ابن الانبار
::اصدقاء المنتدى و اعلى المشاركين ::
استعداداً للعام الدراسي الجديد
كلية التربية للعلوم الصرفة تؤكد على توسع النشر في المجلات العالمية
أكد عميد كلية التربية للعلوم الصرفة جامعة بابل الدكتور مجيد علي حبيب الخفاجي من خلال لقاءاته مع رؤساء الأقسام العلمية على توسيع العمل في مجال البحث العلمي من خلال حث التدريسيين على زيادة النشر في المجلات العلمية العالمية التابعة لمؤسسة (Thomson Reuters و Scopus ) وسيعقد قسم الفيزياء في بداية العام الدراسي 2018-2017 ورشة عمل حول ذلك وعن المواقع الخاصة لمعرفة المجلات العالمية التي من خلالها يتمكن الباحث من معرفة تصنيف المجلة وكذلك عن معامل هيرتش H-index والذي يعد ذو أهميه كبيره لمعرفة الأنتاج العلمي للباحث.
مشيرا الى انه تم توجيه التدريسيين بنشر بحث واحد على الأقل في المجلات العلمية التابعة لمؤسسة (Thomson Reuters و Scopus ) خلال العام الدراسي الواحد, بالاضافة الى ألزام طلبة الماجستير بنشر بحث واحد في تلك المجلات وكتابة تعهد من قبل المشرف بهذا الخصوص .
اوضاف تم توجيه التدريسيين على ضروره الابتعاد عن النشر في المجلات الوهمية التي من شأنها أن تقلل من المستوى العلمي للباحث ولمؤسسته العلمية, وضرورة فتح قنوات تعاون من أجل أجراء بحوث علمية بالتعاون مع باحثين في دول العالم العربي والغربي وكلا حسب أختصاصه.
كلية التربية للعلوم الصرفة تؤكد على توسع النشر في المجلات العالمية
أكد عميد كلية التربية للعلوم الصرفة جامعة بابل الدكتور مجيد علي حبيب الخفاجي من خلال لقاءاته مع رؤساء الأقسام العلمية على توسيع العمل في مجال البحث العلمي من خلال حث التدريسيين على زيادة النشر في المجلات العلمية العالمية التابعة لمؤسسة (Thomson Reuters و Scopus ) وسيعقد قسم الفيزياء في بداية العام الدراسي 2018-2017 ورشة عمل حول ذلك وعن المواقع الخاصة لمعرفة المجلات العالمية التي من خلالها يتمكن الباحث من معرفة تصنيف المجلة وكذلك عن معامل هيرتش H-index والذي يعد ذو أهميه كبيره لمعرفة الأنتاج العلمي للباحث.
مشيرا الى انه تم توجيه التدريسيين بنشر بحث واحد على الأقل في المجلات العلمية التابعة لمؤسسة (Thomson Reuters و Scopus ) خلال العام الدراسي الواحد, بالاضافة الى ألزام طلبة الماجستير بنشر بحث واحد في تلك المجلات وكتابة تعهد من قبل المشرف بهذا الخصوص .
اوضاف تم توجيه التدريسيين على ضروره الابتعاد عن النشر في المجلات الوهمية التي من شأنها أن تقلل من المستوى العلمي للباحث ولمؤسسته العلمية, وضرورة فتح قنوات تعاون من أجل أجراء بحوث علمية بالتعاون مع باحثين في دول العالم العربي والغربي وكلا حسب أختصاصه.