مرض السكري واحد من بين الأمراض المزمنة الشائعة التي من الوارد أن يتعرض لها الإنسان في أي عمر، فهو من الأمراض التي من الممكن أن تحدث للكبار والصغار على حد سواء، وتجدر الإشارة أن مرض السكري من الأمراض المزمنة الغير معدية وجميع الأمراض المزمنة أيضا غير معدية على الإطلاق، ولكنها تؤثر بشكل كبير على الحياة اليومية التي تخص الإنسان من حيث يعد مرض السكري ناتج عن خلل في البنكرياس وحدوث خلل في نسبة السكر في الدم.
أنواع داء السكري
يتم تشخيص داء السكري بناء على النوع الخاص به فكل نوع من تلك أنواع داء السكري لديها الخطة الخاصة به في العلاج كما يتطلب من المريض بعض الأشياء الهامة التي لابد من القيام بها، وعن الأنواع التي تخص داء السكري فهي على النحو التالي.
1- السكر من النوع الأول
وهو الذي يطلق عليه سكري الأطفال أيضا حيث أن الغالبية المصابين بذلك النوع من السكري هم الأطفال وصغار العمر ويتم إعطاء المريض في ذلك النوع جرعات من البنكرياس لمعالجة الخلل الذي حدث في البنكرياس وأدى إلى ظهور مشكلة السكر.
2- سكر من النوع الثاني
والذي يعرف تحت مسمى سكر البالغين فهو ذلك النوع الذي يصيب البالغين وكبار العمر وهنا يحدث عجز نسبي في البنكرياس عن القيام بالدور الخاص به وإفراز نسبة معينة من الإنسولين في الدم وهنا يتوجب على المريض إتباع نظام غذائي معين خالي من السكر بنسبة كبيرة بالإضافة إلى تناول بعض الأدوية التي تساهم في ضبط مستوى السكر في الدم وأخيرا القيام بممارسة التمارين الرياضية التي تساهم في زيادة النشاط.
3- سكر الحمل
وهو عبارة عن سكر عرضي حيث تتعرض المراة إلى حدوث خلل في نسبة السكر في الدم خلال فترة الحمل فقط وسرعان ما تختفي تلك المشكلة بعد الحمل يحتاج جسم المرأة إلى كمية كبيرة من الأنسولين خلال فترة الحمل وعندما يعجز الجسم على تعويض تلك النسبة تتعرض المرأة إلى مشكلة السكر، وتجدر الإشارة أن المرأة التي تعاني من تلك المشكلة خلال فترة الحمل تكون معرضة بنسبة أكبر إلى داء السكري فيما بعد.
العلامات الأولية للإصابة بداء السكري
يوجد العديد من الأعراض الأولية التي تدل على تعرض الشخص إلى داء السكري خاصة في بداية الإصابة به والتي من بينها ما يلي.
1- يعاني المريض في تلك المرحلة من العديد من الأعراض والتي تحدث مع بعضها البعض والتي من بينها التعب والخمول الشديد بالإضافة إلى عدم القدرة على القيام بالأشياء العادية.
2- المعاناة من العطش الشديد مع الحاجة الملحة لتناول كميات كبيرة من الماء على مدار اليوم ومن ثم زيادة الطلب على دخول بيت الراحة من أجل قضاء الحاجة.
3- تناول المزيد من الوجبات خلال ساعات الليل والنهار مع الشعور دائما بالحاجة إلى تناول الطعام.
4- كما يلاحظ المريض مع بداية الإصابة بالمرض أن الجروح والمشاكل الصحية التي يتعرض لها لا يشفى منها بسهولة كما كان يحدث سابقا.
5- كما يتعرض المريض إلى فقدان الوزن بشكل ملحوظ عن الوقت السابق.
6- ويعاني المريض من بعض المشاكل في الرؤية والتي من بينها التشويش والضبابية الشديدة.
الفئات الأكثر عرضه للإصابة بداء السكري
يوجد العديد من الفئات من الناس من الممكن أن يتعرضوا إلى داء السكري عن غيرهم من الناس الطبيعيين ومن بينهم ما يلي.
1- الأطفال الصغار والشباب في مرحلة المراهقة خاصة من يعاني من الوزن الزائد.
2- في حالة وجود تاريخ عائلي للإصابة بذلك المرض أي في حالة إصابة واحد من أفراد الأسرة بذلك المرض مسبقا.
3- كما أن السيدات اللاتي تعرضن إلى داء السكري خلال فترة الحمل أيضا أكثر عرضة عن غيرهم إلى ذلك المرض.
4- أصحاب الوزن الزائد والذين يعانون من الدهون الثلاثية وارتفاع في نسبة الكوليسترول أكثر عرضة لحدوث خلل في نسبة الإنسولين في الدم.
5- كما أن الأشخاص الذين يعيشون حياة خالية من العمل أو الحركة الكثيرة يكونوا أكثر عرضة تلك المشكلة الصحية.
6- من يقدمون على تناول الأدوية التي تحتوي على الكورتيزون.
7- كما تزيد نسبة التعرض إلى تلك المشكلة مع التقدم في العمر.
وفي جميع الأحوال يتم أولا اللجوء إلى الطبيب المختص بهدف التعرف على نوع المرض ومن ثم وضع الخطة العلاجية المناسبة وفي حالة أن كان وزن المريض زائد سوف يلجأ الطبيب إلى حميات الغذائية والرياضة بهدف تخفيف الوزن أولا مع العلاج.
أنواع داء السكري
يتم تشخيص داء السكري بناء على النوع الخاص به فكل نوع من تلك أنواع داء السكري لديها الخطة الخاصة به في العلاج كما يتطلب من المريض بعض الأشياء الهامة التي لابد من القيام بها، وعن الأنواع التي تخص داء السكري فهي على النحو التالي.
1- السكر من النوع الأول
وهو الذي يطلق عليه سكري الأطفال أيضا حيث أن الغالبية المصابين بذلك النوع من السكري هم الأطفال وصغار العمر ويتم إعطاء المريض في ذلك النوع جرعات من البنكرياس لمعالجة الخلل الذي حدث في البنكرياس وأدى إلى ظهور مشكلة السكر.
2- سكر من النوع الثاني
والذي يعرف تحت مسمى سكر البالغين فهو ذلك النوع الذي يصيب البالغين وكبار العمر وهنا يحدث عجز نسبي في البنكرياس عن القيام بالدور الخاص به وإفراز نسبة معينة من الإنسولين في الدم وهنا يتوجب على المريض إتباع نظام غذائي معين خالي من السكر بنسبة كبيرة بالإضافة إلى تناول بعض الأدوية التي تساهم في ضبط مستوى السكر في الدم وأخيرا القيام بممارسة التمارين الرياضية التي تساهم في زيادة النشاط.
3- سكر الحمل
وهو عبارة عن سكر عرضي حيث تتعرض المراة إلى حدوث خلل في نسبة السكر في الدم خلال فترة الحمل فقط وسرعان ما تختفي تلك المشكلة بعد الحمل يحتاج جسم المرأة إلى كمية كبيرة من الأنسولين خلال فترة الحمل وعندما يعجز الجسم على تعويض تلك النسبة تتعرض المرأة إلى مشكلة السكر، وتجدر الإشارة أن المرأة التي تعاني من تلك المشكلة خلال فترة الحمل تكون معرضة بنسبة أكبر إلى داء السكري فيما بعد.
العلامات الأولية للإصابة بداء السكري
يوجد العديد من الأعراض الأولية التي تدل على تعرض الشخص إلى داء السكري خاصة في بداية الإصابة به والتي من بينها ما يلي.
1- يعاني المريض في تلك المرحلة من العديد من الأعراض والتي تحدث مع بعضها البعض والتي من بينها التعب والخمول الشديد بالإضافة إلى عدم القدرة على القيام بالأشياء العادية.
2- المعاناة من العطش الشديد مع الحاجة الملحة لتناول كميات كبيرة من الماء على مدار اليوم ومن ثم زيادة الطلب على دخول بيت الراحة من أجل قضاء الحاجة.
3- تناول المزيد من الوجبات خلال ساعات الليل والنهار مع الشعور دائما بالحاجة إلى تناول الطعام.
4- كما يلاحظ المريض مع بداية الإصابة بالمرض أن الجروح والمشاكل الصحية التي يتعرض لها لا يشفى منها بسهولة كما كان يحدث سابقا.
5- كما يتعرض المريض إلى فقدان الوزن بشكل ملحوظ عن الوقت السابق.
6- ويعاني المريض من بعض المشاكل في الرؤية والتي من بينها التشويش والضبابية الشديدة.
الفئات الأكثر عرضه للإصابة بداء السكري
يوجد العديد من الفئات من الناس من الممكن أن يتعرضوا إلى داء السكري عن غيرهم من الناس الطبيعيين ومن بينهم ما يلي.
1- الأطفال الصغار والشباب في مرحلة المراهقة خاصة من يعاني من الوزن الزائد.
2- في حالة وجود تاريخ عائلي للإصابة بذلك المرض أي في حالة إصابة واحد من أفراد الأسرة بذلك المرض مسبقا.
3- كما أن السيدات اللاتي تعرضن إلى داء السكري خلال فترة الحمل أيضا أكثر عرضة عن غيرهم إلى ذلك المرض.
4- أصحاب الوزن الزائد والذين يعانون من الدهون الثلاثية وارتفاع في نسبة الكوليسترول أكثر عرضة لحدوث خلل في نسبة الإنسولين في الدم.
5- كما أن الأشخاص الذين يعيشون حياة خالية من العمل أو الحركة الكثيرة يكونوا أكثر عرضة تلك المشكلة الصحية.
6- من يقدمون على تناول الأدوية التي تحتوي على الكورتيزون.
7- كما تزيد نسبة التعرض إلى تلك المشكلة مع التقدم في العمر.
وفي جميع الأحوال يتم أولا اللجوء إلى الطبيب المختص بهدف التعرف على نوع المرض ومن ثم وضع الخطة العلاجية المناسبة وفي حالة أن كان وزن المريض زائد سوف يلجأ الطبيب إلى حميات الغذائية والرياضة بهدف تخفيف الوزن أولا مع العلاج.