ظل آليآسمين
Well-Known Member
- إنضم
- 9 نوفمبر 2012
- المشاركات
- 2,626
- مستوى التفاعل
- 10
- النقاط
- 38
بسم الله الرحمن الرحيم
لا تجوز الصلاة في أماكن عشرة:
الأول : المقبرة
وهي الموضع الذي دفن فيه إنسان واحد ( لعنة الله على اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد )
رواه البخاري ومسلم
الثاني : المساجد المبنية على القبور
( إن أولئك إذا كان فيهم الرجل الصالح فمات بنوا على قبره مسجدا وصوروا فيه تلك الصور فأولئك شرار الخلق عند الله يوم القيامة )
أخرجه البخاري ومسلم
الثالث : معاطن الإبل ومباركها
( صلوا في مرابض الغنم ولا تصلوا في أعطان الإبل ) وهو لفظ لأحمد .
الرابع:الحمام
للحديث االسابق ( الأرض كلها مسجد إلا المقبرة والحمام) .
الخامس : كل موضع يأوي إليه الشيطان
كأماكن الفسق والفجور.. والفجور وكالكنائس والبيع
لحديث أبي هريرة رضي الله عنه
قال : عرسنا مع نبي الله صلى الله عليه وسلم فلم نستيقظ حتى طلعت الشمس
فقال النبي
( ليأخذ كل رجل برأس رحلته فإن هذا منزل حضرنا فيه الشيطان فلم يصل فيه)
السادس : الأرض المغصوبة
ولذلك كانت الصلاة في الأرض المغصوبة حراما بالإجماع كما نقله النووي
السابع : مسجد الضرار الذي بقرب قباء
وكل مسجد بني ضرارا وتفريقا بين المسلمين لقوله تعالى :
{ والذين اتخذوا مسجدا ضرارا وكفرا وتفريقا بين المؤمنين وإرصادا لمن حارب الله ورسوله من قبل }
الثامن : مواضع الخسف والعذاب
فإنه لا يجوز دخولها مطلقا إلا مع البكاء والخوف من الله تعالى
لقوله عليه الصلاة والسلام [ لما مر بالحجر ] :
( لا تدخلوا البيوت على هؤلاء القوم الذي عذبوا[ أصحاب الحجر ]
إلا أن تكونوا باكين فإن لم تكونوا باكين فلا تدخلوا عليهم فإني أخاف أن يصيبكم مثل ما أصابهم )
[ ثم قنع رسول الله رأسه [ بردائه وهو على الرحل ] وأسرع السير حتى أجاز الوادي ]
التاسع : المكان المرتفع يقف فيه الإمام
وهو أعلى من مكان المأمومين ( نهى رسول الله أن يقوم الإمام فوق شيء والناس خلفه - يعني : أسفل منه - )
أخرجه الدارقطني وأخرجه الحاكم
العاشر : المكان بين السواري يصف فيه المؤتمون
صلينا خلف أمير من الأمراء فأضطرنا الناس فصلينا بين الساريتين [ فجعل أنس بن مالك يتأخر ]
فلما صلينا قال أنس : كنا نتقي هذا على عهد رسول الله)
الحديث أخرجه أبو داود والنسائي والترمذي والحاكم وأحمد
الثمر المستطاب للعلامة الألباني – رحمه الله
لا تجوز الصلاة في أماكن عشرة:
الأول : المقبرة
وهي الموضع الذي دفن فيه إنسان واحد ( لعنة الله على اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد )
رواه البخاري ومسلم
الثاني : المساجد المبنية على القبور
( إن أولئك إذا كان فيهم الرجل الصالح فمات بنوا على قبره مسجدا وصوروا فيه تلك الصور فأولئك شرار الخلق عند الله يوم القيامة )
أخرجه البخاري ومسلم
الثالث : معاطن الإبل ومباركها
( صلوا في مرابض الغنم ولا تصلوا في أعطان الإبل ) وهو لفظ لأحمد .
الرابع:الحمام
للحديث االسابق ( الأرض كلها مسجد إلا المقبرة والحمام) .
الخامس : كل موضع يأوي إليه الشيطان
كأماكن الفسق والفجور.. والفجور وكالكنائس والبيع
لحديث أبي هريرة رضي الله عنه
قال : عرسنا مع نبي الله صلى الله عليه وسلم فلم نستيقظ حتى طلعت الشمس
فقال النبي
( ليأخذ كل رجل برأس رحلته فإن هذا منزل حضرنا فيه الشيطان فلم يصل فيه)
السادس : الأرض المغصوبة
ولذلك كانت الصلاة في الأرض المغصوبة حراما بالإجماع كما نقله النووي
السابع : مسجد الضرار الذي بقرب قباء
وكل مسجد بني ضرارا وتفريقا بين المسلمين لقوله تعالى :
{ والذين اتخذوا مسجدا ضرارا وكفرا وتفريقا بين المؤمنين وإرصادا لمن حارب الله ورسوله من قبل }
الثامن : مواضع الخسف والعذاب
فإنه لا يجوز دخولها مطلقا إلا مع البكاء والخوف من الله تعالى
لقوله عليه الصلاة والسلام [ لما مر بالحجر ] :
( لا تدخلوا البيوت على هؤلاء القوم الذي عذبوا[ أصحاب الحجر ]
إلا أن تكونوا باكين فإن لم تكونوا باكين فلا تدخلوا عليهم فإني أخاف أن يصيبكم مثل ما أصابهم )
[ ثم قنع رسول الله رأسه [ بردائه وهو على الرحل ] وأسرع السير حتى أجاز الوادي ]
التاسع : المكان المرتفع يقف فيه الإمام
وهو أعلى من مكان المأمومين ( نهى رسول الله أن يقوم الإمام فوق شيء والناس خلفه - يعني : أسفل منه - )
أخرجه الدارقطني وأخرجه الحاكم
العاشر : المكان بين السواري يصف فيه المؤتمون
صلينا خلف أمير من الأمراء فأضطرنا الناس فصلينا بين الساريتين [ فجعل أنس بن مالك يتأخر ]
فلما صلينا قال أنس : كنا نتقي هذا على عهد رسول الله)
الحديث أخرجه أبو داود والنسائي والترمذي والحاكم وأحمد
الثمر المستطاب للعلامة الألباني – رحمه الله