ابو مناف البصري
المالكي
*اشتقت لنفسي*:
ً *والله رررروعه*
*لماذا أحزن؟*
وبين كل دقيقه ودقيقه فرج من رب السماء
*لماذا أحزن؟*
ورزقي مكتوب وعمري محسوب وأجلي لاأعلم متى سيكون
*لماذا أحزن؟*
وربي أرحم بي من الأم بالمولود
*لماذا أحزن؟*
وإذا أستغفرت يرزقني ربي وتنجلي كل صياد الهموم
*لماذا أحزن؟*
وربي إذا أراد شي قال له كن فيكون
*لماذا أحزن؟*
وثقتي بربي ليس لها مثيل
*لماذا أحزن؟*
وتفاؤلي وإبتسامتي أجمل من الحزن بكثير
*اذا "إنكسرت "*
إسجد لله وقل يا جبار أجبرني
*وإن "إنظلمت"*
أسجد بينَ يديهّ وقلّ يا عادل أنصرني
*وإن "إحترت"*
إسجد لله وقلّ يا بصير أرشدني
*وإذا "إحتجت"*
إسجد لله وقل يا مجّيب أجبنيَ
*واذا أراد قَلبك الحٌبَ*
لن تجد أحداً جديراً به سوى الله
*وإن إشتقت لـ [حنانَ]*
لن تجد أحن مَن حضِن الأرض وأنت (سَاجداً لِله)
*وإن ضاقت بك الدنيا* ولم تجد صَآحب فـإعلم أن الله أقرب إليك مَما تتخيلِ
*ثلاث لا بد ان تستقر في ذهنك:*
لا نجاة من الموت!
ولا راحة في الدنيا!
ولا سلامة من كلام الناس!
*يقول آحد الصالحين:*
إذا ضاقت في وجهي الدنيا قرأت صفحات من القرآن وما هي إلا أيام ويفتح الله لي من حيث لا أحتسب رزقاً، وُعلماً، وُفهما.
*عندما نتأمل بداية سورة طه* في قوله تعالى:
*(طه * ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى)* نعرف أن القرآن سبب للسعادة والبعد عن الشقاء، ولو تأملنا نهاية نفس السورة عند قوله تعالى:
*(ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا)* نعرف أن من أهم أسباب الضنك والضيق والكآبة هو البعد عن كتاب الله وذكره
اللهم اجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا ونور صدورنا وجلاء أحزاننا وذهاب همومنا..
ً *والله رررروعه*
*لماذا أحزن؟*
وبين كل دقيقه ودقيقه فرج من رب السماء
*لماذا أحزن؟*
ورزقي مكتوب وعمري محسوب وأجلي لاأعلم متى سيكون
*لماذا أحزن؟*
وربي أرحم بي من الأم بالمولود
*لماذا أحزن؟*
وإذا أستغفرت يرزقني ربي وتنجلي كل صياد الهموم
*لماذا أحزن؟*
وربي إذا أراد شي قال له كن فيكون
*لماذا أحزن؟*
وثقتي بربي ليس لها مثيل
*لماذا أحزن؟*
وتفاؤلي وإبتسامتي أجمل من الحزن بكثير
*اذا "إنكسرت "*
إسجد لله وقل يا جبار أجبرني
*وإن "إنظلمت"*
أسجد بينَ يديهّ وقلّ يا عادل أنصرني
*وإن "إحترت"*
إسجد لله وقلّ يا بصير أرشدني
*وإذا "إحتجت"*
إسجد لله وقل يا مجّيب أجبنيَ
*واذا أراد قَلبك الحٌبَ*
لن تجد أحداً جديراً به سوى الله
*وإن إشتقت لـ [حنانَ]*
لن تجد أحن مَن حضِن الأرض وأنت (سَاجداً لِله)
*وإن ضاقت بك الدنيا* ولم تجد صَآحب فـإعلم أن الله أقرب إليك مَما تتخيلِ
*ثلاث لا بد ان تستقر في ذهنك:*
لا نجاة من الموت!
ولا راحة في الدنيا!
ولا سلامة من كلام الناس!
*يقول آحد الصالحين:*
إذا ضاقت في وجهي الدنيا قرأت صفحات من القرآن وما هي إلا أيام ويفتح الله لي من حيث لا أحتسب رزقاً، وُعلماً، وُفهما.
*عندما نتأمل بداية سورة طه* في قوله تعالى:
*(طه * ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى)* نعرف أن القرآن سبب للسعادة والبعد عن الشقاء، ولو تأملنا نهاية نفس السورة عند قوله تعالى:
*(ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا)* نعرف أن من أهم أسباب الضنك والضيق والكآبة هو البعد عن كتاب الله وذكره
اللهم اجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا ونور صدورنا وجلاء أحزاننا وذهاب همومنا..