يُعرف دواء كلوبيدوجريل باسم دواء كيوبيدو، وهو دواء يستخد لمنع إنشاء الجلطات الدموية، ولذلك فهو يُقلل من احتمالات الإصابة بالنوبة القلبية أو السكتة الدماغية لدى المرضى الذين تعرضوا إليها من قبل، وأشارت الكثير من الأبحاث إلى فعاليته أكثر من الآسبرين في الحد من احتمالات الإصابة بالنوبة القلبية أو السكتة الدماغية لدى الأشخاص المعرضين للإصابة بها بدرجة كبيرة، وهو فعّال بشدة في منع تجلط الدم، وذلك نتيجة لإدخال الدعامات لدى الأشخاص المصابين بأمراض الأوعية الدموية التاجية.
احتياطات عند استخدام دواء كيوبيدو
ـ يجب تناول الدواء بحذر شديد إذا كان عمر المريض 65 عام أو أكثر، لأنه يكون أكثر تعرضًا للآثار الجانبية للدواء.
ـ لابد من إخبار طبيب الأسنان والجرّاح بأن المريض يأخذ هذا الدواء.
ـ يكون المريض عُرضة للنزيف بسهولة، لذلك لابد من تجنب الإصابات ومراعاة استخدام فرشاة أسنان لينة وماكينة حلاقة كهربائية.
ـ لابد من مراجعة الأدوية الأخرى مع مُقدم الرعاية الصحية، حيث أن دواء كيوبيدو قد لا يمتزج جيدًا مع غيره من الأدوية.
ـ لابد من استشارة الطبيب قبل تناول الأسبرين والأدوية التي تحتوي على الأسبرين والأدوية المُسكنة الأخرى ومُميعات الدم والثوم وفيتامين e.
ـ يجب تجنب تناول أي من المشروبات الكحوليّة.
ـ يجب إخبار الطبيب بالنسبة للمرأة الحامل أو التي تُخطط للحمل.
ـ لابد من إخبار الطيب إذا كانت المرأة تُرضع رضاعة طبيعية.
التأثيرات الجانبية الشائعة لدواء كيوبيدو
ـ يحدث لدى بعض الأفراد أعراض مشابهة للإنفلونزا، كالصداع والوهن، الحمّى، الرعشة، الآلام والتعرق.
ـ قد يصاب المريض بآلام في البطن وحرقة في فؤاد المعدة.
ـ يصاب المريض بالغثيان أو القيء، ويمكن التخلص من ذلك باستخدام وجبات صغيرة متكررة والعناية بنظافة الفم، ويمكن القيام بتناول حلوى جافة أو مضع العلكة للتخفيف من تلك الأعراض.
ـ قد يعاني المريض من الإسهال في بعض الأوقات.
الأسماء التجارية للدواء كلوبيدوجريل
يتم تناول دواء كيوبيدو مرة واحدة في اليوم، وتكون الجرعة 75 ملغم قرص واحد، حيث تبدأ الفعالية للدواء خلال ساعتين وتستمر لمدة 5 أيام، وهذا الدواء ليس له أي قيود خاصة بنوعية التغذية فيمكن للمريض تناول أي شيء دون قيود، ويتم التوقف عن الدواء باستشارة الطبيب فقط، ولا ينصح بتوقفه دون استشارة طبيب حيث حتى وإن اختفت الأعراض، لدواء كيوبيدو العديد من الأسماء التجارية، ومن بينها بلافيكس، بيدوفيكس، كلوبيكس.
هل يصلح استخدام كلوبيدوجريل بدلًا من الاسبرين؟
يتسائل الكثير من الأفراد عن إمكانية استخدام دواء كلوبيدوجريل بدلًا من الاسبرين، حيث دائمًا ما يصف أطباء القلب الأسبرين لمرضاهم من أجل الحد من حدوث مضاعفات والسيطرة على أزمات القلب، وتسائل الكثيرين عن إمكانية استخدام كلوبيدوجريل بدلًا منه في حالة الإصابة بأمراض القلب، وأجاب على تساؤلات الكثيرين الدكتور جمال شعبان استشاري أمراض القلب، وأكد أن الدراسات الطبيبة أثبتت أن الأسبرين يظل هو الخيار الأفضل للوقاية من جلطات القلب والأوعية الدموية.
حيث تحدث الكثير من الوفيات بسبب أزمات القلب والأوعية الدموية التي تربعت على قائمة الأمراض المُسببة للوفاة وخاصة في السنوات الأخيرة، وأكد أن نتائج الدراسات كشفت عن فوائد الأسبرين هذا الدواء الرخيص الثمن العظيم الشأن في السيطرة على الآلام، وأكد أن إضافة عقار كيوبيدو إلى الأسبرين للوقاية من أزمات القلب لا تضيف أي ميزة للمريض، بل أنها على النقيض تزيد من خطر حدوث نزيف دموي.
نسيان أحد جرعات كيوبيدو
في حالة نسيان أحد الجرعات الخاصة من دواء كيوبيدو لابد من استعمال الجرعة المنسية في أسرع وقت ممكن، ولكن إذا حان استعمال الجرعة التالية، لا يجوز استعمال الجرعة المنسية، ويتم اتباع الجدول المنتظم المعتاد، حيث أنه يجب تجنب أخذ جرعة مزدوجة أو زائدة.
تَداخلُ دواء كيوبيدو مع الأدوية الأخرى
لابد أن يخبر المريض الطبيب أو الصيدلي عن كل ما يتناوله من أدوية أخرى، وخاصة الأدوية التي يتم شراؤها بدون وصفة طبية والأدوية العشبية، وذلك قبل البدء في تناول هذا الدواء، وخاصة :
مضادات التخثر الأخرى كالوارفارين والهيبارين والأسبرين.
العقاقير المضادة للالتهاب غير الستيرويدية، كالإيبوبروفين والدّيكلوفيناك.
متى يجب استشارة الطبيب فورًا
لابد من مراقبة الحالة المرضيّة الخاضعة للعلاج جيدًا، وملاحظة أي تغيرات تطرأ عليها وعلى جسدها، والتأكد من استجابة الجسم للعلاج ووجود تحسن، حيث أنه في حالة عن الشعور بذلك لابد من استشارة الطبيب فورًا، وخاصة في الحالات التالية :
ـ لابد من استشارة الطبيب فورًا عند الشك في تناول جرعة زائدة من الدواء، ويتم الاتصال بمركز معلومات الأدوية والسموم أو الطبيب لمعرفة التصرف المفترض القيام به.
ـ في حالة ظهور علامات لردّة فعل خطيرة على الحياة، كالصفير خلال التنفس أو الاحساس بضيق في الصدر، أو الإصابة بالحمّى، الحكّة، السُعال الشديد، ازرقاق في لون الجلد، نوبات صرعيّة، تورّم في الوجه أو الشفتين أو اللسان أو الحلق.
ـ حدوث تغيّر ملموس في التفكير من حيث عدم الوضوح وغياب المنطق.
ـ الاحساس الدائم بصداع شديد غير محتمل.
ـ وجود غثيان أو قيء شديد.
ـ وجود كدمات أو نزف غير معتاد.
ـ وجود الكثير من الطفح الجلدي المفاجئ.
ـ عدم الاحساس بتحسّن في الحالة المرضيّة والشعور بأنها تسوء.
احتياطات عند استخدام دواء كيوبيدو
ـ يجب تناول الدواء بحذر شديد إذا كان عمر المريض 65 عام أو أكثر، لأنه يكون أكثر تعرضًا للآثار الجانبية للدواء.
ـ لابد من إخبار طبيب الأسنان والجرّاح بأن المريض يأخذ هذا الدواء.
ـ يكون المريض عُرضة للنزيف بسهولة، لذلك لابد من تجنب الإصابات ومراعاة استخدام فرشاة أسنان لينة وماكينة حلاقة كهربائية.
ـ لابد من مراجعة الأدوية الأخرى مع مُقدم الرعاية الصحية، حيث أن دواء كيوبيدو قد لا يمتزج جيدًا مع غيره من الأدوية.
ـ لابد من استشارة الطبيب قبل تناول الأسبرين والأدوية التي تحتوي على الأسبرين والأدوية المُسكنة الأخرى ومُميعات الدم والثوم وفيتامين e.
ـ يجب تجنب تناول أي من المشروبات الكحوليّة.
ـ يجب إخبار الطبيب بالنسبة للمرأة الحامل أو التي تُخطط للحمل.
ـ لابد من إخبار الطيب إذا كانت المرأة تُرضع رضاعة طبيعية.
التأثيرات الجانبية الشائعة لدواء كيوبيدو
ـ يحدث لدى بعض الأفراد أعراض مشابهة للإنفلونزا، كالصداع والوهن، الحمّى، الرعشة، الآلام والتعرق.
ـ قد يصاب المريض بآلام في البطن وحرقة في فؤاد المعدة.
ـ يصاب المريض بالغثيان أو القيء، ويمكن التخلص من ذلك باستخدام وجبات صغيرة متكررة والعناية بنظافة الفم، ويمكن القيام بتناول حلوى جافة أو مضع العلكة للتخفيف من تلك الأعراض.
ـ قد يعاني المريض من الإسهال في بعض الأوقات.
الأسماء التجارية للدواء كلوبيدوجريل
يتم تناول دواء كيوبيدو مرة واحدة في اليوم، وتكون الجرعة 75 ملغم قرص واحد، حيث تبدأ الفعالية للدواء خلال ساعتين وتستمر لمدة 5 أيام، وهذا الدواء ليس له أي قيود خاصة بنوعية التغذية فيمكن للمريض تناول أي شيء دون قيود، ويتم التوقف عن الدواء باستشارة الطبيب فقط، ولا ينصح بتوقفه دون استشارة طبيب حيث حتى وإن اختفت الأعراض، لدواء كيوبيدو العديد من الأسماء التجارية، ومن بينها بلافيكس، بيدوفيكس، كلوبيكس.
هل يصلح استخدام كلوبيدوجريل بدلًا من الاسبرين؟
يتسائل الكثير من الأفراد عن إمكانية استخدام دواء كلوبيدوجريل بدلًا من الاسبرين، حيث دائمًا ما يصف أطباء القلب الأسبرين لمرضاهم من أجل الحد من حدوث مضاعفات والسيطرة على أزمات القلب، وتسائل الكثيرين عن إمكانية استخدام كلوبيدوجريل بدلًا منه في حالة الإصابة بأمراض القلب، وأجاب على تساؤلات الكثيرين الدكتور جمال شعبان استشاري أمراض القلب، وأكد أن الدراسات الطبيبة أثبتت أن الأسبرين يظل هو الخيار الأفضل للوقاية من جلطات القلب والأوعية الدموية.
حيث تحدث الكثير من الوفيات بسبب أزمات القلب والأوعية الدموية التي تربعت على قائمة الأمراض المُسببة للوفاة وخاصة في السنوات الأخيرة، وأكد أن نتائج الدراسات كشفت عن فوائد الأسبرين هذا الدواء الرخيص الثمن العظيم الشأن في السيطرة على الآلام، وأكد أن إضافة عقار كيوبيدو إلى الأسبرين للوقاية من أزمات القلب لا تضيف أي ميزة للمريض، بل أنها على النقيض تزيد من خطر حدوث نزيف دموي.
نسيان أحد جرعات كيوبيدو
في حالة نسيان أحد الجرعات الخاصة من دواء كيوبيدو لابد من استعمال الجرعة المنسية في أسرع وقت ممكن، ولكن إذا حان استعمال الجرعة التالية، لا يجوز استعمال الجرعة المنسية، ويتم اتباع الجدول المنتظم المعتاد، حيث أنه يجب تجنب أخذ جرعة مزدوجة أو زائدة.
تَداخلُ دواء كيوبيدو مع الأدوية الأخرى
لابد أن يخبر المريض الطبيب أو الصيدلي عن كل ما يتناوله من أدوية أخرى، وخاصة الأدوية التي يتم شراؤها بدون وصفة طبية والأدوية العشبية، وذلك قبل البدء في تناول هذا الدواء، وخاصة :
مضادات التخثر الأخرى كالوارفارين والهيبارين والأسبرين.
العقاقير المضادة للالتهاب غير الستيرويدية، كالإيبوبروفين والدّيكلوفيناك.
متى يجب استشارة الطبيب فورًا
لابد من مراقبة الحالة المرضيّة الخاضعة للعلاج جيدًا، وملاحظة أي تغيرات تطرأ عليها وعلى جسدها، والتأكد من استجابة الجسم للعلاج ووجود تحسن، حيث أنه في حالة عن الشعور بذلك لابد من استشارة الطبيب فورًا، وخاصة في الحالات التالية :
ـ لابد من استشارة الطبيب فورًا عند الشك في تناول جرعة زائدة من الدواء، ويتم الاتصال بمركز معلومات الأدوية والسموم أو الطبيب لمعرفة التصرف المفترض القيام به.
ـ في حالة ظهور علامات لردّة فعل خطيرة على الحياة، كالصفير خلال التنفس أو الاحساس بضيق في الصدر، أو الإصابة بالحمّى، الحكّة، السُعال الشديد، ازرقاق في لون الجلد، نوبات صرعيّة، تورّم في الوجه أو الشفتين أو اللسان أو الحلق.
ـ حدوث تغيّر ملموس في التفكير من حيث عدم الوضوح وغياب المنطق.
ـ الاحساس الدائم بصداع شديد غير محتمل.
ـ وجود غثيان أو قيء شديد.
ـ وجود كدمات أو نزف غير معتاد.
ـ وجود الكثير من الطفح الجلدي المفاجئ.
ـ عدم الاحساس بتحسّن في الحالة المرضيّة والشعور بأنها تسوء.