اكتشف علماء الفلك الأمريكيون كوكبا ضخما يبعد عن الشمس 103 سنة ضوئية يكمل دورته حول نجمه HR5183 خلال فترة تتراوح بين 45 و100 عام أرضي.
وأفادت بوابة "Space. Com " الإلكترونية الأمريكية بأن كتلة الكوكب تزيد 3 أضعاف عن كتلة كوكب المشتري. ومن مميزات هذا الكوكب مداره الممدود جدا.
ونقلت البوابة عن الباحثة في معهد كاليفورنيا التكنولوجي، سارا بلانت، قولها إن كواكب أخرى تسير عادة بمدارات دائرية الشكل تقريبا. أما امتداد مدار الكوكب المكتشف فيدل على ظروف خاصة لتشكله.
وقال عالم الفلك، أندريو هوفارد، المشارك في رصد الكوكب إنه قد مر بالقرب من نجمه وراح يبتعد عنه. ولم يستبعد عالم الفلك أن مدار الكوكب كان دائريا أولا، ثم تغير بتأثير قوة جاذبية جرم فضائي آخر مثل كوكب ضخم مجاور له.
وحسب تقييم علماء الفلك فإن درب التبانة الذي تتموضع فيه منظومتنا الشمسية تتضمن 11 مليار كوكب يقترب حجمها من حجم الأرض. أما قطر درب التبانة بصفته مجرة حلزونية فيبلغ 100 – 200 ألف سنة ضوئية. ويبلغ العدد الإجمالي للنجوم فيه 200 – 400 مليار نجم.
وأفادت بوابة "Space. Com " الإلكترونية الأمريكية بأن كتلة الكوكب تزيد 3 أضعاف عن كتلة كوكب المشتري. ومن مميزات هذا الكوكب مداره الممدود جدا.
ونقلت البوابة عن الباحثة في معهد كاليفورنيا التكنولوجي، سارا بلانت، قولها إن كواكب أخرى تسير عادة بمدارات دائرية الشكل تقريبا. أما امتداد مدار الكوكب المكتشف فيدل على ظروف خاصة لتشكله.
وقال عالم الفلك، أندريو هوفارد، المشارك في رصد الكوكب إنه قد مر بالقرب من نجمه وراح يبتعد عنه. ولم يستبعد عالم الفلك أن مدار الكوكب كان دائريا أولا، ثم تغير بتأثير قوة جاذبية جرم فضائي آخر مثل كوكب ضخم مجاور له.
وحسب تقييم علماء الفلك فإن درب التبانة الذي تتموضع فيه منظومتنا الشمسية تتضمن 11 مليار كوكب يقترب حجمها من حجم الأرض. أما قطر درب التبانة بصفته مجرة حلزونية فيبلغ 100 – 200 ألف سنة ضوئية. ويبلغ العدد الإجمالي للنجوم فيه 200 – 400 مليار نجم.