البطاطا الحلوة: سرّ الرشاقة في الخريف
البطاطا الحلوة التي تعتبر طعاماً رئيسياً ومهماً خلال أيام الخريف، تعدّ سرّ الرشاقة والجمال؛ فهي تساعد على إنقاص الوزن من ناحية، والتمتع ببشرة وشعر جذابين من ناحية أخرى.
البطاطا الحلوة تزخر بفيتامين “أ”، الذي يعمل على تعزيز جهاز المناعة، والتمتع ببشرة نضرة وشعر لامع. كما تسهم في إنقاص الوزن؛ لأنّها تعد بديلاً صحياً للحلويات بفضل مذاقها الحلو الطبيعي، فضلاً عن خلوها من الدهون.
وبالإضافة إلى ذلك، تعد البطاطا الحلوة من الأطعمة الغنية بالكربوهيدرات، التي تسهم في التخلص من الوزن؛ فهي تساعد في تنظيم مستوى السكر في الدم وتمنح الشعور بالشبع لفترة طويلة.
وتمتاز البطاطا الحلوة بانخفاض مؤشر غلايسيمي الذي يبلغ 50 نقطة تحديداً. أما الأطعمة ذات مؤشر غلايسيمي مرتفع، فتتسبب في ارتفاع مستوى السكر في الدم لفترة وجيزة، ثم انخفاضه مرة أخرى، ما يؤدي إلى الشعور بالجوع. علاوة على ذلك، تعد البطاطا الحلوة من الأطعمة الغنية بالألياف الغذائية، وهو ما يمنح الشعور بالشبع لفترة طويلة أيضاً، خصوصاً عند تناولها بدون تقشير، بالإضافة إلى أنّ البوتاسيوم المتوافر فيها يعمل على تنظيم محتوى السوائل في الجسم، ما يعني التخلص من الماء الزائد وبالتالي تحفيز إدرار البول.
البطاطا الحلوة التي تعتبر طعاماً رئيسياً ومهماً خلال أيام الخريف، تعدّ سرّ الرشاقة والجمال؛ فهي تساعد على إنقاص الوزن من ناحية، والتمتع ببشرة وشعر جذابين من ناحية أخرى.
البطاطا الحلوة تزخر بفيتامين “أ”، الذي يعمل على تعزيز جهاز المناعة، والتمتع ببشرة نضرة وشعر لامع. كما تسهم في إنقاص الوزن؛ لأنّها تعد بديلاً صحياً للحلويات بفضل مذاقها الحلو الطبيعي، فضلاً عن خلوها من الدهون.
وبالإضافة إلى ذلك، تعد البطاطا الحلوة من الأطعمة الغنية بالكربوهيدرات، التي تسهم في التخلص من الوزن؛ فهي تساعد في تنظيم مستوى السكر في الدم وتمنح الشعور بالشبع لفترة طويلة.
وتمتاز البطاطا الحلوة بانخفاض مؤشر غلايسيمي الذي يبلغ 50 نقطة تحديداً. أما الأطعمة ذات مؤشر غلايسيمي مرتفع، فتتسبب في ارتفاع مستوى السكر في الدم لفترة وجيزة، ثم انخفاضه مرة أخرى، ما يؤدي إلى الشعور بالجوع. علاوة على ذلك، تعد البطاطا الحلوة من الأطعمة الغنية بالألياف الغذائية، وهو ما يمنح الشعور بالشبع لفترة طويلة أيضاً، خصوصاً عند تناولها بدون تقشير، بالإضافة إلى أنّ البوتاسيوم المتوافر فيها يعمل على تنظيم محتوى السوائل في الجسم، ما يعني التخلص من الماء الزائد وبالتالي تحفيز إدرار البول.
