тнє ρяιηςє нιgнηєss
Well-Known Member
الأهمية العالية
هي سبب انجراف الأهداف الحقيقية
إلى غير اتجاهها الصحيح ..
اكتشفت هذا من خلال
تعاملي مع شخصيات مختلفة ..
كل ما رفعت من أهميتهم عندي
كلما أهدرت قدر كبير من طاقتي
على أمور جدا ما تستاهل ..
وسلبياتها كثيرة
لدرجة إنك تسلب نفسك اتزانها اللازم
بسبب رفع قيمة فلان العالية
واللي تخليك تتجه الى خسارة نفسك
بشكل كبير ..
دايما لما نرفع من أهمية الغير
ونجعلهم دائرة تدور حولها نقطة رضانا عن حياتنا فيهم ..
وأن حياتنا بدونهم
مالها طعم أو لون وربما تكون مستحيلة ..
ونتوقع منهم أثر متميز وغير مسبوق ومؤثر جدا في مراحل حياتنا ..
هنا نجحف في حق أنفسنا أسوأ اجحاف ..
نضخم مشاعرنا وعواطفنا
وبعض الأحداث لدرجة ان الشخص اللي نوجه له هالاهميه يتحمس كثير علشان
يسلبنا جزء من طاقتنا في رفع قيمته بشكل أكبر ..
وغالبا الشخص اللي توجه له الأهمية يكون واعي انك تعطيه استحقاق عالي جدا جدا ..
على حساب نفسك ..
وعلشان نوجه هالطاقه لأنفسنا ..
لازم نشوف كيف هالشخص يتعامل مع نفسه ..
وكيف يرفع من استحقاقه
ونشوف مدى ثقته بنفسه وين واصله ..
فيه حالات كثيرة يفهمها البعض بشكل خطأ
وأنهم من أصحاب الأهمية العاليه عندك
وبالعامي محور كونك
.. مثلا ..
لما تراجع نفسك في خطأ بسيط كنت اوڤر فيه في يوم ما وتعتذر عنه ..
وتكون نيتك تصل إلى درجة من الرضا عن ذاتك ..
لكن لا ..
ينقلب الوضع الى انه يكون ..
“ رضاي يهمه جدا وانا مؤثر على نفسيته ومكانته في عين
نفسه يلا خليني ازودها .. “هنا انقلب الوضع
وصار انه هو اللي اعتبر نفسه ذو أهمية عاليه عندك ..
وبالنهايه مصيره ينصدم بالواقع ..
ويرجع لوضعه الطبيعي ..
لما يشوف انك تجاوزت فكرته عن أهمية نفسه في عينك ..
وهذي حالات مرضيه طبيعيه علاجها موجود منذ الازل ..
التطنيش وعدم تحجيم مشاعرك تجاه نفسك علشانهم ..
لكن الغير طبيعي ..
تعلقك وارتباطك بشخص ترى أنه مميز عنك بأمور كثيرة
هذا مصدره انجذابك لتعامله معاك وربما تعامله نابع عن شعوره الطبيعي تجاهك
كأي شخص آخر لكن ما انتبهت انت انك بالنسبه له شخص مثلك مثل غيرك ..
ميزت فعله لأنك ميزته في داخلك وبدأت هنا ينشأ فائض احتمال مدمر لشخصك ..
نظرتك تجاه نفسك هي اللي تحدد كيف تصل لمرحلة الاتزان ..
وحبك لنفسك هو
مصدر حبك للاخرين
.
هي سبب انجراف الأهداف الحقيقية
إلى غير اتجاهها الصحيح ..
اكتشفت هذا من خلال
تعاملي مع شخصيات مختلفة ..
كل ما رفعت من أهميتهم عندي
كلما أهدرت قدر كبير من طاقتي
على أمور جدا ما تستاهل ..
وسلبياتها كثيرة
لدرجة إنك تسلب نفسك اتزانها اللازم
بسبب رفع قيمة فلان العالية
واللي تخليك تتجه الى خسارة نفسك
بشكل كبير ..
دايما لما نرفع من أهمية الغير
ونجعلهم دائرة تدور حولها نقطة رضانا عن حياتنا فيهم ..
وأن حياتنا بدونهم
مالها طعم أو لون وربما تكون مستحيلة ..
ونتوقع منهم أثر متميز وغير مسبوق ومؤثر جدا في مراحل حياتنا ..
هنا نجحف في حق أنفسنا أسوأ اجحاف ..
نضخم مشاعرنا وعواطفنا
وبعض الأحداث لدرجة ان الشخص اللي نوجه له هالاهميه يتحمس كثير علشان
يسلبنا جزء من طاقتنا في رفع قيمته بشكل أكبر ..
وغالبا الشخص اللي توجه له الأهمية يكون واعي انك تعطيه استحقاق عالي جدا جدا ..
على حساب نفسك ..
وعلشان نوجه هالطاقه لأنفسنا ..
لازم نشوف كيف هالشخص يتعامل مع نفسه ..
وكيف يرفع من استحقاقه
ونشوف مدى ثقته بنفسه وين واصله ..
فيه حالات كثيرة يفهمها البعض بشكل خطأ
وأنهم من أصحاب الأهمية العاليه عندك
وبالعامي محور كونك
.. مثلا ..
لما تراجع نفسك في خطأ بسيط كنت اوڤر فيه في يوم ما وتعتذر عنه ..
وتكون نيتك تصل إلى درجة من الرضا عن ذاتك ..
لكن لا ..
ينقلب الوضع الى انه يكون ..
“ رضاي يهمه جدا وانا مؤثر على نفسيته ومكانته في عين
نفسه يلا خليني ازودها .. “هنا انقلب الوضع
وصار انه هو اللي اعتبر نفسه ذو أهمية عاليه عندك ..
وبالنهايه مصيره ينصدم بالواقع ..
ويرجع لوضعه الطبيعي ..
لما يشوف انك تجاوزت فكرته عن أهمية نفسه في عينك ..
وهذي حالات مرضيه طبيعيه علاجها موجود منذ الازل ..
التطنيش وعدم تحجيم مشاعرك تجاه نفسك علشانهم ..
لكن الغير طبيعي ..
تعلقك وارتباطك بشخص ترى أنه مميز عنك بأمور كثيرة
هذا مصدره انجذابك لتعامله معاك وربما تعامله نابع عن شعوره الطبيعي تجاهك
كأي شخص آخر لكن ما انتبهت انت انك بالنسبه له شخص مثلك مثل غيرك ..
ميزت فعله لأنك ميزته في داخلك وبدأت هنا ينشأ فائض احتمال مدمر لشخصك ..
نظرتك تجاه نفسك هي اللي تحدد كيف تصل لمرحلة الاتزان ..
وحبك لنفسك هو
مصدر حبك للاخرين
.