير، وتلك المشكلات هي الخوف والظروف والبيئة والأشياء الصغيرة.
هو السبب الأول الذي يجبر الإنسان على التفكير بطريقه تقليدية، ويمنعه من التفكير بشكل كبير، ويحرمهم من سحر التفكير الواسع، وبالتالي يحرمون أنفسهم من الوصول لأحلامهم، مثل الخوف من تغيير مجال العمل أو تغيير مكان المسكن أو حتى بعض القرارات الصغيرة
يقول الكاتب ديفيد شوارتز أن العمل والحركة هو الحل لتجاوز الخوف إذا كنت تخاف من شيء ما، فقرر أن تبدأ تنفيذه على الفور، وبالتقدم في الخطوات نحو الهدف سوف يبدأ الخوف بالتلاشي شيئاً فشيئاً، وهذا ينطبق على كل شيء تخاف منه، وبالتأكيد بعد الدراسة لأبعاد ما تريد، وضع باعتبارك أن لا تكون دراسة تميل للمثالية فتكون مُعيقة لتقدمك.
الظروف تعتبر ثاني سبب يجعل الشخص يميل إلى عدم التفكير بشكل كبير،فتجد الكثيرين يعانون من مرض الأعذار او خلق الاعذار، وهذا لا يعني عدم صحتها ولكن بطريقتهم يجعلونها حاجز كبير لوصول أهدافهم ويجمدون رأوسهم عن التحرك تجاه إيجاد الحلول، فمرض الأعذار يجعل الشخص يشعر بالرضى عن نفسه حين يقرر أنه لن يبدأ في محاولات الوصول لهدفه.
ولكن من يملك التفكير بشكل كبير يبحث عن الحلول ودائما يركز على استخدام عقلية الحل، في كل الإحتمالات الممكنة مراراً وتكراراً
من ضمن أسباب عدم التفكير بشكل كبير والإتجاه إلى التفكير التقليدي هو التأثر بالبيئة، يمكن أن تتأثر بالبيئة بشكل إيجابي أو سلبي، وهذا أمر طبيعي فالإنسان في طبيعته يتعلم بالتقليد والمحاكاة، ويقول ديفيد جيه شوارتز أنه لكى تستفيد من تأثير البيئة عليك بشكل إيجابي عليك البدء بتوجيه فكرة إلى فكرتين.
أولاً: عندما تسأل أحدهم عن نصيحة تسأل صديقك ولكن أسأل مختص يعرف الأبعاد لما تسأل عنها أو تسأل أحد ما قد سبقك في الطريق للهدف التي تريد الوصول إليه، فيدلك على الطريق بمزاياه وعيوبه.
ثانياً: التوجه لفكرة تتبناها لكي تجعل تأثير البيئة إيجابي عليك هو أن تضع نفسك في البيئة الداعمة لبلوغ الهدف الذي تريده، فعلى سبيل المثال إذا كان الهدف الذي تريده هو أن تصبح معلم، تكون خطوة المحاولة أن تعمل لدي معلم او أن تتعرف على معلمين لترى أبعاد العمل من حيث تري كيف يتصرف في الجوانب المختلفة وما مميزات وعيوبه حتى لا تراه الهدف بعين مثالية ولكن تراه من أرض الواقع.
الصوره المثالية البراقه ومن ضمن الوسائل التي تدعم بها الفكر المواجه لتأثير الببئة، هو حضورك المؤتمرات والأنشطة التي تريك جوانب أخرى من الحياة، لا تعرف عنها شيء وهذا يوسع أفاق تفكيرك ويدعم الأفكار الإبداعية، وبالتالي يساعدك على التفكير بشكل كبير، وهذا هو الهدف من كتاب سحر التفكير.
أهتمامك بتوافه الأمور والنظر لتفاصيل حياة الناس يجعل التفكير ضيق ومحدود، ويقول ديفيد جيه شوارتز إذا كنت تهتم بصغائر الأمور فأنت لا تفكر تفكير كبير.
كتاب مقدمة في الإدارةيقول الكاتب أن الآخرون يرون ما في أنفسنا وبالتالي يعاملنا على أساس ما نراه في انفسنا، وفي كتاب سحر التفكير بشكل أكبر يوضح أنه وبغض النظر عن المؤهلات التي يحملها الشخص، إلا أنه قد يفكر بنفس الطريقة التقليدية ضيقه المدى ولا يعرف التفكير بشكل أكبر.
واختصاراً لذلك عليك أن تضع بحسبانك أن الأفكار التي تخزنها عن نفسك عليك أن تشعر بذلك من داخلك، فمهما حاولت أن تخبأ ما تراه عن نفسك عن الآخرين، في الغالب سوف تخبرهم به تصرفاتك وأقوالك، يكون السبب في أن كثيراً من الناس لا يقدرون على التفكير بشكل كبير هو أنهم لديهم أربع مشكلات، تمنعهم من التفكير بشكل كبير، وتلك المشكلات هي الخوف والظروف والبيئة والأشياء الصغيرة.
- الخوف
هو السبب الأول الذي يجبر الإنسان على التفكير بطريقه تقليدية، ويمنعه من التفكير بشكل كبير، ويحرمهم من سحر التفكير الواسع، وبالتالي يحرمون أنفسهم من الوصول لأحلامهم، مثل الخوف من تغيير مجال العمل أو تغيير مكان المسكن أو حتى بعض القرارات الصغيرة
يقول الكاتب ديفيد شوارتز أن العمل والحركة هو الحل لتجاوز الخوف إذا كنت تخاف من شيء ما، فقرر أن تبدأ تنفيذه على الفور، وبالتقدم في الخطوات نحو الهدف سوف يبدأ الخوف بالتلاشي شيئاً فشيئاً، وهذا ينطبق على كل شيء تخاف منه، وبالتأكيد بعد الدراسة لأبعاد ما تريد، وضع باعتبارك أن لا تكون دراسة تميل للمثالية فتكون مُعيقة لتقدمك.
- الظروف
الظروف تعتبر ثاني سبب يجعل الشخص يميل إلى عدم التفكير بشكل كبير،فتجد الكثيرين يعانون من مرض الأعذار او خلق الاعذار، وهذا لا يعني عدم صحتها ولكن بطريقتهم يجعلونها حاجز كبير لوصول أهدافهم ويجمدون رأوسهم عن التحرك تجاه إيجاد الحلول، فمرض الأعذار يجعل الشخص يشعر بالرضى عن نفسه حين يقرر أنه لن يبدأ في محاولات الوصول لهدفه.
ولكن من يملك التفكير بشكل كبير يبحث عن الحلول ودائما يركز على استخدام عقلية الحل، في كل الإحتمالات الممكنة مراراً وتكراراً
- البيئة
من ضمن أسباب عدم التفكير بشكل كبير والإتجاه إلى التفكير التقليدي هو التأثر بالبيئة، يمكن أن تتأثر بالبيئة بشكل إيجابي أو سلبي، وهذا أمر طبيعي فالإنسان في طبيعته يتعلم بالتقليد والمحاكاة، ويقول ديفيد جيه شوارتز أنه لكى تستفيد من تأثير البيئة عليك بشكل إيجابي عليك البدء بتوجيه فكرة إلى فكرتين.
أولاً: عندما تسأل أحدهم عن نصيحة تسأل صديقك ولكن أسأل مختص يعرف الأبعاد لما تسأل عنها أو تسأل أحد ما قد سبقك في الطريق للهدف التي تريد الوصول إليه، فيدلك على الطريق بمزاياه وعيوبه.
ثانياً: التوجه لفكرة تتبناها لكي تجعل تأثير البيئة إيجابي عليك هو أن تضع نفسك في البيئة الداعمة لبلوغ الهدف الذي تريده، فعلى سبيل المثال إذا كان الهدف الذي تريده هو أن تصبح معلم، تكون خطوة المحاولة أن تعمل لدي معلم او أن تتعرف على معلمين لترى أبعاد العمل من حيث تري كيف يتصرف في الجوانب المختلفة وما مميزات وعيوبه حتى لا تراه الهدف بعين مثالية ولكن تراه من أرض الواقع.
الصوره المثالية البراقه ومن ضمن الوسائل التي تدعم بها الفكر المواجه لتأثير الببئة، هو حضورك المؤتمرات والأنشطة التي تريك جوانب أخرى من الحياة، لا تعرف عنها شيء وهذا يوسع أفاق تفكيرك ويدعم الأفكار الإبداعية، وبالتالي يساعدك على التفكير بشكل كبير، وهذا هو الهدف من كتاب سحر التفكير.
- الأشياء الصغيرة
أهتمامك بتوافه الأمور والنظر لتفاصيل حياة الناس يجعل التفكير ضيق ومحدود، ويقول ديفيد جيه شوارتز إذا كنت تهتم بصغائر الأمور فأنت لا تفكر تفكير كبير.
يعتبر كتاب عملي للغاية، فهو قد أعتبره البعض انه يوفي درجات البكالوريوس في الإدارة، ويقول البعض على الرغم من أن هذا الكتاب تمت كتابته في أواخر الثمانيات إلا أنه ما زال يحمل المفاهيم الجديدة، وان وضح بشكل جيد يتماشى مع مفاهيم الإدارة في عصرنا الحالي، ويرجع ذلك أن الكاتب ديفيد شوارتز كان يعمل كمستشار ناجح ومدرب للشركات، ولذلك يوجد في الكتاب خطوات عملية واقعية، ولا تزال كثير من السيناريوهات الذي ذكرها الكتاب موجودة بعالم الإدارة والإعمال إلى الأن مثل التركيز على الأداء والنتائج.
