افتش الليل عن ظل يطارني
واحفر النوم حتى ادفن المقلا .
وصرخةٌ اسقطتني في ركود فمي.
من اين لي صرخة اخرى لاعتدلا .
هم اوهموني بان النار تنقصني
لابد من حرق جثماني لاكتملا .
وحدي لدي ولاعشق يواصلني
والقيد ماعاد يكفيني لانفعلا .
لكن لمن انا ماض ليس من احدٍ
وهل سيوصلني هذا الطريق الى .
وان وصلت فماذا سوف اخبرهم
ومن سيخبرهم مادمت لن اصلا