اكتشف فريق علماء دولي تفسيرا جديدا لموت بعض المجرات من دون أسباب واضحة، حيث تتوقف فيها جميع عمليات تكون النجوم.
وجاء في مقال نشرته The Astrophysical Journal أنه وفقا لاستنتاجات علماء الفلك، تجري هذه العملية لأن الرياح النجمية المنطلقة من مناطق فيها كثافة عالية لتراكم النجوم، تطرد الغاز بكامله من المجرة.
ووفقا للفرضية التقليدية، يمكن للمجرات فقدان الغاز الضروري لتكوين النجوم بسبب النواة النشطة التي تحرر كمية كبيرة من الطاقة بسبب تغذية ثقب أسود هائل. ولكن في عام 2007، اكتشف علماء الفلك مجرات لا تولد فيها النجوم، ومع ذلك، لم يجدوا ما يدل على وجود نوى نشطة فيها.
ودرس علماء الفلك هذه المجرات بواسطة تلسكوب هابل الفضائي، واتضح لهم أنها تتميز بكثافة نجوم عالية، وهي كبيرة مثل مجرة درب التبانة، بيد أن كتلتها متمركزة في منطقة قطرها حوالي ألف سنة ضوئية.
ومثل هذا الانتشار المكثف للنجوم، يولد تيارا قويا من الجسيمات التي تطرد الغاز من وسط المجرة، ما يؤدي إلى فقدان جميع المادة الضرورية لولادة نجم جديد.
وجاء في مقال نشرته The Astrophysical Journal أنه وفقا لاستنتاجات علماء الفلك، تجري هذه العملية لأن الرياح النجمية المنطلقة من مناطق فيها كثافة عالية لتراكم النجوم، تطرد الغاز بكامله من المجرة.
ووفقا للفرضية التقليدية، يمكن للمجرات فقدان الغاز الضروري لتكوين النجوم بسبب النواة النشطة التي تحرر كمية كبيرة من الطاقة بسبب تغذية ثقب أسود هائل. ولكن في عام 2007، اكتشف علماء الفلك مجرات لا تولد فيها النجوم، ومع ذلك، لم يجدوا ما يدل على وجود نوى نشطة فيها.
ودرس علماء الفلك هذه المجرات بواسطة تلسكوب هابل الفضائي، واتضح لهم أنها تتميز بكثافة نجوم عالية، وهي كبيرة مثل مجرة درب التبانة، بيد أن كتلتها متمركزة في منطقة قطرها حوالي ألف سنة ضوئية.
ومثل هذا الانتشار المكثف للنجوم، يولد تيارا قويا من الجسيمات التي تطرد الغاز من وسط المجرة، ما يؤدي إلى فقدان جميع المادة الضرورية لولادة نجم جديد.