يمكن أن تكون الألعاب مسببة للإدمان، ونحن على يقين من أن الكثير منا يعرفون ذلك. ومع ذلك، يبدو أنه في حالة Fortnite Battle Royale، فهي تسبب الإدمان إلى درجة يكون فيها مزعجًا جدًا، مما يدفع الآباء إلى إرسال أبنائهم لمراكز إعادة التأهيل التي تعالج مشاكل الإدمان على الألعاب بدلا من إرسالهم إلى المدرسة.
ووفقا لتقرير جديد صدر مؤخرًا من موقع Bloomberg، فقد لقب العديد من الخبراء اللعبة بالمخدر. وتقول Lorrine Marer المتخصصة في دراسة ومعالجة السلوكات والتي تتعامل مع الأطفال الذين يعانون من مشاكل الإدمان أن لعبة Fortnite Battle Royale تشبه الهيروين. ” هذه اللعبة مثل الهيروين. بمجرد أن تصبح مدمنًا على المخدرات، يصعب عليك أن تسحب نفسك بعيدًا عنها “.
وفي وقت سابق من هذا العام أفيد أنه في المملكة المتحدة، كانت هناك حالات طلاق كانت لعبة Fortnite Battle Royale سببًا فيها. ومع ذلك، لعبة Fortnite Battle Royale ليست اللعبة الوحيدة التي تسبب الإدمان للاعبين.
في الماضي، تم أيضًا إلقاء اللوم على مجموعة من الألعاب الأخرى مثل World of Warcraft التي تتسبب في إهمال اللاعبين لواجباتهم في الحياة الواقعية، مثل رعاية أبنائهم، أو حتى الإعتناء بصحتهم الخاصة. وقد إعترفت منظمة الصحة العالمية مؤخرًا بـ ” إضطراب الألعاب ” على أنه مرض عقلي يؤثر على كل شخص يعطي أولوية متزايدة للألعاب على حساب المصالح وأنشطة الحياة الأخرى.
ووفقا لتقرير جديد صدر مؤخرًا من موقع Bloomberg، فقد لقب العديد من الخبراء اللعبة بالمخدر. وتقول Lorrine Marer المتخصصة في دراسة ومعالجة السلوكات والتي تتعامل مع الأطفال الذين يعانون من مشاكل الإدمان أن لعبة Fortnite Battle Royale تشبه الهيروين. ” هذه اللعبة مثل الهيروين. بمجرد أن تصبح مدمنًا على المخدرات، يصعب عليك أن تسحب نفسك بعيدًا عنها “.
وفي وقت سابق من هذا العام أفيد أنه في المملكة المتحدة، كانت هناك حالات طلاق كانت لعبة Fortnite Battle Royale سببًا فيها. ومع ذلك، لعبة Fortnite Battle Royale ليست اللعبة الوحيدة التي تسبب الإدمان للاعبين.
في الماضي، تم أيضًا إلقاء اللوم على مجموعة من الألعاب الأخرى مثل World of Warcraft التي تتسبب في إهمال اللاعبين لواجباتهم في الحياة الواقعية، مثل رعاية أبنائهم، أو حتى الإعتناء بصحتهم الخاصة. وقد إعترفت منظمة الصحة العالمية مؤخرًا بـ ” إضطراب الألعاب ” على أنه مرض عقلي يؤثر على كل شخص يعطي أولوية متزايدة للألعاب على حساب المصالح وأنشطة الحياة الأخرى.