الشخصية الحدية عبارة عن اضطرابات تحدث بالصحة العقلية والذي يؤثر بشكل كبير في طريقة التفكير والشعور، الأمر الذي يؤثر على شكل الحياة ويؤدي إلى مشاكل متعددة.
تأثير اضطراب الشخصية الحدية
تعرض الشخص إلى مشكلة الشخصية الحدية يؤثر كثيرا على علاقته بالآخرين ويظهر على الشخص الكثير من العلامات والتي من بينها ما يلي :
1- أن يخاف الشخص خوف مرضي من النفس الأمر الذي يصله إلى الإجراءات المتطرفة عملا على تجنب الرفض أو الهجر الذي يتخيله.
2- أن تصبح نمط العلاقة بينه وبين من حوله غير مألوفة أو بها توتر الأمر الذي يؤثر كثير على الشخص.
3- أن يحدث تغير بشكل واضح في الشخصية والتي تشمل المبادئ والقيم التي يعمل بها ومن الممكن أن يرى نفسه شخص سيء أو حتى غير موجود على الإطلاق.
4- فقدان الاتصال مع الأمر الواقع لعدة دقائق أو حتى عدة ساعات.
5- أن يصبح الشخص ذو سلوك مندفع والمخاطرة والتهور في رد الفعل مثل الإدمان أو الجنس أو حتى القيادة بشكل متهور أو أن يقوم بتخريب النجاح من خلال تقديم الإستقالة.
6- السلوك الانتحاري حيث يقوم الشخص بالتهديد بالانتحار والذي يكون بمثابة رد فعل متهور منه على الرفض.
7- تغيير المزاج فجأة من السعادة إلى القلق والتوتر والذي من الممكن أن يسيطر عليه نحو أسابيع أو شهور.
8- أن يكون غالبا ما يشعر بالفراغ من حوله.
9- الخروج بشكل مستمر عن الشعور وأن يتعرض الشخص إلى النقد الدائم أو حتى الدخول في المعارك البدنية.
في حالة إن ظهر على الشخص الكثير من العلامات السابقة فعليه زيارة الطبيب حتى يقوم بالتحدث معه وإيجاد حل لتلك المشكلة بدون أن يحدث تطور الحالة، وكما يحدث في الاضطرابات العقلية الأخرى،
اسباب تدهور الشخصية الحدية
إن لتلك الحالة الكثير من المسببات والتي من بينها ما يلي :
عوامل وراثية
حيث قد أشارت الكثير من الدراسات على أن بعض المشاكل العقلية التي تحدث للأفراد ناتج طبيعي عن وراثة بين أشخاص الأسرة الواحدة.
تشوهات الدماغ
حيث أكد بعض الأطباء والدراسات الحديثة على أن بعض المشاكل العقلية أيضا تحدث نتيجة طبيعية لوجود تشوهات أو تغيير في بعض المناطق بالدماغ أو بعض الأشياء التي لها تأثير على الدماغ لا تعمل بالشكل المطلوب ومن ثم حدوث المشكلة.
ويزيد عامل الخطر في الإصابة أو التعرض إلى تلك المشكلة نتيجة الكثير من العوامل والتي من بينها ما يلي :
استعداد الشخصية الوراثية لتلك المشكلة
حيث أنه من الممكن أن يتعرض الشخص إلى تلك المشكلة في حالة إن كان لديك أشخاص مقربين ولكن من الدرجة الأولى من الأب الإبن الأم الأخت أو الأخ مصابا بنفس تلك المشكلة.
المعاناة من الطفولة العصبية
كما أن الكثير ممن تعرضوا إلى تلك المشاكل على كبر قد تعرضوا لها نتيجة التعرض في الصغر إلى المشاكل الجنسية أو الانتهاك والتحرش، أو الإهمال من الأسرة أو تعرض الأطفال إلى فقد أحد الأبوين في مرحلة الطفولة أو التعرض إلى المشاكل الأسرية بكثرة خلال فترة الطفولة.
السمات الشخصية للمصابين تلعب دور كبير في الأمر حيث من الممكن أن لا تظهر عوامل المرض ولكنه مصاب بها، وتؤثر مشكلة اضطرابات الشخصية الحدية كثيرا على الحياة وتتسبب في الكثير من المشاكل والمضاعفات والتي من بينها ما يلي :
1- خسارة وظيفية بشكل متكرر.
2- عدم استكمال الشخص للتعليم.
3- التعرض إلى المزيد من المشاكل القانونية مثل السجن.
4- أن يدخل في علاقات اسرية مليئة بالمشاكل مثل النزاع وغيرها من المشاكل.
5- الدخول في العلاقات المؤذية.
6- الدخول في حالات الحمل الغير مخططة مع الأمراض التي تنتقل جنسيا والمعارك الجسدية وغيرها من المشاكل.
تأثير اضطراب الشخصية الحدية
تعرض الشخص إلى مشكلة الشخصية الحدية يؤثر كثيرا على علاقته بالآخرين ويظهر على الشخص الكثير من العلامات والتي من بينها ما يلي :
1- أن يخاف الشخص خوف مرضي من النفس الأمر الذي يصله إلى الإجراءات المتطرفة عملا على تجنب الرفض أو الهجر الذي يتخيله.
2- أن تصبح نمط العلاقة بينه وبين من حوله غير مألوفة أو بها توتر الأمر الذي يؤثر كثير على الشخص.
3- أن يحدث تغير بشكل واضح في الشخصية والتي تشمل المبادئ والقيم التي يعمل بها ومن الممكن أن يرى نفسه شخص سيء أو حتى غير موجود على الإطلاق.
4- فقدان الاتصال مع الأمر الواقع لعدة دقائق أو حتى عدة ساعات.
5- أن يصبح الشخص ذو سلوك مندفع والمخاطرة والتهور في رد الفعل مثل الإدمان أو الجنس أو حتى القيادة بشكل متهور أو أن يقوم بتخريب النجاح من خلال تقديم الإستقالة.
6- السلوك الانتحاري حيث يقوم الشخص بالتهديد بالانتحار والذي يكون بمثابة رد فعل متهور منه على الرفض.
7- تغيير المزاج فجأة من السعادة إلى القلق والتوتر والذي من الممكن أن يسيطر عليه نحو أسابيع أو شهور.
8- أن يكون غالبا ما يشعر بالفراغ من حوله.
9- الخروج بشكل مستمر عن الشعور وأن يتعرض الشخص إلى النقد الدائم أو حتى الدخول في المعارك البدنية.
في حالة إن ظهر على الشخص الكثير من العلامات السابقة فعليه زيارة الطبيب حتى يقوم بالتحدث معه وإيجاد حل لتلك المشكلة بدون أن يحدث تطور الحالة، وكما يحدث في الاضطرابات العقلية الأخرى،
اسباب تدهور الشخصية الحدية
إن لتلك الحالة الكثير من المسببات والتي من بينها ما يلي :
عوامل وراثية
حيث قد أشارت الكثير من الدراسات على أن بعض المشاكل العقلية التي تحدث للأفراد ناتج طبيعي عن وراثة بين أشخاص الأسرة الواحدة.
تشوهات الدماغ
حيث أكد بعض الأطباء والدراسات الحديثة على أن بعض المشاكل العقلية أيضا تحدث نتيجة طبيعية لوجود تشوهات أو تغيير في بعض المناطق بالدماغ أو بعض الأشياء التي لها تأثير على الدماغ لا تعمل بالشكل المطلوب ومن ثم حدوث المشكلة.
ويزيد عامل الخطر في الإصابة أو التعرض إلى تلك المشكلة نتيجة الكثير من العوامل والتي من بينها ما يلي :
استعداد الشخصية الوراثية لتلك المشكلة
حيث أنه من الممكن أن يتعرض الشخص إلى تلك المشكلة في حالة إن كان لديك أشخاص مقربين ولكن من الدرجة الأولى من الأب الإبن الأم الأخت أو الأخ مصابا بنفس تلك المشكلة.
المعاناة من الطفولة العصبية
كما أن الكثير ممن تعرضوا إلى تلك المشاكل على كبر قد تعرضوا لها نتيجة التعرض في الصغر إلى المشاكل الجنسية أو الانتهاك والتحرش، أو الإهمال من الأسرة أو تعرض الأطفال إلى فقد أحد الأبوين في مرحلة الطفولة أو التعرض إلى المشاكل الأسرية بكثرة خلال فترة الطفولة.
السمات الشخصية للمصابين تلعب دور كبير في الأمر حيث من الممكن أن لا تظهر عوامل المرض ولكنه مصاب بها، وتؤثر مشكلة اضطرابات الشخصية الحدية كثيرا على الحياة وتتسبب في الكثير من المشاكل والمضاعفات والتي من بينها ما يلي :
1- خسارة وظيفية بشكل متكرر.
2- عدم استكمال الشخص للتعليم.
3- التعرض إلى المزيد من المشاكل القانونية مثل السجن.
4- أن يدخل في علاقات اسرية مليئة بالمشاكل مثل النزاع وغيرها من المشاكل.
5- الدخول في العلاقات المؤذية.
6- الدخول في حالات الحمل الغير مخططة مع الأمراض التي تنتقل جنسيا والمعارك الجسدية وغيرها من المشاكل.