دعني ارمي في بحرك دمعتي لعلها تشفي ألمي وأنا اروي قصتي
قيديني بأشواق تحترق بداخلي قيديني بأصفاد من مشاعري
امتلكيني بنظره من عينيكِي
احببتكِ ....عشقتكِ..فأعطيتكِ عمري وملكتي أمري
بصماتي على جبينكِ اكبر دليل
وفي قلبي صنعت لكِ بيتا من دم يجري في عروقي
حلمت بعاشقتي ليلاً ودموع الحب تسبقها
سألتها عن سبب الفوضى فرأيت الخوف من جسد
أجابني أنّه يعشقها
وقال : أسرار الحب العاشق وحده يسمعها
همست بإحساسي الغاضب أنت حياتي ما أروعها
وسهام الحب اندفعت ثم أستند جسدي معها
وشعرت بجنون القلب وذراعي بقوة ضمتها
وكتبت على جسد أبيض
كلمات العشق أودعها كلمات الحب أبدعها.
كنت امسح بإصبعي السبابة والوسطى على خديها لأرفع بهما وجهها
وانظر اليّها بعيني تشع حناناً الى عينيها الملئى بالدموع
فيزيل خصل شعرها عن جبينها واحتضن وجهها بيدي العريضتين
وامسح دموعها بإبهامي
ما زال بريق عينيك يأسر نظراتي المرتحلة في كل شيء
يذكرني بروح الليل التي تسري في هدوء
بين الأشياء المتسللة إلى قلب الزمن
أهوى عينيك ... أهوى رؤيتهما كطرف ثوب أسود طويل
مرصع بحبات زمرد و ياقوت
اجعلني في عتمة غربتك أنواراً تسكت طغيان البعد
كم رسمتُ أحلاما كنتِي أنتي ألوانها ،
كم أوقدت شموعاً كنتِي أنتِي نورها
عرفت أخيرا أسرار هواكي تهوى الغربة و البعد
تهوى الصمت و أذكاره تهوى الليل أزماناً
تهوى الكتب المنسية ولا هوى لي إلا لقاكي
أهيم الساعات وأحل بأرضك كالأطيار
أبني في قلبك جسدا لي
أخبركِ أني مشتاق وهواكي مرسوم في القلب
أصحو الساعات أحبك ... أغفو اللحظات أحبكِ
أحكي الأيام أحبكِ ... أبكي حنينا بحبكِ
أسجن أشواق عيوني في ذكراكي
ورسائل أعتصر حبرها من لهفتي إليكي
لا أدري ..أيتها الحبيبة
أيتها الحبيبة الجالسه أمامي هل ترين بريق عيوني
هل ترين سعادة قلبي هل تراني
يا حياتي يكفى أنني أراكي وعيوني تشتعل بالحب والأشواق
وقلبي يرقص من سعادة اللقاء
ها أنا حبيبتى .
يداى نائمه بين يديكي وعيونى هائمه ببريق عينيكي
ووجهى يضحك باسم أمامك
أغلقي عيونك حبيبتي ضمينى بين جفونك
وقتها سأمنحك قلبى لتضمينه بين يديك
لكى اشعر بنبضات قلبك وبحنين مشاعرك
وبطيبه إحساسك
حبيبتى ..
أنا هنا الأن أطوف بروحى حولك
أسمعك تنادينى أقرأ شفتيك تنطق بأسمه .
أرى حنان دموعك وامنحك الحب على الدوام
وسأظل أنا كما كنت .....؟
قيديني بأشواق تحترق بداخلي قيديني بأصفاد من مشاعري
امتلكيني بنظره من عينيكِي
احببتكِ ....عشقتكِ..فأعطيتكِ عمري وملكتي أمري
بصماتي على جبينكِ اكبر دليل
وفي قلبي صنعت لكِ بيتا من دم يجري في عروقي
حلمت بعاشقتي ليلاً ودموع الحب تسبقها
سألتها عن سبب الفوضى فرأيت الخوف من جسد
أجابني أنّه يعشقها
وقال : أسرار الحب العاشق وحده يسمعها
همست بإحساسي الغاضب أنت حياتي ما أروعها
وسهام الحب اندفعت ثم أستند جسدي معها
وشعرت بجنون القلب وذراعي بقوة ضمتها
وكتبت على جسد أبيض
كلمات العشق أودعها كلمات الحب أبدعها.
كنت امسح بإصبعي السبابة والوسطى على خديها لأرفع بهما وجهها
وانظر اليّها بعيني تشع حناناً الى عينيها الملئى بالدموع
فيزيل خصل شعرها عن جبينها واحتضن وجهها بيدي العريضتين
وامسح دموعها بإبهامي
ما زال بريق عينيك يأسر نظراتي المرتحلة في كل شيء
يذكرني بروح الليل التي تسري في هدوء
بين الأشياء المتسللة إلى قلب الزمن
أهوى عينيك ... أهوى رؤيتهما كطرف ثوب أسود طويل
مرصع بحبات زمرد و ياقوت
اجعلني في عتمة غربتك أنواراً تسكت طغيان البعد
كم رسمتُ أحلاما كنتِي أنتي ألوانها ،
كم أوقدت شموعاً كنتِي أنتِي نورها
عرفت أخيرا أسرار هواكي تهوى الغربة و البعد
تهوى الصمت و أذكاره تهوى الليل أزماناً
تهوى الكتب المنسية ولا هوى لي إلا لقاكي
أهيم الساعات وأحل بأرضك كالأطيار
أبني في قلبك جسدا لي
أخبركِ أني مشتاق وهواكي مرسوم في القلب
أصحو الساعات أحبك ... أغفو اللحظات أحبكِ
أحكي الأيام أحبكِ ... أبكي حنينا بحبكِ
أسجن أشواق عيوني في ذكراكي
ورسائل أعتصر حبرها من لهفتي إليكي
لا أدري ..أيتها الحبيبة
أيتها الحبيبة الجالسه أمامي هل ترين بريق عيوني
هل ترين سعادة قلبي هل تراني
يا حياتي يكفى أنني أراكي وعيوني تشتعل بالحب والأشواق
وقلبي يرقص من سعادة اللقاء
ها أنا حبيبتى .
يداى نائمه بين يديكي وعيونى هائمه ببريق عينيكي
ووجهى يضحك باسم أمامك
أغلقي عيونك حبيبتي ضمينى بين جفونك
وقتها سأمنحك قلبى لتضمينه بين يديك
لكى اشعر بنبضات قلبك وبحنين مشاعرك
وبطيبه إحساسك
حبيبتى ..
أنا هنا الأن أطوف بروحى حولك
أسمعك تنادينى أقرأ شفتيك تنطق بأسمه .
أرى حنان دموعك وامنحك الحب على الدوام
وسأظل أنا كما كنت .....؟
