احلى الاماكن السياحية في ” اوزباكستان “
اوزباكستان هى واحدة من أجمل المدن التي تقع في منتصف آسيا وتشتهر اوزباكستان بمدنها الرائعة مثل سمرقند، وبوخارى، وتبلغ مساحتها ضعف مساحة المملكة المتحدة، كما تتميز بتراثها الثقافي والحضاري الرائع، وبالإضافة إلى ذلك فهى تضم عدد من المواقع الأثرية والحضارية التي اعتبرتها اليونسكو مناطق للتراث والحضارة، وفي هذه السطور نعرض احلى الاماكن السياحية التي يمكن زيارتها في اوزباكستان.
اجمل الأماكن السياحية في اوزباكستان
1- سمرقند
سمرقند هى منطقة التقاء ثقافي، كما أنها واحدة من أهم المواقع الحضارية التابعة لليونسكو، حيث تضم العديد من صور التراث الثقافي والتاريخي القديم التي تبدو صورًا خيالية ومع ذلك فسمرقند مدينة معاصرة ولكنها تعتز بتقاليدها القديمة، وهناك الكثير من الحفريات القديمة التي تؤكد على وجود سمرقند قبل 3500 عام، وقد كانت سمرقند بمثابة بوتقة كبيرة انصهرت فيها الكثير من الثقافات والحضارات المختلفة، إذ تم احتلالها من قبل الاسكندر الأكبر ثم جينكيز خان، وبعد ذلك أصبحت واحدة من أهم المدن التي تمثل العمارة الاسلامية، ومن أهم المعالم السياحية التي يمكن زيارتها في سمر قند ساحة ريجستان ، وبيبي خانوم ، وضريح غور أمير ، ومجمع شاه زيندا ، وأفروسياب ومرصد أولوكباك.
2- بوخارى Bukhara
كانت بوخارى قديمًا مركزًا هامًا لدراسة العلوم الدينية مثل اللاهوت والاسلامية وغيرها، وقد صنفت اليونسكو مركز مدينة بوخارى على أنه منطقة أثرية من العصور الوسطى، ولقد كان لتخطيط المدينة والتنمية الحضارية والاقتصادية والعلمية أثر رائع على العالم الاسلامي في ذلك الوقت، وهناك أقدم نصب تذكاري يعود إلى القرن العاشر الميلادي وهو قبر اسماعيل سوموني.
وقد كانت المدينة مركزًا للدراسات الاسلامية والصوفية وهناك مئات المساجد والمدارس التي قامت بتدريس علوم الدين في بخارى والتي تشهد على ذلك، وبالإضافة إلى ذلك فإن المدينة تتميز بطرازها المعماري الرائع الذي يعود للعصور الوسطى.
3-خيفا Khiva
تعد مدينة خيفا أولى المدن التي اعتبرتها اليونسكو مدينة للتراث الحضاري والثقافي في اوزباكستان وذلك في عام 1990، ويشير ذلك إلى أهمية المدينة كواحدة من أقدم مدن طريق الحرير القديم، وتعد المدينة هى مسقط رأس عالم الرياضيات الشهير الخوارزمي الذي أدخل اللوغاريتمات إلى علم الجبر، ويمكن التجول في أنحاء المدينة والاستماع إلى الكثير من القصص الذي تحكي تاريخ خيفا الحضاري الرائع.
4-شهرساب Shahrisab
هذه المدينة هى واحدة من أهم مدن الامبراطورية التيمورية القديمة وهى مسقط رأس الفاتح العظيم أمير تيمور والذي أمر ببناء واحد من أضخم القصور في المدينة، وعلى الرغم من أن المدينة يعود تاريخها إلى 2000 عام مضت إلا أنه عند زيارة المدينة يمكن الاستمتاع بمشاهدة بقايا هذا القصر الذي مازالت بواباته موجودة حتى الآن.
5-طشقند Tashkent
طشقند هى عاصمة أوزباكستان ويبلغ عدد سكانها 3 مليون نسمة، كما أنها أكبر مدينة في وسط آسيا، وتعكس المدينة التطور التاريخي الذي مرت به البلاد وتعاقب الأزمنة بدئًا من بقايا الآثار المعمارية الشرقية وحتى الشوارع المصممة على الطريقة السوفيتية والتي تتميز بالمباني الزجاجية العالية، وقد تعرضت المدينة للتدمير أكثر من مرة وكانت آخرها عندما ضربها زلزال عام 1966، وقد تم إعادة بناء المدينة واليوم هى واحدة من أجمل المدن الحديثة في اوزباكستان.
6- نوكوس ، كاراكالباكستان
نوكوس هى عاصمة جمهورية ذات حكم ذاتي في اوزباكستان، وتقع ناكوس في الشمال بجوار بحر آرال، وتتميز المدينة بمتاحفها القديمة التي تعرض تحفًا فنية ومجوهرات وتماثيل قيمة تحكي عن شعب كاراكالبكستان، وكذلك فهذه المتاحف تعرض اليوم الفنون التي كانت ممنوعة في زمن السوفيت.
اوزباكستان هى واحدة من أجمل المدن التي تقع في منتصف آسيا وتشتهر اوزباكستان بمدنها الرائعة مثل سمرقند، وبوخارى، وتبلغ مساحتها ضعف مساحة المملكة المتحدة، كما تتميز بتراثها الثقافي والحضاري الرائع، وبالإضافة إلى ذلك فهى تضم عدد من المواقع الأثرية والحضارية التي اعتبرتها اليونسكو مناطق للتراث والحضارة، وفي هذه السطور نعرض احلى الاماكن السياحية التي يمكن زيارتها في اوزباكستان.
اجمل الأماكن السياحية في اوزباكستان
1- سمرقند
سمرقند هى منطقة التقاء ثقافي، كما أنها واحدة من أهم المواقع الحضارية التابعة لليونسكو، حيث تضم العديد من صور التراث الثقافي والتاريخي القديم التي تبدو صورًا خيالية ومع ذلك فسمرقند مدينة معاصرة ولكنها تعتز بتقاليدها القديمة، وهناك الكثير من الحفريات القديمة التي تؤكد على وجود سمرقند قبل 3500 عام، وقد كانت سمرقند بمثابة بوتقة كبيرة انصهرت فيها الكثير من الثقافات والحضارات المختلفة، إذ تم احتلالها من قبل الاسكندر الأكبر ثم جينكيز خان، وبعد ذلك أصبحت واحدة من أهم المدن التي تمثل العمارة الاسلامية، ومن أهم المعالم السياحية التي يمكن زيارتها في سمر قند ساحة ريجستان ، وبيبي خانوم ، وضريح غور أمير ، ومجمع شاه زيندا ، وأفروسياب ومرصد أولوكباك.
2- بوخارى Bukhara
كانت بوخارى قديمًا مركزًا هامًا لدراسة العلوم الدينية مثل اللاهوت والاسلامية وغيرها، وقد صنفت اليونسكو مركز مدينة بوخارى على أنه منطقة أثرية من العصور الوسطى، ولقد كان لتخطيط المدينة والتنمية الحضارية والاقتصادية والعلمية أثر رائع على العالم الاسلامي في ذلك الوقت، وهناك أقدم نصب تذكاري يعود إلى القرن العاشر الميلادي وهو قبر اسماعيل سوموني.
وقد كانت المدينة مركزًا للدراسات الاسلامية والصوفية وهناك مئات المساجد والمدارس التي قامت بتدريس علوم الدين في بخارى والتي تشهد على ذلك، وبالإضافة إلى ذلك فإن المدينة تتميز بطرازها المعماري الرائع الذي يعود للعصور الوسطى.
3-خيفا Khiva
تعد مدينة خيفا أولى المدن التي اعتبرتها اليونسكو مدينة للتراث الحضاري والثقافي في اوزباكستان وذلك في عام 1990، ويشير ذلك إلى أهمية المدينة كواحدة من أقدم مدن طريق الحرير القديم، وتعد المدينة هى مسقط رأس عالم الرياضيات الشهير الخوارزمي الذي أدخل اللوغاريتمات إلى علم الجبر، ويمكن التجول في أنحاء المدينة والاستماع إلى الكثير من القصص الذي تحكي تاريخ خيفا الحضاري الرائع.
4-شهرساب Shahrisab
هذه المدينة هى واحدة من أهم مدن الامبراطورية التيمورية القديمة وهى مسقط رأس الفاتح العظيم أمير تيمور والذي أمر ببناء واحد من أضخم القصور في المدينة، وعلى الرغم من أن المدينة يعود تاريخها إلى 2000 عام مضت إلا أنه عند زيارة المدينة يمكن الاستمتاع بمشاهدة بقايا هذا القصر الذي مازالت بواباته موجودة حتى الآن.
5-طشقند Tashkent
طشقند هى عاصمة أوزباكستان ويبلغ عدد سكانها 3 مليون نسمة، كما أنها أكبر مدينة في وسط آسيا، وتعكس المدينة التطور التاريخي الذي مرت به البلاد وتعاقب الأزمنة بدئًا من بقايا الآثار المعمارية الشرقية وحتى الشوارع المصممة على الطريقة السوفيتية والتي تتميز بالمباني الزجاجية العالية، وقد تعرضت المدينة للتدمير أكثر من مرة وكانت آخرها عندما ضربها زلزال عام 1966، وقد تم إعادة بناء المدينة واليوم هى واحدة من أجمل المدن الحديثة في اوزباكستان.
6- نوكوس ، كاراكالباكستان
نوكوس هى عاصمة جمهورية ذات حكم ذاتي في اوزباكستان، وتقع ناكوس في الشمال بجوار بحر آرال، وتتميز المدينة بمتاحفها القديمة التي تعرض تحفًا فنية ومجوهرات وتماثيل قيمة تحكي عن شعب كاراكالبكستان، وكذلك فهذه المتاحف تعرض اليوم الفنون التي كانت ممنوعة في زمن السوفيت.