الكلية هي العضو المسؤول عن تنقية الدم في الجسم والحفاظ على مستوى الأملاح في جسم الإنسان، وكل إنسان يمتلك كليتين في الجانب الأيمن والجانب الأيسر، ولو حدث خلل في وظائف الكلية أدى ذلك إلى وجود بعض المشاكل في الجسم، لهذا سوف نوضح لكم أهمية عمل تحليل وظائف الكلى والاحتياطات اللازمة قبل عمل هذا التحليل.
احتياطات تحليل وظائف الكلى
حتى يتم عمل تحليل وظائف الكلى فإن هذا التحليل يتم عمله بأكثر من طريقة وهي:
فحوصات البول
يتم فحص البول لقياس معدل إنتاج الكليتين للبول وقياس نسبة البروتين في البول، وهذا التحليل للبول يدل على سلامة الكليتين أو يدل على وجود نسبة غير طبيعية من البروتين في البول، تعتبر قياس تحليل البول من أكثر التحاليل دقة لأنها تقيس مدى كفاءة عمل الكلية وكمية البروتين المتسربة من الكلية إلى البول في يوم واحد، والفحوصات المستخدمة في تحليل وظائف الكلى عن طريق البول ما يلي:
– تحليل البول الذي يكشف أي أمراض في الكلى أو المسالك البولية، أو وجود أي نوع من العدوى، ويجرى هذا التحليل تحت مجهر من خلال استخدام بعض الأشرطة التي توجد في عينة البول، ويتم تغير لون الشريط عند وجود كمية زائدة من البروتين أو الدم أو البكتيريا في البول.
– تحليل تصفية الكرياتينين الذي يعتبر أحد المخلفات الطبيعية التي تنتج من خلال الحركات الطبيعية للعضلات، وهذا التحليل يجرى بهدف مقارنة مستوى الكرياتينين في عينة البول التي جمعت على مدار 24 ساعة، بالإضافة إلى قياس كمية الفضلات الموجودة في الكليتين لمدة دقيقة واحدة.
– فحص بروتين البول وهذا الفحص يتم من خلال اختبار غميسة منفصلة، ولم تم اكتشاف وجود بروتينات في البول يتم الخضوع لتحليل أكثر دقة.
– البيئة الألبومينية الزهيدة وهي تعتبر من أكثر التحاليل دقة للكشف عن وجود البروتين في البول من خلال كمية الألبومين في البول، وهذا الفحص يجرى للأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بأمراض الكلى وارتفاع مرض السكري وارتفاع ضغط الدم.
فحوصات الدم
هناك العديد من الفحوصات التي تجرى على الدم ويتم بها قياس نسبة وظائف الكلى ومنها:
– فحص كرياتينين المصل ويتم القيام بهذا الاختبار بغرض قياس نسبة تراكم الكرياتينين في الدم، والنسبة الطبيعية له يجب أن تكون ما بين 0،6 إلى 1،2 مليغرام/ ديسيلتر.
– نيتروجين يوريا الدم الذي يتشكل من خلال اليوريا التي تتكسر في البروتين الغذائي التي تتراوح ما بين المستوى الطبيعي ما بين 7 و20 مليغرام/ ديسيلتر، وهذه الإشارة تدل على انخفاض معدل وظائف الكلى.
– معدل الترشيح الكبيبي، وهذا الفحص يدل يقوم بقياس مدى كفاءة الكلى في التخلص من الفضلات والسوائل الزائدة الموجودة في الدم، ويتم عمل هذا التحليل بالاعتماد على بعض العوامل مثل: الجنس، العمر، الطول، العرق ولو قلت النسبة عن المعدلات الطبيعية فهي تشير على إصابة الشخص بالفشل الكلوي أو الإصابة بأحد أمراض الكلى.
الفحوصات التصويرية
يتم عمل بعض الفحوصات التصويرية من خلال التالي:
– التصوير بالموجات الفوق صوتية ويتم ذلك من خلال الكشف على وجود أس تشوهات في الحجم أو في موقع الكلى أو وجود مشاكل في الكلى.
– التصوير المقطعي أو المحسوب الذي يعتمد على الأشعة السينية التي تكشف التصوير للكليتين للكشف عن وجود أي تشوهات في الهيكلة الخاصة بالكلية أو جود بعض المشاكل في الكلى.
الخزعة الكلوية
هناك بعض الحالات التي تحتاج إلى القيام بأخذ خزعة من أنسجة الكلية عن طريق استخدام إبرة رفيعة حتى يتم فحصها تحت المجهر، ويكون ذلك بهدف تحديد الإصابة بنوع معين من الأمراض، أو تحديد نوع الضرر الذي تعرضت له الكلية ومدى استجابة الشخص المريض للعلاج.
احتياطات تحليل وظائف الكلى
حتى يتم عمل تحليل وظائف الكلى فإن هذا التحليل يتم عمله بأكثر من طريقة وهي:
فحوصات البول
يتم فحص البول لقياس معدل إنتاج الكليتين للبول وقياس نسبة البروتين في البول، وهذا التحليل للبول يدل على سلامة الكليتين أو يدل على وجود نسبة غير طبيعية من البروتين في البول، تعتبر قياس تحليل البول من أكثر التحاليل دقة لأنها تقيس مدى كفاءة عمل الكلية وكمية البروتين المتسربة من الكلية إلى البول في يوم واحد، والفحوصات المستخدمة في تحليل وظائف الكلى عن طريق البول ما يلي:
– تحليل البول الذي يكشف أي أمراض في الكلى أو المسالك البولية، أو وجود أي نوع من العدوى، ويجرى هذا التحليل تحت مجهر من خلال استخدام بعض الأشرطة التي توجد في عينة البول، ويتم تغير لون الشريط عند وجود كمية زائدة من البروتين أو الدم أو البكتيريا في البول.
– تحليل تصفية الكرياتينين الذي يعتبر أحد المخلفات الطبيعية التي تنتج من خلال الحركات الطبيعية للعضلات، وهذا التحليل يجرى بهدف مقارنة مستوى الكرياتينين في عينة البول التي جمعت على مدار 24 ساعة، بالإضافة إلى قياس كمية الفضلات الموجودة في الكليتين لمدة دقيقة واحدة.
– فحص بروتين البول وهذا الفحص يتم من خلال اختبار غميسة منفصلة، ولم تم اكتشاف وجود بروتينات في البول يتم الخضوع لتحليل أكثر دقة.
– البيئة الألبومينية الزهيدة وهي تعتبر من أكثر التحاليل دقة للكشف عن وجود البروتين في البول من خلال كمية الألبومين في البول، وهذا الفحص يجرى للأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بأمراض الكلى وارتفاع مرض السكري وارتفاع ضغط الدم.
فحوصات الدم
هناك العديد من الفحوصات التي تجرى على الدم ويتم بها قياس نسبة وظائف الكلى ومنها:
– فحص كرياتينين المصل ويتم القيام بهذا الاختبار بغرض قياس نسبة تراكم الكرياتينين في الدم، والنسبة الطبيعية له يجب أن تكون ما بين 0،6 إلى 1،2 مليغرام/ ديسيلتر.
– نيتروجين يوريا الدم الذي يتشكل من خلال اليوريا التي تتكسر في البروتين الغذائي التي تتراوح ما بين المستوى الطبيعي ما بين 7 و20 مليغرام/ ديسيلتر، وهذه الإشارة تدل على انخفاض معدل وظائف الكلى.
– معدل الترشيح الكبيبي، وهذا الفحص يدل يقوم بقياس مدى كفاءة الكلى في التخلص من الفضلات والسوائل الزائدة الموجودة في الدم، ويتم عمل هذا التحليل بالاعتماد على بعض العوامل مثل: الجنس، العمر، الطول، العرق ولو قلت النسبة عن المعدلات الطبيعية فهي تشير على إصابة الشخص بالفشل الكلوي أو الإصابة بأحد أمراض الكلى.
الفحوصات التصويرية
يتم عمل بعض الفحوصات التصويرية من خلال التالي:
– التصوير بالموجات الفوق صوتية ويتم ذلك من خلال الكشف على وجود أس تشوهات في الحجم أو في موقع الكلى أو وجود مشاكل في الكلى.
– التصوير المقطعي أو المحسوب الذي يعتمد على الأشعة السينية التي تكشف التصوير للكليتين للكشف عن وجود أي تشوهات في الهيكلة الخاصة بالكلية أو جود بعض المشاكل في الكلى.
الخزعة الكلوية
هناك بعض الحالات التي تحتاج إلى القيام بأخذ خزعة من أنسجة الكلية عن طريق استخدام إبرة رفيعة حتى يتم فحصها تحت المجهر، ويكون ذلك بهدف تحديد الإصابة بنوع معين من الأمراض، أو تحديد نوع الضرر الذي تعرضت له الكلية ومدى استجابة الشخص المريض للعلاج.