اصدر الاتحاد العراقي لكرة القدم، بياناً يرد فيه على تصريحات المكتب الاعلامي لنادي القوة الجوية، مؤكداً ان ان الجميع سواسية تحت خيمة الاتحاد ولا نتعامل بالمواطنة حسب الفئات.
وذكر الاتحاد في بيان تلقت السومرية نيوز نسخة منه، انه "يبدو ان الهيئة الادارية لنادي القوة الجوية، التي اختزلها امين سرها، واصبح في غفلة من الزمن قائدها، بعد ان عمد على تغييب نجوم الصقور عن سماء النادي، يبدو انها تصر على المضي بدرب اللامنطق، وتفرض حكاوى ماكان لها ان تقص حتى في ليالي الليلة الواحدة وألفها".
وتابع "اخر قصص شهريار حكاها عبر مكتبه الاعلامي، امس الاربعاء، عندما نسج خياله ربط عدم تأجيل مباراة فريقه في بطولة الكاس امام فريق النفط بقضية محكمة الكاس، دون ان يضع مخرجات درامية لسيناريوهاته المتكررة، متناسيا عن عمد ان ادارته خولت السيد جاسم كاطع الموافقة على خوض جميع مباريات الكاس دون حضور لاعبي المنتخب الوطني كحال الاندية الاخرى التي وافقت ولعبت، ومنها فريقه، في الادوار السابقة من البطولة، وماجرى على الفرق الاخرى ينبغي ان يجري عليه، فلا عراقة يمكن ان تميز ناديا عن اخر، ولا سجل حافل بالانجاز، فالجميع متساوون تحت خيمتنا، ولانتعامل بالمواطنة حسب الفئات !!!ودليلنا رفضنا لتاجيل مباراة الشرطة امام الكهرباء وخروجه من البطولة رغم تقديمه كتابا رسميا للتاجيل".
واوضح انه "يستمر شهريار بقص حكاياه، ضاربا بعرض الحائط ماتدونه ذاكرة السوشيال ميديا، فهو برغم سنة كاملة وبضعة ايام على العرس الديمقراطي لانتخاباتنا، إلا انه يصر على مراوغة ذاكرة الايام، بعد ان يصر على تغافل نشر تهنئته في ميديا الاتحاد، وانه لفي ذلك في وهم شديد".
واكمل "اما حكاياته عن العقوبات بحق هذا المدرب او ذاك، فهي لاتستحق التوقف عندها كثيرا لان الجميع يدرك انها جاءت على وفق تقارير رسمية مكتوبة من عناوين مختلفة في مسابقة الدوري".
واتم ان "اتحاد كرة القدم هو القائد لكل المنظومة شاء من شاء وابى من ابى، وهو يتعامل بمهنية عالية تحتمها عليه مسؤوليته التاريخية في القيادة، ولايمكن ان يرضخ لأهواء وامزجة مرتبكة تريد ان تتمسك بصولجان الكرسي وتهيئ اعذارا لقادمٍ يبدو انه لن يكون مسرا لعشاقه ونجومه الذين نكن لهم كل الحب والاحترام".
يذكر ان ادارة القوة الجوية من الاتحاد العراقي، بحسب بيان النادي، بالتعامل مع الفريق بالإنصاف، خصوصاً ان قرارات الاتحاد الاخيرة بحق الفريق كانت غير منصفة . وحتى مع دعوة اللاعبين للمنتخب، فأننا تلقينا وعود من جانب الاتحاد بتأجيل المباراة مقابل السماح للاعبي المنتخب بالتواجد في مباراة تونس الودية.
وذكر الاتحاد في بيان تلقت السومرية نيوز نسخة منه، انه "يبدو ان الهيئة الادارية لنادي القوة الجوية، التي اختزلها امين سرها، واصبح في غفلة من الزمن قائدها، بعد ان عمد على تغييب نجوم الصقور عن سماء النادي، يبدو انها تصر على المضي بدرب اللامنطق، وتفرض حكاوى ماكان لها ان تقص حتى في ليالي الليلة الواحدة وألفها".
وتابع "اخر قصص شهريار حكاها عبر مكتبه الاعلامي، امس الاربعاء، عندما نسج خياله ربط عدم تأجيل مباراة فريقه في بطولة الكاس امام فريق النفط بقضية محكمة الكاس، دون ان يضع مخرجات درامية لسيناريوهاته المتكررة، متناسيا عن عمد ان ادارته خولت السيد جاسم كاطع الموافقة على خوض جميع مباريات الكاس دون حضور لاعبي المنتخب الوطني كحال الاندية الاخرى التي وافقت ولعبت، ومنها فريقه، في الادوار السابقة من البطولة، وماجرى على الفرق الاخرى ينبغي ان يجري عليه، فلا عراقة يمكن ان تميز ناديا عن اخر، ولا سجل حافل بالانجاز، فالجميع متساوون تحت خيمتنا، ولانتعامل بالمواطنة حسب الفئات !!!ودليلنا رفضنا لتاجيل مباراة الشرطة امام الكهرباء وخروجه من البطولة رغم تقديمه كتابا رسميا للتاجيل".
واوضح انه "يستمر شهريار بقص حكاياه، ضاربا بعرض الحائط ماتدونه ذاكرة السوشيال ميديا، فهو برغم سنة كاملة وبضعة ايام على العرس الديمقراطي لانتخاباتنا، إلا انه يصر على مراوغة ذاكرة الايام، بعد ان يصر على تغافل نشر تهنئته في ميديا الاتحاد، وانه لفي ذلك في وهم شديد".
واكمل "اما حكاياته عن العقوبات بحق هذا المدرب او ذاك، فهي لاتستحق التوقف عندها كثيرا لان الجميع يدرك انها جاءت على وفق تقارير رسمية مكتوبة من عناوين مختلفة في مسابقة الدوري".
واتم ان "اتحاد كرة القدم هو القائد لكل المنظومة شاء من شاء وابى من ابى، وهو يتعامل بمهنية عالية تحتمها عليه مسؤوليته التاريخية في القيادة، ولايمكن ان يرضخ لأهواء وامزجة مرتبكة تريد ان تتمسك بصولجان الكرسي وتهيئ اعذارا لقادمٍ يبدو انه لن يكون مسرا لعشاقه ونجومه الذين نكن لهم كل الحب والاحترام".
يذكر ان ادارة القوة الجوية من الاتحاد العراقي، بحسب بيان النادي، بالتعامل مع الفريق بالإنصاف، خصوصاً ان قرارات الاتحاد الاخيرة بحق الفريق كانت غير منصفة . وحتى مع دعوة اللاعبين للمنتخب، فأننا تلقينا وعود من جانب الاتحاد بتأجيل المباراة مقابل السماح للاعبي المنتخب بالتواجد في مباراة تونس الودية.
