أعادت قوات الأمن المصرية في محافظة سوهاج (وسط صعيد مصر) الهدوء إلى قرية بندار الشرقية، بعد نجاح تحرير فتاة وشاب تم تبادل اختطافهما، بين عائلتين كبيرتين بالقرية، إضافة لأحد العمد الذي تم احتجازه من قبل عائلة «السلاطنة» في خلافها مع عائلة «حمد».
وقالت مصادر محلية لـ «الراي»، إن «الارتياح، ساد القرية، التابعة لمركز جرجا، بعد حال رعب وفزع، أصابت الأهالي لأيام عدة، أصيبت فيها الحياة في القرية بالشلل، حيث توقفت العملية التعليمية وامتنع الموظفون عن الخروج إلى أعمالهم بسبب تجدد المعارك بين عائلتي السلاطنة وحمد، ثم اختطفت السلاطنة فتاة من عائلة حمد، التي ردت باختطاف شاب من السلاطنة».
ودهمت قوات الأمن، مساء اول من امس، مدعومة بمجموعات قتالية من الأمن المركزي مقرات عائلتي السلاطنة وحمد، وتبادل أفراد العائلتين إطلاق النار، مع القوات، وتم تحرير الفتاة والشاب، وأحد العمد، الذي كان قد تدخل للتفاوض بين العائلتين وتم احتجازه عند السلاطنة.
وتعود خصومة العائلتين لشهور مضت، حيث اختفاء طالبة بالثانوية العامة من السلاطنة وتبين سفرها بصحبة شاب من عائلة حمد وزواجهما بالإسكندرية، وقام السلاطنة وقتها بمحاولة اقتحام مركز الشرطة احتجاجا على اختفاء الفتاة.
وقالت مصادر محلية لـ «الراي»، إن «الارتياح، ساد القرية، التابعة لمركز جرجا، بعد حال رعب وفزع، أصابت الأهالي لأيام عدة، أصيبت فيها الحياة في القرية بالشلل، حيث توقفت العملية التعليمية وامتنع الموظفون عن الخروج إلى أعمالهم بسبب تجدد المعارك بين عائلتي السلاطنة وحمد، ثم اختطفت السلاطنة فتاة من عائلة حمد، التي ردت باختطاف شاب من السلاطنة».
ودهمت قوات الأمن، مساء اول من امس، مدعومة بمجموعات قتالية من الأمن المركزي مقرات عائلتي السلاطنة وحمد، وتبادل أفراد العائلتين إطلاق النار، مع القوات، وتم تحرير الفتاة والشاب، وأحد العمد، الذي كان قد تدخل للتفاوض بين العائلتين وتم احتجازه عند السلاطنة.
وتعود خصومة العائلتين لشهور مضت، حيث اختفاء طالبة بالثانوية العامة من السلاطنة وتبين سفرها بصحبة شاب من عائلة حمد وزواجهما بالإسكندرية، وقام السلاطنة وقتها بمحاولة اقتحام مركز الشرطة احتجاجا على اختفاء الفتاة.
