اعراض حساسية الموز وعلاجها
يدور مقالنا اليوم حول حساسية الموز وهي من أنواع الحساسية الغير منتشرة أو غير شائعة، فالموز من الفاكهة ذات البروتونات المحددة والتي تتسبب في إصابة البعض بالحساسية، ولكن شدة الأعراض وأنواعها تختلف من شخص لأخر.
فتلك الحساسية قد تحدث للبعض مجرد تهيج بسيط والبعض الأخر يسبب له الكثير من التهيج الشديد والاحمرار، والجدير بالذكر أن البروتونات الموجودة بالموز كالبروتونات الموجودة في اللاتكس والتي تُستخدم في بعض الصناعات الطبية كالقفازات الطبية المعقمة والبلونات.
ففي الغالب من يعانون من حساسية الموز يعانون من حساسية اللاتكس، لذا خلال مقالنا اليوم سوف نلقي الضوء على حساسية الموز وأعراضها وطرق علاجها بالتفصيل عبر موسوعة فتابعونا.
الفواكه المسببة للحساسية
تتعدد أنواع الفاكهة المسببة للحساسية وخاصة الأنواع المرتبطة باللاتكس كمادة لأنها تحمل نفس البروتينات التي تحملها بعض أنواع الفاكهة.
بالإضافة للحساسية التي يعاني منها بعض الأشخاص لبعض الأكلات بها نفس البروتينات ويمكنها أن تعمل على تحفيز أعراض حساسية اللاتيكس وحساسية الموز وأهم تلك الأنواع هي:
الحساسية في مطلقها تختلف وفقاً لحالة الشخص، وقد تتطور الأعراض كل فترة أو تقل وهذا أمر طبيعي، ولكن قد تختلف الأعراض التي يشعر بها الأشخاص المصابين بحساسية الموز بين الشدة والمعتاد وأهم تلك الأعراض هي:
قد تتحول الحساسية الخاصة بالموز لدى بعض الأشخاص من مجرد احمرار بسيط إلى حساسية شديدة ومفرطة ومن أعراض الحساسية المفرطة هي:
أغلب أنواع الحساسية التي تصيب المرأة الحامل تظهر في شكل حكة شديدة بالجلد وتزداد خاصة في ساعات الليل، مما يسبب لها عدم الارتياح والأرق.
وقد تظهر تلك البقع التي تتحول لسوداء مع الوقت في الأيادي والأقدام وتظهر في صورة تشققات وبثور، ومن أكثر الأخطار التي تهدد الأم والجنين أنها قد تصل للجنين وتؤثر عليه بل في بعض حالات الحساسية الشديدة تتسبب في صغر حجم الجنين.
وهناك أنواع أخري من الحساسية تؤثر على أنزيمات الكبد الخاصة بالأم، وهي من أنواع الحساسية التي يجب متابعتها مع الطبيب حتى لا يمتد تأثيرها إلى أملاح الكبد الخاصة بالطفل، وتصاحب هذه الحساسية الحكة الشديدة، لذا ينصح فيها بالولادة المبكرة للحفاظ على الجنين وصحته.
علاج الحساسية للحامل
يجب على كل من يعاني من حساسية الموز أولا البعد عن تناوله في أي صورة وبأي شكل، وبعض أشكال الحساسية الطفيفة أو المعتدلة قد تهدأ بمجرد تناول أقراص مضادة الهيستامين دون وصفة طبية على ألا تكون المريضة حامل أو تعاني من مرض يتعارض معه.
أما الأعراض الشديدة، فقد يصف لك الطبيب الخاص بك دواء عليك حمله دائماً معك والتنقل به باستمرار، كما يجب على مريض الحساسية اتباع بعض التعليمات والنصائح مثلاً:
يدور مقالنا اليوم حول حساسية الموز وهي من أنواع الحساسية الغير منتشرة أو غير شائعة، فالموز من الفاكهة ذات البروتونات المحددة والتي تتسبب في إصابة البعض بالحساسية، ولكن شدة الأعراض وأنواعها تختلف من شخص لأخر.
فتلك الحساسية قد تحدث للبعض مجرد تهيج بسيط والبعض الأخر يسبب له الكثير من التهيج الشديد والاحمرار، والجدير بالذكر أن البروتونات الموجودة بالموز كالبروتونات الموجودة في اللاتكس والتي تُستخدم في بعض الصناعات الطبية كالقفازات الطبية المعقمة والبلونات.
ففي الغالب من يعانون من حساسية الموز يعانون من حساسية اللاتكس، لذا خلال مقالنا اليوم سوف نلقي الضوء على حساسية الموز وأعراضها وطرق علاجها بالتفصيل عبر موسوعة فتابعونا.
الفواكه المسببة للحساسية
تتعدد أنواع الفاكهة المسببة للحساسية وخاصة الأنواع المرتبطة باللاتكس كمادة لأنها تحمل نفس البروتينات التي تحملها بعض أنواع الفاكهة.
بالإضافة للحساسية التي يعاني منها بعض الأشخاص لبعض الأكلات بها نفس البروتينات ويمكنها أن تعمل على تحفيز أعراض حساسية اللاتيكس وحساسية الموز وأهم تلك الأنواع هي:
- البابايا.
- والأفوكادو .
- والبطاطس.
- والكيوي.
- والكستناء.
- والطماطم.
الحساسية في مطلقها تختلف وفقاً لحالة الشخص، وقد تتطور الأعراض كل فترة أو تقل وهذا أمر طبيعي، ولكن قد تختلف الأعراض التي يشعر بها الأشخاص المصابين بحساسية الموز بين الشدة والمعتاد وأهم تلك الأعراض هي:
- حكة أو تورم اللسان والشفاه والحلق.
- أحمرار العينين وحرقتهما.
- ضيق التنفس أو صعوبة فيه.
- القشعريرة.
- آلام البطن أو الإسهال أو القيء.
- سيلان الانف واحمرارها والعطس.
- سيلان الأنف أو العطس.
- ضيق في التنفس.
- ألم في البطن أو القيء أو الإسهال.
قد تتحول الحساسية الخاصة بالموز لدى بعض الأشخاص من مجرد احمرار بسيط إلى حساسية شديدة ومفرطة ومن أعراض الحساسية المفرطة هي:
- التهاب الجلد.
- تورم اللسان.
- حكة شديدة.
- تورم الحلق وتغيير في الصوت.
- صعوبة التنفس.
- الإغماء أو الدوخة
- ألم في البطن، والقيء، والإسهال، والغثيان.
أغلب أنواع الحساسية التي تصيب المرأة الحامل تظهر في شكل حكة شديدة بالجلد وتزداد خاصة في ساعات الليل، مما يسبب لها عدم الارتياح والأرق.
وقد تظهر تلك البقع التي تتحول لسوداء مع الوقت في الأيادي والأقدام وتظهر في صورة تشققات وبثور، ومن أكثر الأخطار التي تهدد الأم والجنين أنها قد تصل للجنين وتؤثر عليه بل في بعض حالات الحساسية الشديدة تتسبب في صغر حجم الجنين.
وهناك أنواع أخري من الحساسية تؤثر على أنزيمات الكبد الخاصة بالأم، وهي من أنواع الحساسية التي يجب متابعتها مع الطبيب حتى لا يمتد تأثيرها إلى أملاح الكبد الخاصة بالطفل، وتصاحب هذه الحساسية الحكة الشديدة، لذا ينصح فيها بالولادة المبكرة للحفاظ على الجنين وصحته.
علاج الحساسية للحامل
- يجب أن تتناولُ غذاء متوازن، وتحرص على أن يكون قليل الدهون والبروتينات.
- يجب على الحامل أن تشرب الماء بكثرة واستخدام المرطب؛ وحتي تستطيع التخفيف من الحكة والتهاباتها.
- الحرص على ارتداء الملابس القطنية خاصة البعد عن الحرارة أو الرطوبة.
- الالتزام باستعمال الأدوية المناسبة التي وصفها الطبيب وتحت إشرافه، وتشمل المرطب مثل الكلابين، وأحيانا يقوم الطبيب بوصف مراهم بها مادة مهدئة هي الكورتيزون.
يجب على كل من يعاني من حساسية الموز أولا البعد عن تناوله في أي صورة وبأي شكل، وبعض أشكال الحساسية الطفيفة أو المعتدلة قد تهدأ بمجرد تناول أقراص مضادة الهيستامين دون وصفة طبية على ألا تكون المريضة حامل أو تعاني من مرض يتعارض معه.
أما الأعراض الشديدة، فقد يصف لك الطبيب الخاص بك دواء عليك حمله دائماً معك والتنقل به باستمرار، كما يجب على مريض الحساسية اتباع بعض التعليمات والنصائح مثلاً:
- التأكد من مكونات أي حلوى أو عصير.
- تجنب الأطعمة التي تساعد في تحفز حساسية الموز، كالافوكادو أو الكيوي.
- تجنب تناول أي فاكهة أو منتج يحتوي على الموز حتي وإن كان المنتج مرطب للوجه أو الشفاه أو شامبو أو حلوى أو مخبوزات.
