قد يشعر بعض الأشخاص بألم في أسفل الرقبة ، و بعد الذهاب إلى الطبيب يدرك أن هناك خلل في أعصاب الرقبة لديه ، و عادة ما يكون هذا الخلل بسبب الضغط أو الشد على الرقبة .
ألم أعصاب الرقبة
– تحدث الحالة الشائعة نسبيًا المعروفة باسم “ألم العصب في الرقبة” عندما يصبح جذر العصب في العمود الفقري العنقي مضغوطًا أو مشدودًا ، و يمكن أن يتسبب ذلك في تخبط العصب ، أو إرسال إشارات خاطئة على شكل ألم ، و خدر ، و ضعف في مسار العصب من خلال الكتف و الذراع و اليد .
– في معظم الحالات ، يحدث ألم العصب في الرقبة نتيجة للتغيرات التنكسية في العمود الفقري الناتجة عن الجهد و التلف اليومي ، و بعد مراجعة الأعراض ، يجب إجراء فحص بدني ، و ربما تُقييم النتائج بعد إجراء بعض الأشعة .
أسباب حدوث ألم في عصب الرقبة
– يمكن أن تصبح الأقراص الشوكية ، التي تفصل و تدعم الفقرات ، جافة و هشة مع تقدم العمر ، و قد يؤدي ذلك إلى انتفاخ الأقراص الشوكية و تصبح أقل فاعلية كممتصات للصدمات للعمود الفقري ، و يمكن للفقرات أن تقترب من بعضها البعض و تبدأ في الاحتكاك معًا بشكل مؤلم .
– و رداً على ذلك ، قد ينتج الجسم سوائل عظمية وقائية على الفقرات المحيطة بقرص متحلل في محاولة لتقوية العمود الفقري و دعمه ، و على الرغم من أن هذا السائل في العظام يعمل على تقوية العمود الفقري ، إلا إنه قد يُحشد داخل القناة الشوكية ، المليئة بالأنسجة العصبية الحساسة .
– التغيرات التنكسية في العمود الفقري و التي يمكن أن تؤدي إلى حدوث ألم العصب في الرقبة هي جزء طبيعي من عملية الشيخوخة ، و تؤثر على جميع البالغين تقريبًا إلى درجة معينة بعد اقترابهم من منتصف العمر ، و مع ذلك ، لن يلاحظ الجميع الألم أو أعراض أخرى ، و عادة ، لا يتطور الانزعاج إلا عند الضغط على جذر العصب الفقري .
– كما أن التدهور المتتالي لقوى جهاز المناعة و الإصابة بـ مرض السكري ، و أمراض الكلى المزمنة ، و الأمراض المناعية الذاتية ، و التي تنتج في الغالب بسبب مشاكل في تعرّف الجهاز المناعي على الأجسام الغريبة ، و عدم التميز بين الجسم الغريب القادم من الخارج كعامل ممرض و بين خلايا الجسم نفسه ، و بالتالي تقوم بمهاجمة الجسم و إحداث أضرار بالغة به ، و إصابات في العمود الفقري أو النخاع الشوكي ، هذا بالإضافة إلى أن الإفراط في تناول الكحول و المخدرات ، بجانب التعرض لكميات كبيرة من أشعة شاشات الهواتف و التلفاز له عامل كبير في إصابة الرقبة بالآلام .
علاج ألم عصب الرقبة المشدودة
– من المحتمل أن تشعر بالارتياح لمعرفة أنه نادراً ما تكون هناك حاجة لعملية جراحية لمعالجة اعتلال الجذور العنقية ، و معظم الأشخاص الذين يعانون من أعراض خفيفة إلى متوسطة يكتشفون أن هذه الأعراض من الألم يمكنها أن تأتي و تذهب دون الحاجة للجراحة ، و عادة ما يكون ألم يمكن تحمله .
– لمساعدة مريض في الحصول على علاج لألم الرقبة ؛ قد يوصي اختصاصي العمود الفقري للمريض بوضع طوق لين للرقبة ، و التوجه إلى العلاج الطبيعي ، أو استخدام بعض العقاقير غير الستيرويدية المضادة للالتهابات (NSAIDs) ، أو حقن كورتيكوستيرويد ، و إذا أصبحت الجراحة ضرورية في نهاية المطاف ، يمكن لأخصائي العمود الفقري أن يوصي بإجراء مناسب يعتمد على طبيعة الأعراض ، و موقع جذر العصب المتأثر ، و العوامل الفردية الأخرى .
ألم أعصاب الرقبة
– تحدث الحالة الشائعة نسبيًا المعروفة باسم “ألم العصب في الرقبة” عندما يصبح جذر العصب في العمود الفقري العنقي مضغوطًا أو مشدودًا ، و يمكن أن يتسبب ذلك في تخبط العصب ، أو إرسال إشارات خاطئة على شكل ألم ، و خدر ، و ضعف في مسار العصب من خلال الكتف و الذراع و اليد .
– في معظم الحالات ، يحدث ألم العصب في الرقبة نتيجة للتغيرات التنكسية في العمود الفقري الناتجة عن الجهد و التلف اليومي ، و بعد مراجعة الأعراض ، يجب إجراء فحص بدني ، و ربما تُقييم النتائج بعد إجراء بعض الأشعة .
أسباب حدوث ألم في عصب الرقبة
– يمكن أن تصبح الأقراص الشوكية ، التي تفصل و تدعم الفقرات ، جافة و هشة مع تقدم العمر ، و قد يؤدي ذلك إلى انتفاخ الأقراص الشوكية و تصبح أقل فاعلية كممتصات للصدمات للعمود الفقري ، و يمكن للفقرات أن تقترب من بعضها البعض و تبدأ في الاحتكاك معًا بشكل مؤلم .
– و رداً على ذلك ، قد ينتج الجسم سوائل عظمية وقائية على الفقرات المحيطة بقرص متحلل في محاولة لتقوية العمود الفقري و دعمه ، و على الرغم من أن هذا السائل في العظام يعمل على تقوية العمود الفقري ، إلا إنه قد يُحشد داخل القناة الشوكية ، المليئة بالأنسجة العصبية الحساسة .
– التغيرات التنكسية في العمود الفقري و التي يمكن أن تؤدي إلى حدوث ألم العصب في الرقبة هي جزء طبيعي من عملية الشيخوخة ، و تؤثر على جميع البالغين تقريبًا إلى درجة معينة بعد اقترابهم من منتصف العمر ، و مع ذلك ، لن يلاحظ الجميع الألم أو أعراض أخرى ، و عادة ، لا يتطور الانزعاج إلا عند الضغط على جذر العصب الفقري .
– كما أن التدهور المتتالي لقوى جهاز المناعة و الإصابة بـ مرض السكري ، و أمراض الكلى المزمنة ، و الأمراض المناعية الذاتية ، و التي تنتج في الغالب بسبب مشاكل في تعرّف الجهاز المناعي على الأجسام الغريبة ، و عدم التميز بين الجسم الغريب القادم من الخارج كعامل ممرض و بين خلايا الجسم نفسه ، و بالتالي تقوم بمهاجمة الجسم و إحداث أضرار بالغة به ، و إصابات في العمود الفقري أو النخاع الشوكي ، هذا بالإضافة إلى أن الإفراط في تناول الكحول و المخدرات ، بجانب التعرض لكميات كبيرة من أشعة شاشات الهواتف و التلفاز له عامل كبير في إصابة الرقبة بالآلام .
علاج ألم عصب الرقبة المشدودة
– من المحتمل أن تشعر بالارتياح لمعرفة أنه نادراً ما تكون هناك حاجة لعملية جراحية لمعالجة اعتلال الجذور العنقية ، و معظم الأشخاص الذين يعانون من أعراض خفيفة إلى متوسطة يكتشفون أن هذه الأعراض من الألم يمكنها أن تأتي و تذهب دون الحاجة للجراحة ، و عادة ما يكون ألم يمكن تحمله .
– لمساعدة مريض في الحصول على علاج لألم الرقبة ؛ قد يوصي اختصاصي العمود الفقري للمريض بوضع طوق لين للرقبة ، و التوجه إلى العلاج الطبيعي ، أو استخدام بعض العقاقير غير الستيرويدية المضادة للالتهابات (NSAIDs) ، أو حقن كورتيكوستيرويد ، و إذا أصبحت الجراحة ضرورية في نهاية المطاف ، يمكن لأخصائي العمود الفقري أن يوصي بإجراء مناسب يعتمد على طبيعة الأعراض ، و موقع جذر العصب المتأثر ، و العوامل الفردية الأخرى .