عطري وجودك
Well-Known Member
- إنضم
- 5 أغسطس 2019
- المشاركات
- 81,740
- مستوى التفاعل
- 2,748
- النقاط
- 113
اكتشاف كوني جديد.. الارض الخارقة
{دولية: الفرات نيوز} اكتشف علماء الفلك كوكبا نادرا، لم يرصد من قبل، يدور حول أحد النجوم في مجرة درب التبانة.
يدور الكوكب المكتشف حول أحد أقدم النجوم في مجرة درب التبانة، وأطلق العلماء عليه مصطلح "الكوكب الخارجي"، كونه يقع خارج مجموعتنا الشمسية.
ونوه العلماء إلى أن بنية هذا الكوكب صخرية وأن حرارته ساخنة، وأطلق عليه العلماء اسم "الأرض الخارقة" لكونه أكبر من كوكب الأرض بضعفين تقريبا
ويستغرق الكوكب المكتشف أقل من نصف يوم أرضي تقريبا للالتفاف حول شمسه، وهو قريب منها الأمر الذي يسبب ارتفاعا كبيرا بدرجات حرارة الكوكب.
وتم تقدير الطقس على الكوكب بالحارة جدا، حيث يبلغ متوسط درجة الحرارة 3140 درجة فهرنهايت (1726 مئوية).
يبلغ عمر هذه "الأرض الخارقة"، أو "الأرض العملاقة" حوالي 10 مليارات سنة، مما يجعلها واحدة من أقدم الكواكب الصخرية التي تم اكتشافها على الإطلاق.
يذكر أن تسمية "الأرض الخارقة والفائقة" أو "الأرض العملاقة" هو مصطلح يطلق على الكواكب الصخرية خارج المجموعة الشمسية التي تَكبرُ الأرض حجما.
وليس بالضرورة أن يكون الكوكب مشابها للأرض بالنسبة لدرجات الحرارة أو الخصائص الفيزيائية والبيئية أو أي صفات أخرى حتى يُطلق عليه هذا المصطلح.
{دولية: الفرات نيوز} اكتشف علماء الفلك كوكبا نادرا، لم يرصد من قبل، يدور حول أحد النجوم في مجرة درب التبانة.
يدور الكوكب المكتشف حول أحد أقدم النجوم في مجرة درب التبانة، وأطلق العلماء عليه مصطلح "الكوكب الخارجي"، كونه يقع خارج مجموعتنا الشمسية.
ونوه العلماء إلى أن بنية هذا الكوكب صخرية وأن حرارته ساخنة، وأطلق عليه العلماء اسم "الأرض الخارقة" لكونه أكبر من كوكب الأرض بضعفين تقريبا
ويستغرق الكوكب المكتشف أقل من نصف يوم أرضي تقريبا للالتفاف حول شمسه، وهو قريب منها الأمر الذي يسبب ارتفاعا كبيرا بدرجات حرارة الكوكب.
وتم تقدير الطقس على الكوكب بالحارة جدا، حيث يبلغ متوسط درجة الحرارة 3140 درجة فهرنهايت (1726 مئوية).
يبلغ عمر هذه "الأرض الخارقة"، أو "الأرض العملاقة" حوالي 10 مليارات سنة، مما يجعلها واحدة من أقدم الكواكب الصخرية التي تم اكتشافها على الإطلاق.
يذكر أن تسمية "الأرض الخارقة والفائقة" أو "الأرض العملاقة" هو مصطلح يطلق على الكواكب الصخرية خارج المجموعة الشمسية التي تَكبرُ الأرض حجما.
وليس بالضرورة أن يكون الكوكب مشابها للأرض بالنسبة لدرجات الحرارة أو الخصائص الفيزيائية والبيئية أو أي صفات أخرى حتى يُطلق عليه هذا المصطلح.