فشل فريق الاتحاد السكندري في الحفاظ على تقدمه بهدف على ضيفه الترجي الرياضي التونسي، ليتعادل بمثله، في ذهاب دور الـ 32 من بطولة كأس العرب للأندية الأبطال.
قدم الاتحاد مباراة جيدة إجمالا قياسا بالهزة المعنوية التي تعرض لها إثر الخسارة في الدوري بنتيجة 5-1 من الزمالك قبل أيام، ولعب زعيم الثغر شوط أول مميز، سيطر فيه على مجريات اللعب، ومنع الترجي من امتلاك الكرة أو تشكيل خطورة.
ومع الشوط الثاني بدأ الترجي يبادر بإظهار أنيابه الهجومية، علما بأنه يلعب بالتشكيل الأفضل والأساسي له دون غيابات مؤثرة.
لكن الاتحاد باغته بهدف من جملة سريعة وانطلاقة مميزة عبر الإيفواري رزاق سيسيه الذي انطلق وسدد في شباك المعز بن شريفية معلنا تقدم فريقه بهدف.
اشتعلت أجواء ملعب استاد الاسكندرية بهدف التقدم لسيد البلد، لكن الترجي بخبراته العربية والأفريقية نجح في التعديل عن طريق بلال الماجري في الدقيقة 71 من كرة ارتدت من الدفاع ثم من الحارس محمود الزنفلي لتجد الماجري متابعا في الشباك.
وفشلت محاولات الاتحاد وتغييرات مدربه محمد عمر لم تضف التأثير المطلوب، كما لم تغير النتيجة، في الوقت الذي احتفظ فيه عملاق الكرة التونسية بخطورته من الهجمات المرتدة.
وشهدت المباراة بعض لحظات الشد والجذب من اللاعبين الأمر الذي تفاعل معه الجمهور أيضا.
بهذه النتيجة سيكون الاتحاد مطالب بالفوز أو بالتعادل بنتيجة أكبر من 1-1 في لقاء العودة برادس الذي يقام بين الفريقين في السادس من الشهر المقبل.
قدم الاتحاد مباراة جيدة إجمالا قياسا بالهزة المعنوية التي تعرض لها إثر الخسارة في الدوري بنتيجة 5-1 من الزمالك قبل أيام، ولعب زعيم الثغر شوط أول مميز، سيطر فيه على مجريات اللعب، ومنع الترجي من امتلاك الكرة أو تشكيل خطورة.
ومع الشوط الثاني بدأ الترجي يبادر بإظهار أنيابه الهجومية، علما بأنه يلعب بالتشكيل الأفضل والأساسي له دون غيابات مؤثرة.
لكن الاتحاد باغته بهدف من جملة سريعة وانطلاقة مميزة عبر الإيفواري رزاق سيسيه الذي انطلق وسدد في شباك المعز بن شريفية معلنا تقدم فريقه بهدف.
اشتعلت أجواء ملعب استاد الاسكندرية بهدف التقدم لسيد البلد، لكن الترجي بخبراته العربية والأفريقية نجح في التعديل عن طريق بلال الماجري في الدقيقة 71 من كرة ارتدت من الدفاع ثم من الحارس محمود الزنفلي لتجد الماجري متابعا في الشباك.
وفشلت محاولات الاتحاد وتغييرات مدربه محمد عمر لم تضف التأثير المطلوب، كما لم تغير النتيجة، في الوقت الذي احتفظ فيه عملاق الكرة التونسية بخطورته من الهجمات المرتدة.
وشهدت المباراة بعض لحظات الشد والجذب من اللاعبين الأمر الذي تفاعل معه الجمهور أيضا.
بهذه النتيجة سيكون الاتحاد مطالب بالفوز أو بالتعادل بنتيجة أكبر من 1-1 في لقاء العودة برادس الذي يقام بين الفريقين في السادس من الشهر المقبل.