صوُتْ آنثوّيْ
Banned
- إنضم
- 6 مايو 2017
- المشاركات
- 34,949
- مستوى التفاعل
- 1,080
- النقاط
- 113
أسباب نقص الكالسيوم
هناك العديد من الأسباب التي تقف وراء الإصابة بنقص الكالسيوم، ومنها:
عدم الحصول على كمية كافية من الكالسيوم ولفترات مطولة، لا سيما في الطفولة المبكرة.
تناول أدوية تقلل من قدرة الجسم على امتصاص الكالسيوم.
تحسس الجسم من الأطعمة الغنية بالكالسيوم.
التغيرات الهرمونية المختلفة، خاصة في النساء.
الجينات والوراثة.
الإصابة بقصور الدرقية.
سوء التغذية أو سوء الامتصاص.
نقص في مستويات فيتامين د، ما يقلل قدرة الجسم على امتصاص الكالسيوم.
التهاب البنكرياس الحاد.
نقص أو فرط المغنيسيوم في الجسم.
الإصابة بفرط فوستفاز الدم.
الصدمة أو إنتان الدم.
الفشل الكلوي.
تبديل الدم بكميات كبيرة.
بعض أدوية العلاج الكيماوي.
إجراء عملية جراحية في الغدة الدرقية.
وعادة لا يصاب الشخص بنقص في الكالسيوم بين ليلة وضحاها، بل تحدث الإصابة تدريجياً عند عدم الحصول على الكالسيوم الكافي لفترات مطولة وتبدأ أعراض نقص الكالسيوم بالظهور تدريجياً.
اعراض نقص الكالسيوم
لا تظهر أعراض نقص الكالسيوم في الفترات الأولى، إذ أن الجسم يستمر في تزويد نفسه بحاجته من الكالسيوم عبر أخذه من العظام.
ولكن نقص الكالسيوم لفترات مطولة له آثار وأعراض خطيرة على الصحة، تشمل:
الحيرة والارتباك وفقدان الذاكرة.
تشنج وشد العضلات.
خدر وتنميل في اليدين والقدمين والوجه.
اكتئاب.
هلوسات.
ترقق وضعف في الأظافر.
سهولة التعرض لكسور العظام.
وقد يؤثر نقص الكالسيوم على كافة أجزاء الجسم، بما في ذلك إبطاء نمو الشعر وتضرر البشرة وشحوبها وضعفها.
مضاعفات نقص الكالسيوم
تشمل مضاعفات النقص الحاصل ظهور أعراض نقص الكالسيوم التي قد يكون بعضها خطيراً، مثل:
تضرر العيون.
اضطراب في نبض القلب.
الإصابة بهشاشة العظام.
الإعاقة.
تضرر وكسور العمود الفقري وكسور العظام.
صعوبات في المشي.
إذا ترك المرض دون علاج، فقد يتسبب ما يحصل في نهاية المطاف بالموت!
التشخيص والعلاج
المستويات الطبيعية من الكالسيوم في الجسم لدى الشخص البالغ تتراوح بين 8.8-10.4 ملغرام لكل ديسيليتر. وإذا ما أصيب الشخص بنقص في الكالسيوم، فمن الممكن علاجه بسهولة.
وهذه هي الحلول العلاجية المطروحة:
تناول مكملات الكالسيوم تحت إشراف الطبيب المعالج، مع التقيد بالجرعات الموصى بها.
تغييرات بسيطة في النظام الغذائي وتناول المزيد من مصادر الكالسيوم.
إذا لم تكفي الطريقتان أعلاه، قد يلجأ الطبيب لإعطاء المصاب بالنقص حقن الكالسيوم بانتظام.
وفي العادة تبدأ آثار العلاج الإيجابية بالظهور على المصاب بعد بضعة أسابيع من البدء بالعلاج.
ولكن لدى المصابين بحالات حادة من النقص والذين ظهرت لديهم أعراض نقص الكالسيوم الخطيرة، قد يحتاج الأمر فترات متتالية من العلاج تترواح كل منها بين 1-3 أشهر من العلاج والمراقبة.
تفاعل مكملات الكالسيوم مع الأدوية
قد تتفاعل مكملات الكالسيوم بشكل سلبي مع الأدوية التالية:
أدوية ضغط الدم.
أدوية تحتوي على الألمنيوم.
أدوية خفض الكولسترول.
علاجات الأستروجين.
الأدوية المدرة للبول.
بعض أنواع المضادات الحيوية.
طرق الحماية من الإصابة بنقص الكالسيوم
تستطيع حماية نفسك من الإصابة بنقص الكالسيوم وتجنب أعراضه المزعجة عبر اتباع القواعد التالية:
1- التغذية السليمة
أي تضمين مصادر الكالسيوم في حميتك الغذائية اليومية، ولأن منتجات الألبان الغنية بالكالسيوم عالية في الدهون المشبعة، حاول اختيار النسخ القليلة أو المنزوعة الدسم منها.
وهذه بعض الأغذية الغنية بالكالسيوم:
سمك السردين.
سمك السلمون.
التوفو.
الأديمامي.
الفاصوليا البيضاء.
البروكولي.
التين المجفف.
عصير البرتقال المدعم.
2- إياك والإفراط في تناول الكالسيوم
تقيد بالحصة المطلوبة من الكالسيوم تبعاً للفئة العمرية والجنس، مع التأكد من عدم الإفراط في تناول الكالسيوم أو مكملاته، وذلك بعد استشارة الطبيب.
3- تأكد من مستويات فيتامين د لديك
يزيد فيتامين د من قابلية وكفاءة امتصاص الجسم للكالسيوم، لذا تأكد من أنك تحصل يومياً على كفايتك من فيتامين د.
وهذه بعض الأغذية الغنية بفيتامين د:
الأسماك الدهنية، مثل السلمون والتونا.
عصير البرتقال المدعم.
الحليب المدعم.
مشروم البورتوبيلو.
البيض.
واحرص على التعرض الكافي لأشعة الشمس، والتي تساعد الجسم على صناعة فيتامين د وبالتالي تقليل فرص الإصابة وظهور أعراض نقص الكالسيوم.
هناك العديد من الأسباب التي تقف وراء الإصابة بنقص الكالسيوم، ومنها:
عدم الحصول على كمية كافية من الكالسيوم ولفترات مطولة، لا سيما في الطفولة المبكرة.
تناول أدوية تقلل من قدرة الجسم على امتصاص الكالسيوم.
تحسس الجسم من الأطعمة الغنية بالكالسيوم.
التغيرات الهرمونية المختلفة، خاصة في النساء.
الجينات والوراثة.
الإصابة بقصور الدرقية.
سوء التغذية أو سوء الامتصاص.
نقص في مستويات فيتامين د، ما يقلل قدرة الجسم على امتصاص الكالسيوم.
التهاب البنكرياس الحاد.
نقص أو فرط المغنيسيوم في الجسم.
الإصابة بفرط فوستفاز الدم.
الصدمة أو إنتان الدم.
الفشل الكلوي.
تبديل الدم بكميات كبيرة.
بعض أدوية العلاج الكيماوي.
إجراء عملية جراحية في الغدة الدرقية.
وعادة لا يصاب الشخص بنقص في الكالسيوم بين ليلة وضحاها، بل تحدث الإصابة تدريجياً عند عدم الحصول على الكالسيوم الكافي لفترات مطولة وتبدأ أعراض نقص الكالسيوم بالظهور تدريجياً.
اعراض نقص الكالسيوم
لا تظهر أعراض نقص الكالسيوم في الفترات الأولى، إذ أن الجسم يستمر في تزويد نفسه بحاجته من الكالسيوم عبر أخذه من العظام.
ولكن نقص الكالسيوم لفترات مطولة له آثار وأعراض خطيرة على الصحة، تشمل:
الحيرة والارتباك وفقدان الذاكرة.
تشنج وشد العضلات.
خدر وتنميل في اليدين والقدمين والوجه.
اكتئاب.
هلوسات.
ترقق وضعف في الأظافر.
سهولة التعرض لكسور العظام.
وقد يؤثر نقص الكالسيوم على كافة أجزاء الجسم، بما في ذلك إبطاء نمو الشعر وتضرر البشرة وشحوبها وضعفها.
مضاعفات نقص الكالسيوم
تشمل مضاعفات النقص الحاصل ظهور أعراض نقص الكالسيوم التي قد يكون بعضها خطيراً، مثل:
تضرر العيون.
اضطراب في نبض القلب.
الإصابة بهشاشة العظام.
الإعاقة.
تضرر وكسور العمود الفقري وكسور العظام.
صعوبات في المشي.
إذا ترك المرض دون علاج، فقد يتسبب ما يحصل في نهاية المطاف بالموت!
التشخيص والعلاج
المستويات الطبيعية من الكالسيوم في الجسم لدى الشخص البالغ تتراوح بين 8.8-10.4 ملغرام لكل ديسيليتر. وإذا ما أصيب الشخص بنقص في الكالسيوم، فمن الممكن علاجه بسهولة.
وهذه هي الحلول العلاجية المطروحة:
تناول مكملات الكالسيوم تحت إشراف الطبيب المعالج، مع التقيد بالجرعات الموصى بها.
تغييرات بسيطة في النظام الغذائي وتناول المزيد من مصادر الكالسيوم.
إذا لم تكفي الطريقتان أعلاه، قد يلجأ الطبيب لإعطاء المصاب بالنقص حقن الكالسيوم بانتظام.
وفي العادة تبدأ آثار العلاج الإيجابية بالظهور على المصاب بعد بضعة أسابيع من البدء بالعلاج.
ولكن لدى المصابين بحالات حادة من النقص والذين ظهرت لديهم أعراض نقص الكالسيوم الخطيرة، قد يحتاج الأمر فترات متتالية من العلاج تترواح كل منها بين 1-3 أشهر من العلاج والمراقبة.
تفاعل مكملات الكالسيوم مع الأدوية
قد تتفاعل مكملات الكالسيوم بشكل سلبي مع الأدوية التالية:
أدوية ضغط الدم.
أدوية تحتوي على الألمنيوم.
أدوية خفض الكولسترول.
علاجات الأستروجين.
الأدوية المدرة للبول.
بعض أنواع المضادات الحيوية.
طرق الحماية من الإصابة بنقص الكالسيوم
تستطيع حماية نفسك من الإصابة بنقص الكالسيوم وتجنب أعراضه المزعجة عبر اتباع القواعد التالية:
1- التغذية السليمة
أي تضمين مصادر الكالسيوم في حميتك الغذائية اليومية، ولأن منتجات الألبان الغنية بالكالسيوم عالية في الدهون المشبعة، حاول اختيار النسخ القليلة أو المنزوعة الدسم منها.
وهذه بعض الأغذية الغنية بالكالسيوم:
سمك السردين.
سمك السلمون.
التوفو.
الأديمامي.
الفاصوليا البيضاء.
البروكولي.
التين المجفف.
عصير البرتقال المدعم.
2- إياك والإفراط في تناول الكالسيوم
تقيد بالحصة المطلوبة من الكالسيوم تبعاً للفئة العمرية والجنس، مع التأكد من عدم الإفراط في تناول الكالسيوم أو مكملاته، وذلك بعد استشارة الطبيب.
3- تأكد من مستويات فيتامين د لديك
يزيد فيتامين د من قابلية وكفاءة امتصاص الجسم للكالسيوم، لذا تأكد من أنك تحصل يومياً على كفايتك من فيتامين د.
وهذه بعض الأغذية الغنية بفيتامين د:
الأسماك الدهنية، مثل السلمون والتونا.
عصير البرتقال المدعم.
الحليب المدعم.
مشروم البورتوبيلو.
البيض.
واحرص على التعرض الكافي لأشعة الشمس، والتي تساعد الجسم على صناعة فيتامين د وبالتالي تقليل فرص الإصابة وظهور أعراض نقص الكالسيوم.