اسماء الله الحسنى بالتشكيل
لله الأسماء الحسنى فأدعو بها فقد ذكر لنا الله تعالي عدد من أسمائه التي ذكرت في القران والسنه النبوية الشريفة والتي جاءت ليتقرب ويدعو بها الإنسان ربه، فقد أوصى رسول الله صلى الله عليه وسلم بضرورة تعلمها وحفظها وفهم معانيها والدعاء بها والإيقان بمعنى كل أسم من أسماء الله الحسنى، قال الرسول صلّى الله عليه وسلّم: (إنّ للهِ تسعةٌ وتسعين اسمًا، مائةً إلّا واحدًا، مَن أحصاها دخلَ الجنةَ)، وفي الحديث الشريف ذكر أن عدد أسماء الله الحسنى تسع وتسعين اسما، ولكن هذه الأسماء هي التي ذكرت صريحه وبشكل مباشر إنما لله العديد من الأسماء التي لم تقتصر على هذا العدد.
فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (أسألُك بكلِّ اسمٍ هو لك سميتَ به نفسَك، أو علَّمتَه أحدًا من خلقِك، أو أنزلتَه في كتابِك، أو استأثرتَ به في علمِ الغيبِ عندَك) وهنا الإيمان بالأسماء الحسنى يتوقف على ثلاثة أركان هي الإيمان باسم الله تعالى، والأيمان بدلاله الاسم، والإيمان بما يترتب عليه الاسم من أثار في حياة المسلم.
كيفية تشكيل الحروف
تشكيل الحروف يعتمد على ثلاث نقاط هامة هي:
– الاستماع الجيد للنص: أن يسمع الشخص النطق الجيد للكلمة وبالأخص من القران الكريم والتدرب على قراءته بشكل سليم، والاستماع إلى النفس وطريقة النطق، وملاحظة الأخطاء التي يقع بها لتصحيحها.
– الرجوع إلى المعجم: يتم الرجوع إلى المعجم لمعرفة طريقة ضبط الكلمة بشكل سليم، حيث تجد بالمعاجم الطريقة الصحيحة لنطق الكلمة بشكل نحوي وصرفي وشرحها بطريقة ميسرة.
– دراسة النحو والصرف: القيام بدراسة النحو والصرف دراسة جيدة والحرص على تذوق جمال العبارات والتدرب على نطقها السليم، وتعلم الحركات الإعرابية للكلمات.
أسماء الله الحسنى بالتشكيل
وَللّهِ الأَسْمَاءُ الحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا: هُوَ اللَّهُ الَّذِي لا إِلهَ إِلّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ المَلِكُ القُدُّوسُ السَّلَامُ المُؤْمِنُ المُهَيْمِنُ العَزِيزُ الجَبَّارُ المُتَكَبِّرُ الخَالِقُ البَارِىءُ المُصَوِّرُ الغَفَّارُ القَهَّارُ الوَهَّابُ الرَّزَّاقُ الفَتَّاحُ العَلِيمُ القَابِضُ البَاسِطُ الخَافِضُ الرَّافِعُ المُعِزُّ المُذِلُّ السَّمِيعُ البَصِيرُ الحَكَمُ العَدْلُ اللَّطِيفُ الخَبِيرُ الحَلِيمُ العَظِيمُ الغَفُورُ الشَّكُورُ العَلِيُّ الكَبِيرُ الحَفِيظُ المُقِيتُ الحَسِيبُ الجَلِيلُ الكَرِيمُ الرَّقِيبُ المُجِيبُ الوَاسِعُ الحَكِيمُ الوَدُودُ المَجِيدُ البَاعِثُ الشَّهِيدُ الحَقُّ الوَكِيلُ القَوِيُّ المَتِينُ الوَلِيُّ الحَمِيدُ المُحْصِي المُبْدِىءُ المُعِيدُ المُحْيِي المُمِيتُ الحَيُّ القَيُّومُ الوَاجِدُ المَاجِدُ الوَاحِدُ الصَّمَدُ القَادِرُ المُقْتَدِرُ المُقَدِّمُ المُؤَخِّرُ الأَوَّلُ الآخِرُ الظَّاهِرُ البَاطِنُ الوَالِي المُتَعَالِ البَرُّ التَّوَّابُ المُنْتَقِمُ العَفُوُّ الرَّءُوفُ مَالِكُ المُلْكِ ذُو الجَلَالِ وَالإِكْرَامِ المُقْسِطُ الجَامِعُ الغَنِيُّ المُغْنِيُّ المَانِعُ الضَّارُ النَّافِعُ النُّورُ الهَادِي البَدِيعُ البَاقِي الوَارِثُ الرَّشِيدُ الصَّبُورُ
معاني أسماء الله الحسنى
– الآخر: هو الله دائم البقاء والذي لا يوجد نهاية لوجوده.
– الباسط: وتعني باسط الرزق وتقديره للعباد.
– الباطن: هو الذي يعرف من دلائل قدرته، فهو لا يرى في هذه الحياة الدنيا.
– البديع: هو من ابدع في خلق الكون واتقنه.
– البصير: الذي يرى كل ما يتواجد في الكون فلا يخفي عليه شيء.
– التّواب: الذي يتوب على عبادة ويغفر لهم الذنوب.
– الحفيظ: هو الذي يحفظ كل من في الأرض من أي خلل أو سوء.
– الحكم: العادل بين العباد.
– الحكيم: الذي يضع كل الأمور في مكانها الصحيح بالحق والصواب.
– الحميد: من يستحق الحمد والشكر على كل ما يقدمه للعباد من خيرات.
– الرّؤوف: الذي ييسر الخير للعباد ويخفف عنهم.
– الرّازق: هو الذي يرزق العباد برزقهم في الحياة الدنيا والأخرة.
– الرّحمن: يعني أن رحمته وسعت كل شيء.
– السّلام: ليس به من عيب أو نقص.
– السميع: من يسمع كل شيء فلا يغيب عنه أي حركة ولا صوت في السموات والأرض.
– العزيز: ذو العزة والقوة والذي لا يغلبه شيء.
– العفوّ: هو الذي يعفو عن عبادة ويتوب عليهم ويغفر لهم.
– العليم: من يعلم كل ما يحدث في السموات والأرض.
– الغنيّ: هو الذي يتصف بالكمال فلا يحتاج إلى أحد.
– الرّزّاق: من يرزق العباد سواء بالمال أو البنون أو الصحة، فخيرات الله كثيرة على الكبير والصغير، ويشل الاسم كل رزق يرزق به الإنسان سواء كان إيمانا وهداية أو صحة أو مال أو حسن الخلق أو أولاد أو عمل وغيرهم من الأمور التي تنفع الإنسان والتي ليس على الإنسان عليها بسلطان، والذي لا يقدر عليه إلا الله سبحانه وتعالى.
لله الأسماء الحسنى فأدعو بها فقد ذكر لنا الله تعالي عدد من أسمائه التي ذكرت في القران والسنه النبوية الشريفة والتي جاءت ليتقرب ويدعو بها الإنسان ربه، فقد أوصى رسول الله صلى الله عليه وسلم بضرورة تعلمها وحفظها وفهم معانيها والدعاء بها والإيقان بمعنى كل أسم من أسماء الله الحسنى، قال الرسول صلّى الله عليه وسلّم: (إنّ للهِ تسعةٌ وتسعين اسمًا، مائةً إلّا واحدًا، مَن أحصاها دخلَ الجنةَ)، وفي الحديث الشريف ذكر أن عدد أسماء الله الحسنى تسع وتسعين اسما، ولكن هذه الأسماء هي التي ذكرت صريحه وبشكل مباشر إنما لله العديد من الأسماء التي لم تقتصر على هذا العدد.
فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (أسألُك بكلِّ اسمٍ هو لك سميتَ به نفسَك، أو علَّمتَه أحدًا من خلقِك، أو أنزلتَه في كتابِك، أو استأثرتَ به في علمِ الغيبِ عندَك) وهنا الإيمان بالأسماء الحسنى يتوقف على ثلاثة أركان هي الإيمان باسم الله تعالى، والأيمان بدلاله الاسم، والإيمان بما يترتب عليه الاسم من أثار في حياة المسلم.
كيفية تشكيل الحروف
تشكيل الحروف يعتمد على ثلاث نقاط هامة هي:
– الاستماع الجيد للنص: أن يسمع الشخص النطق الجيد للكلمة وبالأخص من القران الكريم والتدرب على قراءته بشكل سليم، والاستماع إلى النفس وطريقة النطق، وملاحظة الأخطاء التي يقع بها لتصحيحها.
– الرجوع إلى المعجم: يتم الرجوع إلى المعجم لمعرفة طريقة ضبط الكلمة بشكل سليم، حيث تجد بالمعاجم الطريقة الصحيحة لنطق الكلمة بشكل نحوي وصرفي وشرحها بطريقة ميسرة.
– دراسة النحو والصرف: القيام بدراسة النحو والصرف دراسة جيدة والحرص على تذوق جمال العبارات والتدرب على نطقها السليم، وتعلم الحركات الإعرابية للكلمات.
أسماء الله الحسنى بالتشكيل
وَللّهِ الأَسْمَاءُ الحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا: هُوَ اللَّهُ الَّذِي لا إِلهَ إِلّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ المَلِكُ القُدُّوسُ السَّلَامُ المُؤْمِنُ المُهَيْمِنُ العَزِيزُ الجَبَّارُ المُتَكَبِّرُ الخَالِقُ البَارِىءُ المُصَوِّرُ الغَفَّارُ القَهَّارُ الوَهَّابُ الرَّزَّاقُ الفَتَّاحُ العَلِيمُ القَابِضُ البَاسِطُ الخَافِضُ الرَّافِعُ المُعِزُّ المُذِلُّ السَّمِيعُ البَصِيرُ الحَكَمُ العَدْلُ اللَّطِيفُ الخَبِيرُ الحَلِيمُ العَظِيمُ الغَفُورُ الشَّكُورُ العَلِيُّ الكَبِيرُ الحَفِيظُ المُقِيتُ الحَسِيبُ الجَلِيلُ الكَرِيمُ الرَّقِيبُ المُجِيبُ الوَاسِعُ الحَكِيمُ الوَدُودُ المَجِيدُ البَاعِثُ الشَّهِيدُ الحَقُّ الوَكِيلُ القَوِيُّ المَتِينُ الوَلِيُّ الحَمِيدُ المُحْصِي المُبْدِىءُ المُعِيدُ المُحْيِي المُمِيتُ الحَيُّ القَيُّومُ الوَاجِدُ المَاجِدُ الوَاحِدُ الصَّمَدُ القَادِرُ المُقْتَدِرُ المُقَدِّمُ المُؤَخِّرُ الأَوَّلُ الآخِرُ الظَّاهِرُ البَاطِنُ الوَالِي المُتَعَالِ البَرُّ التَّوَّابُ المُنْتَقِمُ العَفُوُّ الرَّءُوفُ مَالِكُ المُلْكِ ذُو الجَلَالِ وَالإِكْرَامِ المُقْسِطُ الجَامِعُ الغَنِيُّ المُغْنِيُّ المَانِعُ الضَّارُ النَّافِعُ النُّورُ الهَادِي البَدِيعُ البَاقِي الوَارِثُ الرَّشِيدُ الصَّبُورُ
معاني أسماء الله الحسنى
– الآخر: هو الله دائم البقاء والذي لا يوجد نهاية لوجوده.
– الباسط: وتعني باسط الرزق وتقديره للعباد.
– الباطن: هو الذي يعرف من دلائل قدرته، فهو لا يرى في هذه الحياة الدنيا.
– البديع: هو من ابدع في خلق الكون واتقنه.
– البصير: الذي يرى كل ما يتواجد في الكون فلا يخفي عليه شيء.
– التّواب: الذي يتوب على عبادة ويغفر لهم الذنوب.
– الحفيظ: هو الذي يحفظ كل من في الأرض من أي خلل أو سوء.
– الحكم: العادل بين العباد.
– الحكيم: الذي يضع كل الأمور في مكانها الصحيح بالحق والصواب.
– الحميد: من يستحق الحمد والشكر على كل ما يقدمه للعباد من خيرات.
– الرّؤوف: الذي ييسر الخير للعباد ويخفف عنهم.
– الرّازق: هو الذي يرزق العباد برزقهم في الحياة الدنيا والأخرة.
– الرّحمن: يعني أن رحمته وسعت كل شيء.
– السّلام: ليس به من عيب أو نقص.
– السميع: من يسمع كل شيء فلا يغيب عنه أي حركة ولا صوت في السموات والأرض.
– العزيز: ذو العزة والقوة والذي لا يغلبه شيء.
– العفوّ: هو الذي يعفو عن عبادة ويتوب عليهم ويغفر لهم.
– العليم: من يعلم كل ما يحدث في السموات والأرض.
– الغنيّ: هو الذي يتصف بالكمال فلا يحتاج إلى أحد.
– الرّزّاق: من يرزق العباد سواء بالمال أو البنون أو الصحة، فخيرات الله كثيرة على الكبير والصغير، ويشل الاسم كل رزق يرزق به الإنسان سواء كان إيمانا وهداية أو صحة أو مال أو حسن الخلق أو أولاد أو عمل وغيرهم من الأمور التي تنفع الإنسان والتي ليس على الإنسان عليها بسلطان، والذي لا يقدر عليه إلا الله سبحانه وتعالى.