يسمي أطباء القلب الحالة التي يحدث فيها لبعض الأشخاص تسارع مفاجئ لضربات القلب “عدم انتظام ضربات القلب“، والذي غالبا ما يكون دائم أو متقطع، وهو ما يستدعي زيارة الطبيب في أسرع وقت، لأن معنى حدوث هذا التسارع المفاجئ هو وجود مشكلة يعاني منها القلب.
ومن الخطورة الأهمال في علاج هذه الحالة، والمتعارف عليه أن قلب الشخص البالغ يخفق أثناء راحة الجسم ما يقارب من 60 إلى 100 مرة في الدقيقة الواحدة، وأحيانا يعلل أطباء القلب سبب هذه السرعة المفاجئة والغير منتظمة لضربات القلب إلى عدم ممارسة أي رياضة أو حتى مجرد تمرينات رياضية بسيطة على سبيل المثال رياضة المشي، وهذا السبب من الممكن تفاديه، لكن المشكلة في أن السبب يتعلق أحيانا بضعف أو مرض بالقلب ، مثل حدوث خلل في كهربائية القلب في واحد من الأذينين الموجودين بالقلب، والذي يسمى بالرجفان الأذيني.
أسباب ضربات القلب السريعة المفاجئة1 – عدم انتظام دقات القلب بشكل متقطع
تفرز الغدة الكظرية الموجودة فوق الكليتين، خلال شعور الفرد بحالة من التوتر والقلق الشديدين، مواد تتسبب في زيادة معدل ضربات القلب، ومع زوال سبب التوتر وبشكل تلقائي يعود القلب إلى وضعه الطبيعي تدريجيا وينتظم معدل ضرباته، ويحدث أحيانا تسارع مفاجئ لضربات القلب نتيجة للخمول والكسل، إذ يشعر الشخص الخامل بطيء الحركة والنشاط بتسارع تلك الضربات عند قيامه بأقل مجهود بدني.
ويمكن الوقاية من عدم انتظام دقات القلب بشكل متقطع في هذه الحالة، بجهد ونشاط بدني وممارسة الرياضة بشكل منتظم، حيث يساعد ذلك المجهود في تنظيم الجهاز العصبي اللاإرادي الذي يبطئ من سرعة دقات القلب.
2- اضطراب كهربائي بسيط
يحدث تسارع لضربات القلب غالبا بسبب وجود اضطراب كهربائي بسيط في الأذين الأيمن، وتحدث هذه الظاهرة بشكل شائع عند كبار السن.
يتم علاج هذه الحالة بتناول أدوية طبية تؤخذ بشكل يومي، تعمل ضد ارتفاع معدل ضربات القلب، وتصل نتيجتها في علاج هذه الحالة إلى ما يقرب من 70 في المئة من الحالات.
ويلجأ بعض الأطباء إلى العلاج بمسبار القلب الذي يقوم بعمل موجات تردد على المنطقة التي تسبب عدم انتظام ضربات القلب، ويتم هذا الإجراء بدخول المسبار من خلال الأوردة، وتتم تحت التخدير الموضعي.
3– ضربات سريعة شديدة وغير منتظمة
يحدث لبعض المرضى تسارع لضربات القلب بطريقة عشوائية غير منتظمة في الأذينين، وهو ما يجعل التقلصات غير ذي جدوى، مسببة شعورًا مؤلمًا، والتي غالبا ما تنتهي بشكل تدريجي لكنها تخلف شعورًا شديدا بالتعب، أو قد تكون دائمة.
دائما ما يحدث عدم انتظام ضربات القلب لدى الأشخاص الذين تجاوزت أعمارهم سن 60 عامًا، ويرتبط الرجفان الأذيني في الغالب غالبًا بتاريخ مرضي ووجود مشكلات في القلب يعاني منها الشخص المصاب بتسارع الضربات المفاجئ، مثل ارتفاع ضغط الدم، أمراض الشريان التاجي، قصور القلب، تناول الكحوليات والمخدرات.
4- علاج سرعة ضربات القلب المفاجئة
غالبا ما يصف الأطباء لعلاج تلك الحالة أدوية مضادّة لتخثر الدم مثل الأسبرين، والذي يساهم في تسييل الدم ومنع تجلطه، وذلك نتيجة لزيادة فرص حدوث مخاطر عالية، منها حدوث وتشكل الجلطات في الأذينين، والتي ينجم عنها سكتة دماغية ، وإذا منع حدوث السكتة الدماغية، وفي حالة معاودة نوبات التسارع، يتم تغيير نوعية الأدوية المستخدمة لعلاج تلك الحالة.
يتم حال فشل العلاج بالأدوية التدخل الطبي بالطرق المناسبة لإزالة منطقة حدوث الاضطراب الكهربائي، المسبب لعدم انتظام دقات القلب في حال فشل أدوية العلاج.
ومن الخطورة الأهمال في علاج هذه الحالة، والمتعارف عليه أن قلب الشخص البالغ يخفق أثناء راحة الجسم ما يقارب من 60 إلى 100 مرة في الدقيقة الواحدة، وأحيانا يعلل أطباء القلب سبب هذه السرعة المفاجئة والغير منتظمة لضربات القلب إلى عدم ممارسة أي رياضة أو حتى مجرد تمرينات رياضية بسيطة على سبيل المثال رياضة المشي، وهذا السبب من الممكن تفاديه، لكن المشكلة في أن السبب يتعلق أحيانا بضعف أو مرض بالقلب ، مثل حدوث خلل في كهربائية القلب في واحد من الأذينين الموجودين بالقلب، والذي يسمى بالرجفان الأذيني.
أسباب ضربات القلب السريعة المفاجئة1 – عدم انتظام دقات القلب بشكل متقطع
تفرز الغدة الكظرية الموجودة فوق الكليتين، خلال شعور الفرد بحالة من التوتر والقلق الشديدين، مواد تتسبب في زيادة معدل ضربات القلب، ومع زوال سبب التوتر وبشكل تلقائي يعود القلب إلى وضعه الطبيعي تدريجيا وينتظم معدل ضرباته، ويحدث أحيانا تسارع مفاجئ لضربات القلب نتيجة للخمول والكسل، إذ يشعر الشخص الخامل بطيء الحركة والنشاط بتسارع تلك الضربات عند قيامه بأقل مجهود بدني.
ويمكن الوقاية من عدم انتظام دقات القلب بشكل متقطع في هذه الحالة، بجهد ونشاط بدني وممارسة الرياضة بشكل منتظم، حيث يساعد ذلك المجهود في تنظيم الجهاز العصبي اللاإرادي الذي يبطئ من سرعة دقات القلب.
2- اضطراب كهربائي بسيط
يحدث تسارع لضربات القلب غالبا بسبب وجود اضطراب كهربائي بسيط في الأذين الأيمن، وتحدث هذه الظاهرة بشكل شائع عند كبار السن.
يتم علاج هذه الحالة بتناول أدوية طبية تؤخذ بشكل يومي، تعمل ضد ارتفاع معدل ضربات القلب، وتصل نتيجتها في علاج هذه الحالة إلى ما يقرب من 70 في المئة من الحالات.
ويلجأ بعض الأطباء إلى العلاج بمسبار القلب الذي يقوم بعمل موجات تردد على المنطقة التي تسبب عدم انتظام ضربات القلب، ويتم هذا الإجراء بدخول المسبار من خلال الأوردة، وتتم تحت التخدير الموضعي.
3– ضربات سريعة شديدة وغير منتظمة
يحدث لبعض المرضى تسارع لضربات القلب بطريقة عشوائية غير منتظمة في الأذينين، وهو ما يجعل التقلصات غير ذي جدوى، مسببة شعورًا مؤلمًا، والتي غالبا ما تنتهي بشكل تدريجي لكنها تخلف شعورًا شديدا بالتعب، أو قد تكون دائمة.
دائما ما يحدث عدم انتظام ضربات القلب لدى الأشخاص الذين تجاوزت أعمارهم سن 60 عامًا، ويرتبط الرجفان الأذيني في الغالب غالبًا بتاريخ مرضي ووجود مشكلات في القلب يعاني منها الشخص المصاب بتسارع الضربات المفاجئ، مثل ارتفاع ضغط الدم، أمراض الشريان التاجي، قصور القلب، تناول الكحوليات والمخدرات.
4- علاج سرعة ضربات القلب المفاجئة
غالبا ما يصف الأطباء لعلاج تلك الحالة أدوية مضادّة لتخثر الدم مثل الأسبرين، والذي يساهم في تسييل الدم ومنع تجلطه، وذلك نتيجة لزيادة فرص حدوث مخاطر عالية، منها حدوث وتشكل الجلطات في الأذينين، والتي ينجم عنها سكتة دماغية ، وإذا منع حدوث السكتة الدماغية، وفي حالة معاودة نوبات التسارع، يتم تغيير نوعية الأدوية المستخدمة لعلاج تلك الحالة.
يتم حال فشل العلاج بالأدوية التدخل الطبي بالطرق المناسبة لإزالة منطقة حدوث الاضطراب الكهربائي، المسبب لعدم انتظام دقات القلب في حال فشل أدوية العلاج.
