Pгιиċεѕѕ Ńoυгнaη »❥
ملكة المنتدى
الأسنان.. للمرء عنوان
أجزاء السن الخارجية (الجزيرة)
الأسنان هي جمع كلمة سن، وهي نسيج صلب فاتح اللون يتكون من عدة أجزاء. وتوجد في الفم وتتوزع على الفكين العلوي والسفلي. وتبزغ الأسنان على مجموعتين، الأولى الأسنان اللبنية التي لا تلبث أن تسقط لتبزغ مكانها المجموعة الثانية وهي الأسنان الدائمة. وتعتبر صحة الأسنان والأنسجة الداعمة لها كاللثة والعظم السنخي من الأمور المهمة لصحة الشخص وعافيته على الصعيد الجسمي والنفسي.
أجزاء السن الداخلية:
ناب علوية (دريمز تايم-جيرميس 78)
أجزاء السن الخارجية:
وتوجد أربع مجموعات من الأسنان من حيث النوع، القواطع والأنياب التي تشكل الأسنان الأمامية، والضواحك والأرحية (جمع رحى) "الأضراس" التي تشكل الأسنان الخلفية.
ويطلق على الأسنان اللبنية اسم أسنان الحليب، وهي لا تقل أهمية عن الأسنان الدائمة، إذ تعمل على تقطيع الغذاء وتساعد في تطور النطق لدى الطفل. كما أنها تحفظ المكان من أجل الأسنان الدائمة التي ستبزغ لاحقا. ويؤدي فقدان الأسنان اللبنية إلى عدة مضاعفات أهمها:
سن قاطعة أمامية سفلية (دريمز تايم-جيرميس 78)
وظائف الأسنان:
يؤدي إهمال العناية بالأسنان إلى التسوس والتهاب اللثة. مما يؤدي لخلع السن وفقدانها، بالإضافة للألم والجهد الذي يلقاه الشخص وخاصة عند التهاب اللب والتقيحات. وللوقاية منها ننصح بالتالي:
الأطفال في عمر سنتين أو أصغر:
تسوس الأسنان يؤذي صحة الشخص ونفسيته (دريمز تايم- ساندور كاكسو)
أجزاء السن الخارجية (الجزيرة)
الأسنان هي جمع كلمة سن، وهي نسيج صلب فاتح اللون يتكون من عدة أجزاء. وتوجد في الفم وتتوزع على الفكين العلوي والسفلي. وتبزغ الأسنان على مجموعتين، الأولى الأسنان اللبنية التي لا تلبث أن تسقط لتبزغ مكانها المجموعة الثانية وهي الأسنان الدائمة. وتعتبر صحة الأسنان والأنسجة الداعمة لها كاللثة والعظم السنخي من الأمور المهمة لصحة الشخص وعافيته على الصعيد الجسمي والنفسي.
أجزاء السن الداخلية:
- طبقة المينا: وهي الطبقة الخارجية وتعتبر أقسى جزء في جسم الإنسان، ويرتفع فيها تركيز المعادن، وتتكون بشكل أساسي من "الهيدروكسي أباتايت"، وهو نمط بلوري من فوسفات الكالسيوم.
- طبقة العاج: وهي الطبقة الثانية من السن وتعلوها طبقة المينا. ولون العاج أصفر، وهي أقل قوة من المينا وتركيز المعادن فيها أقل أيضا. وهي تحمي اللب وتشكل دعامة لطبقة المينا وتاج السن.
- اللب: ويقع تحت العاج ويشكل حجرة السن الداخلية، ويحتوي على الأوعية الدموية التي تنقل الأكسجين والمواد المغذية للسن، والأعصاب التي تنقل الإشارات العصبية والأحاسيس من السن إلى الدماغ.
- الملاط: وهو طبقة صفراء اللون تحيط بجذر السن، وترتبط بالعظم السنخي عبر أنسجة ضامة. ويؤدي سحول اللثة نتيجة الالتهاب مثلا إلى انكشافه مما قد يقود إلى حساسية السن وحدوث تسوس في الجذر في بعض الحالات.
ناب علوية (دريمز تايم-جيرميس 78)
أجزاء السن الخارجية:
- التاج: وهو الجزء الذي يقع فوق اللثة، وتغطيه طبقة المينا التي تعطي السن لونها ومظهرها. ويأخذ عدة أشكال وفق السن، فالقواطع تختلف عن الأنياب المختلفة عن الضواحك والرحى.
- الجذر: وهو الجزء الذي يقع تحت اللثة وينغرس في العظم السنخي، وقد يكون للسن جذر واحد كالأسنان الأمامية، أو أكثر من جذر كالرحى وبعض الضواحك.
وتوجد أربع مجموعات من الأسنان من حيث النوع، القواطع والأنياب التي تشكل الأسنان الأمامية، والضواحك والأرحية (جمع رحى) "الأضراس" التي تشكل الأسنان الخلفية.
ويطلق على الأسنان اللبنية اسم أسنان الحليب، وهي لا تقل أهمية عن الأسنان الدائمة، إذ تعمل على تقطيع الغذاء وتساعد في تطور النطق لدى الطفل. كما أنها تحفظ المكان من أجل الأسنان الدائمة التي ستبزغ لاحقا. ويؤدي فقدان الأسنان اللبنية إلى عدة مضاعفات أهمها:
- تعكير حياة الطفل بسبب الألم الذي يسبق تلف السن اللبنية وخلعها المبكر.
- صعوبة في الأكل والمضغ.
- التأثير على الوضع النفسي للطفل خاصة إذا كانت السن المخلوعة أمامية، بسبب تغير مظهره أمام رفاقه.
- في حال خلع السن اللبنية فإن المسافة التي كانت تحتلها تبدأ بالتراجع بسبب حركة الأسنان المجاورة لها، وبالتالي عندما يأتي موعد بزوغ السن الدائمة فإنها لا تجد فراغا ملائما، وهذا قد يدفعها إما للخروج بشكل مائل أو يؤدي لحصرها تحت اللثة، مما يحتم عمل علاج تقويمي للطفل.
سن قاطعة أمامية سفلية (دريمز تايم-جيرميس 78)
وظائف الأسنان:
- المساعدة في تكوين الأحرف والنطق.
- طحن الطعام وتقطيعه لقطع صغيرة لبلعه.
- إعطاء دعامة لأنسجة الوجه، وهذا يفسر أن الشخص الذي فقد أسنانه "الأدرد" يكون شكل وجهه مرتخيا مما يعطي انطباعا بالشيخوخة. أما وجه الشخص الذي لديه أسنان فهو متماسك وشاب.
- إعطاء الثقة بالنفس وتعزيز الكينونة النفسية للشخص.
يؤدي إهمال العناية بالأسنان إلى التسوس والتهاب اللثة. مما يؤدي لخلع السن وفقدانها، بالإضافة للألم والجهد الذي يلقاه الشخص وخاصة عند التهاب اللب والتقيحات. وللوقاية منها ننصح بالتالي:
الأطفال في عمر سنتين أو أصغر:
- بعد ولادة الطفل تبدأ العناية بصحة الفم، وذلك عبر تنظيف اللثة بعد كل رضعة باستخدام قطعة قماش نظيفة مبللة.
- حال بزوغ أول سن ابدأ بتفريشها باستخدام فرشاة أسنان صغيرة ومناسبة ومبللة بالماء. لا تستخدم معجون الأسنان لتفريش أسنان الطفل الذي يبلغ من العمر سنتين أو أقل، وذلك لتخفيض احتمالية إصابته بتفلور الأسنان إلا إذا نصحك الطبيب بغير ذلك.
- زر طبيب الأسنان في أقرب فرصة واجعله يفحص الطفل، وهذا سيساعدك أيضا على فهم المخاطر التي تهدد صحة فمه وأسنانه، كما أنه سينصحك بأسلوب الرعاية المناسب لأسنانه استنادا إلى وضعه الصحي والبيئة المحيطة مثل محتوى الفلورايد في مياه الشرب.
- إياك أن تجعل الطفل ينام وفي فمه الرضاعة، أو أن ينام على ثدي أمه. إذ يؤدي هذا إلى بقاء آخر رشفة من الحليب في فم الطفل طوال الليل، مما يقود إلى حدوث تسوس حاد في أسنانه يسمى "تسوس الرضع" وقد يؤدي إلى خلعها.
تسوس الأسنان يؤذي صحة الشخص ونفسيته (دريمز تايم- ساندور كاكسو)
- إذا كان الطفل معتادا على النوم بالرضاعة فضع فيها الماء فقط.
- لا تعطي الطفل لهاية عليها عسل أو قطر، ولا تسقه العصائر السكرية.
- استعمل فرشاة أسنان مناسبة ومعجون أسنان أطفال لتفريش أسنان الطفل، الذي يحتوي على تركيز منخفض من الفلورايد مما يقلل مخاطر التفلور.
- ضع كمية من المعجون تعادل حبة بازلاء فقط وليس أكثر.
- اجعل الطفل يبصق بعد التفريش، وذلك حتى لا يبتلع المعجون.
- قلل تقديم الأغذية السكرية والوجبات السريعة للطفل. وركز على منتجات الحليب والفواكه والخضار.
- استعمل الخيط الطبي لتنظيف ما بين أسنان الطفل.
- زر طبيب الأسنان بشكل دوري والتزم بإرشاداته.
- عند ممارسة الطفل للرياضة، اعمل على حماية أسنانه عن طريق ارتدائه "الحارس الرياضي" sport guard" للأسنان، استشر طبيبك بشأن هذا الأمر.
- فرش أسنانك باستعمال معجون أسنان يحتوي على الفلورايد بعد كل وجبة، وبمعدل لا يقل عن مرتين يوميا.
- استعمل الخيط الطبي لتنظيف أسنانك مرة واحدة على الأقل يوميا.
- قلل تناول الأغذية المحتوية على السكريات والدبقة مثل التوفي وغزل البنات والتي قد تلتصق بالأسنان.
- زر طبيب الأسنان بشكل دوري.
- ابتعد عن المشروبات الغازية والحمضية، إذ تؤدي لتآكل الأسنان.
- لا تستعمل أسنانك لفتح الزجاجات أو تكسير البندق، إذ قد يؤدي هذا إلى إلحاق الضرر بها.