برنارد
العالم محضر الله لا تعص الله في محضره
أسباب لاستبدال الموعود في تاريخ الامة، التي صرحت بها النصوص القرآنية هي:
الاول: الإرتداد عن الدين و أبرز مصاديق هذا الإرتداد التمرد على أوامر الله والرسول و نواهيه و التخلف عن وصاياه وتوجيهاته وقد أمر الله تعالى بطاعة الرسول، قال تعالى:
﴿يَا أَيُّهَا اَلَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي الله بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ ويُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى اَلْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى اَلْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ الله ولاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ لاَئِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ الله يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ واَللهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ * إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ الله ورَسُولُهُ واَلَّذِينَ آمَنُوا اَلَّذِينَ يُقِيمُونَ اَلصَّلاَةَ ويُؤْتُونَ اَلزَّكَاةَ وهُمْ رَاكِعُونَ * وَمَنْ يَتَوَلَّ الله ورَسُولَهُ واَلَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ الله هُمُ اَلْغَالِبُونَ﴾ (المائدة: ٥١ - ٥٦).
العامل الثاني: التثاقل عن جهاد أعداء الله، والركون إلى مسالمتهم، قال تعالى: ﴿يا أَيُّهَا اَلَّذِينَ آمَنُوا مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمُ اِنْفِرُوا فِي سَبِيلِ الله اِثَّاقَلْتُمْ إلى اَلْأَرْضِ أَ رَضِيتُمْ بِالْحَيَاةِ اَلدُّنْيَا مِنَ اَلْآخِرَةِ فَمَا مَتَاعُ اَلْحَيَاةِ اَلدُّنْيَا فِي اَلْآخِرَةِ إِلاَّ قَلِيلٌ * إِلاَّ تَنْفِرُوا يُعَذِّبْكُمْ عَذَاباً أَلِيماً ويَسْتَبْدِلْ قَوْماً غَيْرَكُمْ ولاَ تَضُرُّوهُ شَيْئاً واَللهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾ (التوبة: ٣٨ و٣٩).
العامل الثالث: التخلي عن مبادئ الدين والتزاماته، والتراجع عن مسؤولية تطبيقه الإجتماعية والفردية، ما أشار اليه في قوله تعالى: ﴿هَاأَنتُمْ هَؤُلاء تُدْعَوْنَ لِتُنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَمِنكُم مَّن يَبْخَلُ وَمَن يَبْخَلْ فَإِنَّمَا يَبْخَلُ عَن نَّفْسِهِ وَاللَّهُ الْغَنِيُّ وَأَنتُمُ الْفُقَرَاء وَإِن تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ﴾ (محمد: ٣٨).
والآيات القرآنية النازلة بخصوص الاستبدال الموعود كثيرة
كقوله تعالى: ﴿إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ أَيُّهَا اَلنَّاسُ ويَأْتِ بِآخَرِينَ، وكَانَ الله عَلى ذَلِكَ قَدِيراً﴾ (النساء: ١٣٣)
وقوله تعالى: ﴿أُولَئِكَ اَلَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ اَلْكِتَابَ واَلْحُكْمَ واَلنُّبُوَّةَ فَإِنْ يَكْفُرْ بِهَا هَؤُلاَءِ فَقَدْ وَكَّلْنَا بِهَا قَوْماً لَيْسُوا بِهَا بِكَافِرِينَ﴾ (الانعام: ٨٩)
وقوله: ﴿وآخَرِينَ مِنْهُمْ لَمَّا يَلْحَقُوا بِهِمْ وهُوَ اَلْعَزِيزُ اَلْحَكِيمُ * ذَلِكَ فَضْلُ الله يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ واَللهُ ذُو اَلْفَضْلِ اَلْعَظِيمِ﴾ (الجمعة: ٣ - ٤).
الاول: الإرتداد عن الدين و أبرز مصاديق هذا الإرتداد التمرد على أوامر الله والرسول و نواهيه و التخلف عن وصاياه وتوجيهاته وقد أمر الله تعالى بطاعة الرسول، قال تعالى:
﴿يَا أَيُّهَا اَلَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي الله بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ ويُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى اَلْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى اَلْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ الله ولاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ لاَئِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ الله يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ واَللهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ * إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ الله ورَسُولُهُ واَلَّذِينَ آمَنُوا اَلَّذِينَ يُقِيمُونَ اَلصَّلاَةَ ويُؤْتُونَ اَلزَّكَاةَ وهُمْ رَاكِعُونَ * وَمَنْ يَتَوَلَّ الله ورَسُولَهُ واَلَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ الله هُمُ اَلْغَالِبُونَ﴾ (المائدة: ٥١ - ٥٦).
العامل الثاني: التثاقل عن جهاد أعداء الله، والركون إلى مسالمتهم، قال تعالى: ﴿يا أَيُّهَا اَلَّذِينَ آمَنُوا مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمُ اِنْفِرُوا فِي سَبِيلِ الله اِثَّاقَلْتُمْ إلى اَلْأَرْضِ أَ رَضِيتُمْ بِالْحَيَاةِ اَلدُّنْيَا مِنَ اَلْآخِرَةِ فَمَا مَتَاعُ اَلْحَيَاةِ اَلدُّنْيَا فِي اَلْآخِرَةِ إِلاَّ قَلِيلٌ * إِلاَّ تَنْفِرُوا يُعَذِّبْكُمْ عَذَاباً أَلِيماً ويَسْتَبْدِلْ قَوْماً غَيْرَكُمْ ولاَ تَضُرُّوهُ شَيْئاً واَللهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾ (التوبة: ٣٨ و٣٩).
العامل الثالث: التخلي عن مبادئ الدين والتزاماته، والتراجع عن مسؤولية تطبيقه الإجتماعية والفردية، ما أشار اليه في قوله تعالى: ﴿هَاأَنتُمْ هَؤُلاء تُدْعَوْنَ لِتُنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَمِنكُم مَّن يَبْخَلُ وَمَن يَبْخَلْ فَإِنَّمَا يَبْخَلُ عَن نَّفْسِهِ وَاللَّهُ الْغَنِيُّ وَأَنتُمُ الْفُقَرَاء وَإِن تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ﴾ (محمد: ٣٨).
والآيات القرآنية النازلة بخصوص الاستبدال الموعود كثيرة
كقوله تعالى: ﴿إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ أَيُّهَا اَلنَّاسُ ويَأْتِ بِآخَرِينَ، وكَانَ الله عَلى ذَلِكَ قَدِيراً﴾ (النساء: ١٣٣)
وقوله تعالى: ﴿أُولَئِكَ اَلَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ اَلْكِتَابَ واَلْحُكْمَ واَلنُّبُوَّةَ فَإِنْ يَكْفُرْ بِهَا هَؤُلاَءِ فَقَدْ وَكَّلْنَا بِهَا قَوْماً لَيْسُوا بِهَا بِكَافِرِينَ﴾ (الانعام: ٨٩)
وقوله: ﴿وآخَرِينَ مِنْهُمْ لَمَّا يَلْحَقُوا بِهِمْ وهُوَ اَلْعَزِيزُ اَلْحَكِيمُ * ذَلِكَ فَضْلُ الله يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ واَللهُ ذُو اَلْفَضْلِ اَلْعَظِيمِ﴾ (الجمعة: ٣ - ٤).
التعديل الأخير: