الوسواس القهري هو من أنواع الأمراض النفسية وهو عبارة عن امتلاك العقل للعديد من الأفكار والتصرفات الاندفاعية ويري العديد من الصور المتلاحقة بأنها تطفلية أو غير لائقة وهي التي ينتج عنها القلق الشديد والضغط النفسي، وأيضاً أن الشخص الي يسيطر عليه الوسواس هو لا يقدر التحكم في نفسه وهو يكون عبارة عن العديد من الأعراض المتكرر وهذا بسبب استحواذ الفكرة وهو ما يسيطر على العقل وينتج عنه اندفاعات وهي التي تسبب ضيقاً شديداً أو إعاقة كبيرة وأيضاً أن الشخص المصاب بالوسواس القهري العدواني قد يتعرض إلى العديد من الوسواس والاندفاعات الزائدة وهذا يكون بصورة غير معقولة.
العلاج النفسي للوسواس القهري العدواني
يعد العلاج السلوكي المعرفي من أهم الأشياء الهامة التي تساعد في علاج العديد من المشاكل النفسية وأيضاً يعتبر هو من أكثر الأنواع الفعالة التي تساعد في علاج الوسواس القهري العدواني وهو يتم من خلال العلاج بالتعرض ومنع الاستجابة، وهذا حيث أن الجزء المعني يشير إلى التعرض لجميع الأفكار أو المواقف وهي التي تثير القلق والتحفيز الخاص ببدء الهواجس عند الشخص المصاب، وأيضاً يكون بالنسبة إلى منع الاستجابة وهو يكون من خلال الأختيار التام لعدم حدوث أي جزء معني من خلال التعرض إلى العديد من الأفكار أو المواقف وهي التي تثير القلق والتحفيز الخاص ببدء الهواجس عند الشخص المصاب.
وأيضاً بالنسبة إلى منع الاستجابة ويتم الاختيار التام إلى عدم فعل التصرف القهري وهذا من خلال تحفيز القلق أو الهاجس وهذا للعديد من الاسباب وما يتم فعل هذا يكون تحت تصرف إشراف طبيب معالج في بداية الأمر ليستطيع الشخص المصاب الخاص بالتمرين على هذا العلاج بنفسه ليتم السيطرة على جميع الأعراض.
وأيضاً يعد هذا هو العلاج الخاص بنفسه ليتم السيطرة على الأعراض ويعد هذا العلاج كنوع من تحدي القلق الخاص بالشخص ويواكب هذا يتناسب مع ما يحدث معه بشكل فعلي، ومن أهم الأشياء يتم التعهد للمصاب وتم الالتزام بعدم الاستسلام ويتم العودة دائماً إلى جميع التصرفات القهرية وأن هذا لعدم فعل هذه التصرفات القهرية وهذا يكون بمرور الوقت وسوف يخفف من مستوى القلق عند الشخص وهو الذي يسمي هذا الانخفاض الطبيعي وهذا في مستوى القلق ويكون بعد الاستمرار لعلاج الوسواس القهري العدواني.
العلاج الدوائي للوسواس القهري العدواني
يتم استعمال العديد من الأنواع الدوائية وهي التي تسمى مثبطات استرداد السيروتونين الانتقائية والوسواس القهري يتم تصنيف له العديد من الأدوية التي من ضمنها مضادات الأكتئاب وأيضاً لكن ليس جميع المضادات الخاصة بالإكتئاب الفعال لعلاج الوسواس القهري، وأيضاً يتم تحديد الآلية الخاصة بعلاج هذه الأدوية للوسواس القهري وأيضاً السيطرة عليه سواء أنها تؤثر على وجود السيروتونين في الدماغ، وهذا حيث أنها تختل العملية الخاصة بالتواصل بين الأعصاب في الدماغ بجميع الحالات وهي التي لا يكون فيها السيروتونين وهو الذي يوجد بشكل كافي والاكتئاب يحدث في العديد من الحالات بسبب الوسواس القهري.
وفي العديد من الحالات يتم معالجة الحالتين معاً من خلال نفس الدواء وأيضاً من المهم أن يتم معرفة المصاب بأن تكون هذه الأدوية ولا يتم اخذ عينة فقط وعند الإحساس بالتوتر وبل لابد وأن يتم تناولها بشكل يومي ومستمر وهذا حسب التعليمات والتوجيهات الخاصة بالطبيب ليتم الحفاظ على مستوى ثابت من السيروتونين ويكون حوالي 50% من المصابين يتوقفون عن تناول الدواء وبالنسبة إلى الأعراض الجانبية أو الأسباب الأخرى ومن الصحيح أنه في حالة احساس المصاب بالأعراض الجانبية للدواء فلابد أن يتم مناقشة جميع الأمور مع الطبيب ليتم إيجاد حل للتغير الخاص بالدواء ويتم معالجة الوسواس القهري العدواني.
أعراض الوسواس القهري العدواني
توجد العديد من الأعراض التي ترتبط بالوسواس القهري وهي التي تأتي وتذهب طوال الوقت ومن الممكن أن تتحسن أو تسوء وهذا يكون مع الوقت، وتوجد الكثير من الأفكار والهواجس المتكررة والملحة وهي التي تتسبب في حدوث الوسواس وهي تكون عبارة عن الخوف من التلوث أو الجراثيم ويوجد الأفكار التي تتعلق بالعديد من الأمور المحرمة أو الممنوعة وهو الوسواس القهري العدائي والتي منها أفكار تتعلق بالجنس والمعتقدات الدينية والأفكار المؤذية والعدائية والهجومية وهذا يكون تجاه النفس أو الآخرين والرغبة في أن يتم جعل الأشياء مرتبة ومثالية أو بشكل مميز وتوجد الهواجس الخاصة بالتنظيف وغسل الأيدي طوال الوقت وبشكل دقيق.
وأيضاً تأتي الأفكار العدواني ويكون الاشخاص تصرفاتهم غير طبيعية ومنطقية وهم يريدون دائماً التخلص من حياتهم أو التخلص من حياة الأشخاص القريبين منهم وايذائهم، وتحدث العديد من الاضطرابات الخاصة بالوسواس، وتظهر العديد من الأعراض الخطيرة والتخيلات التي ترتبط بالجنس وأيضاً تحدث العديد من الأفعال العدوانية التي تؤثر على الشخص العدواني وهي التي تؤدي إلى التفكير الدائم في أذى الآخرين وأذي النفس وهي من الحالات والأعراض الخطيرة التي تؤثر على جميع الأشخاص المصابين بهذا المرض.
العلاج النفسي للوسواس القهري العدواني
يعد العلاج السلوكي المعرفي من أهم الأشياء الهامة التي تساعد في علاج العديد من المشاكل النفسية وأيضاً يعتبر هو من أكثر الأنواع الفعالة التي تساعد في علاج الوسواس القهري العدواني وهو يتم من خلال العلاج بالتعرض ومنع الاستجابة، وهذا حيث أن الجزء المعني يشير إلى التعرض لجميع الأفكار أو المواقف وهي التي تثير القلق والتحفيز الخاص ببدء الهواجس عند الشخص المصاب، وأيضاً يكون بالنسبة إلى منع الاستجابة وهو يكون من خلال الأختيار التام لعدم حدوث أي جزء معني من خلال التعرض إلى العديد من الأفكار أو المواقف وهي التي تثير القلق والتحفيز الخاص ببدء الهواجس عند الشخص المصاب.
وأيضاً بالنسبة إلى منع الاستجابة ويتم الاختيار التام إلى عدم فعل التصرف القهري وهذا من خلال تحفيز القلق أو الهاجس وهذا للعديد من الاسباب وما يتم فعل هذا يكون تحت تصرف إشراف طبيب معالج في بداية الأمر ليستطيع الشخص المصاب الخاص بالتمرين على هذا العلاج بنفسه ليتم السيطرة على جميع الأعراض.
وأيضاً يعد هذا هو العلاج الخاص بنفسه ليتم السيطرة على الأعراض ويعد هذا العلاج كنوع من تحدي القلق الخاص بالشخص ويواكب هذا يتناسب مع ما يحدث معه بشكل فعلي، ومن أهم الأشياء يتم التعهد للمصاب وتم الالتزام بعدم الاستسلام ويتم العودة دائماً إلى جميع التصرفات القهرية وأن هذا لعدم فعل هذه التصرفات القهرية وهذا يكون بمرور الوقت وسوف يخفف من مستوى القلق عند الشخص وهو الذي يسمي هذا الانخفاض الطبيعي وهذا في مستوى القلق ويكون بعد الاستمرار لعلاج الوسواس القهري العدواني.
العلاج الدوائي للوسواس القهري العدواني
يتم استعمال العديد من الأنواع الدوائية وهي التي تسمى مثبطات استرداد السيروتونين الانتقائية والوسواس القهري يتم تصنيف له العديد من الأدوية التي من ضمنها مضادات الأكتئاب وأيضاً لكن ليس جميع المضادات الخاصة بالإكتئاب الفعال لعلاج الوسواس القهري، وأيضاً يتم تحديد الآلية الخاصة بعلاج هذه الأدوية للوسواس القهري وأيضاً السيطرة عليه سواء أنها تؤثر على وجود السيروتونين في الدماغ، وهذا حيث أنها تختل العملية الخاصة بالتواصل بين الأعصاب في الدماغ بجميع الحالات وهي التي لا يكون فيها السيروتونين وهو الذي يوجد بشكل كافي والاكتئاب يحدث في العديد من الحالات بسبب الوسواس القهري.
وفي العديد من الحالات يتم معالجة الحالتين معاً من خلال نفس الدواء وأيضاً من المهم أن يتم معرفة المصاب بأن تكون هذه الأدوية ولا يتم اخذ عينة فقط وعند الإحساس بالتوتر وبل لابد وأن يتم تناولها بشكل يومي ومستمر وهذا حسب التعليمات والتوجيهات الخاصة بالطبيب ليتم الحفاظ على مستوى ثابت من السيروتونين ويكون حوالي 50% من المصابين يتوقفون عن تناول الدواء وبالنسبة إلى الأعراض الجانبية أو الأسباب الأخرى ومن الصحيح أنه في حالة احساس المصاب بالأعراض الجانبية للدواء فلابد أن يتم مناقشة جميع الأمور مع الطبيب ليتم إيجاد حل للتغير الخاص بالدواء ويتم معالجة الوسواس القهري العدواني.
أعراض الوسواس القهري العدواني
توجد العديد من الأعراض التي ترتبط بالوسواس القهري وهي التي تأتي وتذهب طوال الوقت ومن الممكن أن تتحسن أو تسوء وهذا يكون مع الوقت، وتوجد الكثير من الأفكار والهواجس المتكررة والملحة وهي التي تتسبب في حدوث الوسواس وهي تكون عبارة عن الخوف من التلوث أو الجراثيم ويوجد الأفكار التي تتعلق بالعديد من الأمور المحرمة أو الممنوعة وهو الوسواس القهري العدائي والتي منها أفكار تتعلق بالجنس والمعتقدات الدينية والأفكار المؤذية والعدائية والهجومية وهذا يكون تجاه النفس أو الآخرين والرغبة في أن يتم جعل الأشياء مرتبة ومثالية أو بشكل مميز وتوجد الهواجس الخاصة بالتنظيف وغسل الأيدي طوال الوقت وبشكل دقيق.
وأيضاً تأتي الأفكار العدواني ويكون الاشخاص تصرفاتهم غير طبيعية ومنطقية وهم يريدون دائماً التخلص من حياتهم أو التخلص من حياة الأشخاص القريبين منهم وايذائهم، وتحدث العديد من الاضطرابات الخاصة بالوسواس، وتظهر العديد من الأعراض الخطيرة والتخيلات التي ترتبط بالجنس وأيضاً تحدث العديد من الأفعال العدوانية التي تؤثر على الشخص العدواني وهي التي تؤدي إلى التفكير الدائم في أذى الآخرين وأذي النفس وهي من الحالات والأعراض الخطيرة التي تؤثر على جميع الأشخاص المصابين بهذا المرض.