هناك العديد من الصور التي تمثل التلوث البيئي بمختلف مصادر الطاقة الغير متجددة التي نستخدمها في حياتنا اليومية، والتي ينتج عنها تلوث الماء والهواء والمناخ والإضرار بطبقة الأوزون وكل تلك الملوثات الحالية تترك تأثير سلبي على البيئة يصعب التعافي منه.
صور التلوث للبيئة
– هناك العديد من صور التلوث البيئي بداية من تلوث الماء والهواء ونتائجهم السلبية.
تلوث الماء
– يساهم في تلوث الماء النفط، ومخلفات البترول و العناصر الثقيلة مثل الزئبق، والرصاص، الكادميوم.
– الرياح وحركة الأمواج بدفع أجزاء من بقعة الزيت نحو الشواطئ المقابلة لمنطقة الحادث فتلوث رمالها وتحيلها لمنطقة عديمة النفع والفائدة.
تلوث الهواء
– أكبر مصادر التلوث البيئي الصناعات التي تعتمد على الوقود الأحفوري، الفحم ـ النفط ـ الغاز الطبيعي.
– حيث ينطلق منها عند الاحتراق كميات كبيرة جداً من الغازات والجسيمات التي تعمل من خلال تراكمها.
– مثل تلوث الهواء بثاني أكسيد الكربون، تلوث الهواء بثاني أكسد الكبريت، وأكاسيد النيتروجين، وأول أكسيد الكربون، تلوث الهواء بعادم السيارات والرصاص لغلاف الجوي.
ثاني أكسيد الكربون
– يتكون عند احتراق أي مادة عضوية في الهواء، وينتج عن المنشآت الصناعية ومحطات الوقود والمحركات الداخلية في وسائل النقل والمواصلات.
وتمثل نسبة غاز ثاني أكسيد الكربون الملوثة للهواء ما يقرب من 7% من كمية الغاز الموجود طبيعياً في الهواء.
ثاني أكسيد الكبريت
– يعد أخطر عناصر التلوث للهواء فوق المدن وحول محطات القوي والمنشآت الصناعية.
– تحتوى أغلب أنواع الوقود مثل زيت البترول على نسبة ما من مركبات الكبريت في تكوينها.
– عن طريق تأكسد ما بالوقود من كبريت إلى ثاني أكسيد الكبريت الذي ينطلق في الهواء مصاحباً غاز ثاني أكسيد الكربون.
أكاسيد النيتروجين
– تحتوي أغلب أنواع الوقود على نسبة صغيرة من المركبات العضوية المحتوية على النيتروجين، وعندما يتم إحراق هذه الأنواع مثل الفحم ينتج بعض هذه الأكاسيد.
الإضرار بطبقة الأوزون
– ينتج عن الأكاسيد الخاصة باحتراق الوقود أو الطاقة الغير متجددة.
التأثير السلبي للطاقة الحالية على البيئةتأثير تلوث الهواء
– هناك العديد من الصور للتلوث، ولكل صورة تأثير خاص بها مثل غاز ثاني أكسيد الكربون وثاني أكسيد الكربون.
آثار ثاني أكسيد الكربون
– التأثير على درجة الغلاف الجوي، حيث تقوم جزيئات الكربون بامتصاص الغازات السامة.
– يؤثر ثاني أكسيد الكربون على التغيرات المناخية، حيث أن زيادة نسبته في الجو ستؤدي لامتصاص زيادة من الإشعاعات الحرارية المنعكسة من سطح الأرض والاحتفاظ بها.
– وترتفع درجات الحرارة بالجو وطبقات الغلاف وهو ما يعرف بالاحتباس الحراري.
– ويؤدي الاحتباس الحراري مستقبلا إلى ضعف في توزيع سقوط الأمطار،حيث تعاني بعض المناطق من الجفاف بينما تعاني مناطق أخري من السيول.
– و يتأثر أيضاً الإنتاج العالمي للمحاصيل الزراعية وتحدث المجاعات، أما الثروة السمكية ستتأثر لدرجة أنها تغمر الشواطئ، بل أن النظام البحري سوف يضطرب بأكمله.
آثار ثاني أكسيد الكبريت
– يسبب الأمطار الحمضية التي تتساقط أحياناً في بعض المناطق في كثير من الدول، نتيجة اتحاده مع الأكسجين في الهواء لتكوين ثالث أكسيد الكبريت.
– على هيئة رزاز دقيق يشبه الأيروسول يتواجد في الهواء، ثم يسقط بعد ذلك على سطح الأرض مع مياه الأمطار.
– ينتج عنه تلوث التربة، وتتأثر الأنهار والمحيطات، وجميع الكائنات الحية على رأسهم الإنسان.
– في حالة اختلاطه بدخان الضباب ويؤدي لوفاة المصابين بأمراض الجهاز التنفسي.
آثار أكاسيد النيتروجين
– تشترك أكاسيد النيتروجين مع غاز ثاني أكسيد الكبريت في تكوين الأمطار الحمضية.
– عند وصول تلك الأكاسيد لطبقة الأوزون الموجودة في طبقات الجو العليا، والتي تحمي الأرض من أضرار الأشعة فوق البنفسجية الآتية من الشمس، فإنها تحدث كثيراً من الضرر لهذه الطبقة وتؤدي لحدوث ثقب بطبقة الأوزون.
– طبقة الأوزون يؤدي الإضرار بها إلى التأثير على النبات والحيوان والإنسان أيضا.
تأثيرها على النبات
– نقص المحاصيل الزراعية من النباتات الحساسة لأشعة الشمس.
– توقف بعض النباتات عن عمليات بناء الأنسجة.
– يضر بالمحاصيل، حيث يقلل غلتها وإنتاجها، ويلحق الضرر بكثير منها.
تأثيرها على الحيوان
– يؤدي إلى الإضرار بالحيوان عن طريق انتشار المجاعات حيث أن معظم الحيوانات تعتمد على الغذاء النباتي، والآخرون يعتمدون على الحيوانات التي تعتمد على الغذاء النباتي فهي أقرب لسلسلة غذائية.
تأثيرها على الإنسان
– انتشار الكثير من الأمراض مثل سرطان الجلد، المياه البيضاء للعين.
– ضعف الجهاز المناعي، أمراض القلب والصدر، السرطان، والإضرار بالجهاز التنفسي.
– تلف بالحمض النووي dna
صور التلوث للبيئة
– هناك العديد من صور التلوث البيئي بداية من تلوث الماء والهواء ونتائجهم السلبية.
تلوث الماء
– يساهم في تلوث الماء النفط، ومخلفات البترول و العناصر الثقيلة مثل الزئبق، والرصاص، الكادميوم.
– الرياح وحركة الأمواج بدفع أجزاء من بقعة الزيت نحو الشواطئ المقابلة لمنطقة الحادث فتلوث رمالها وتحيلها لمنطقة عديمة النفع والفائدة.
تلوث الهواء
– أكبر مصادر التلوث البيئي الصناعات التي تعتمد على الوقود الأحفوري، الفحم ـ النفط ـ الغاز الطبيعي.
– حيث ينطلق منها عند الاحتراق كميات كبيرة جداً من الغازات والجسيمات التي تعمل من خلال تراكمها.
– مثل تلوث الهواء بثاني أكسيد الكربون، تلوث الهواء بثاني أكسد الكبريت، وأكاسيد النيتروجين، وأول أكسيد الكربون، تلوث الهواء بعادم السيارات والرصاص لغلاف الجوي.
ثاني أكسيد الكربون
– يتكون عند احتراق أي مادة عضوية في الهواء، وينتج عن المنشآت الصناعية ومحطات الوقود والمحركات الداخلية في وسائل النقل والمواصلات.
وتمثل نسبة غاز ثاني أكسيد الكربون الملوثة للهواء ما يقرب من 7% من كمية الغاز الموجود طبيعياً في الهواء.
ثاني أكسيد الكبريت
– يعد أخطر عناصر التلوث للهواء فوق المدن وحول محطات القوي والمنشآت الصناعية.
– تحتوى أغلب أنواع الوقود مثل زيت البترول على نسبة ما من مركبات الكبريت في تكوينها.
– عن طريق تأكسد ما بالوقود من كبريت إلى ثاني أكسيد الكبريت الذي ينطلق في الهواء مصاحباً غاز ثاني أكسيد الكربون.
أكاسيد النيتروجين
– تحتوي أغلب أنواع الوقود على نسبة صغيرة من المركبات العضوية المحتوية على النيتروجين، وعندما يتم إحراق هذه الأنواع مثل الفحم ينتج بعض هذه الأكاسيد.
الإضرار بطبقة الأوزون
– ينتج عن الأكاسيد الخاصة باحتراق الوقود أو الطاقة الغير متجددة.
التأثير السلبي للطاقة الحالية على البيئةتأثير تلوث الهواء
– هناك العديد من الصور للتلوث، ولكل صورة تأثير خاص بها مثل غاز ثاني أكسيد الكربون وثاني أكسيد الكربون.
آثار ثاني أكسيد الكربون
– التأثير على درجة الغلاف الجوي، حيث تقوم جزيئات الكربون بامتصاص الغازات السامة.
– يؤثر ثاني أكسيد الكربون على التغيرات المناخية، حيث أن زيادة نسبته في الجو ستؤدي لامتصاص زيادة من الإشعاعات الحرارية المنعكسة من سطح الأرض والاحتفاظ بها.
– وترتفع درجات الحرارة بالجو وطبقات الغلاف وهو ما يعرف بالاحتباس الحراري.
– ويؤدي الاحتباس الحراري مستقبلا إلى ضعف في توزيع سقوط الأمطار،حيث تعاني بعض المناطق من الجفاف بينما تعاني مناطق أخري من السيول.
– و يتأثر أيضاً الإنتاج العالمي للمحاصيل الزراعية وتحدث المجاعات، أما الثروة السمكية ستتأثر لدرجة أنها تغمر الشواطئ، بل أن النظام البحري سوف يضطرب بأكمله.
آثار ثاني أكسيد الكبريت
– يسبب الأمطار الحمضية التي تتساقط أحياناً في بعض المناطق في كثير من الدول، نتيجة اتحاده مع الأكسجين في الهواء لتكوين ثالث أكسيد الكبريت.
– على هيئة رزاز دقيق يشبه الأيروسول يتواجد في الهواء، ثم يسقط بعد ذلك على سطح الأرض مع مياه الأمطار.
– ينتج عنه تلوث التربة، وتتأثر الأنهار والمحيطات، وجميع الكائنات الحية على رأسهم الإنسان.
– في حالة اختلاطه بدخان الضباب ويؤدي لوفاة المصابين بأمراض الجهاز التنفسي.
آثار أكاسيد النيتروجين
– تشترك أكاسيد النيتروجين مع غاز ثاني أكسيد الكبريت في تكوين الأمطار الحمضية.
– عند وصول تلك الأكاسيد لطبقة الأوزون الموجودة في طبقات الجو العليا، والتي تحمي الأرض من أضرار الأشعة فوق البنفسجية الآتية من الشمس، فإنها تحدث كثيراً من الضرر لهذه الطبقة وتؤدي لحدوث ثقب بطبقة الأوزون.
– طبقة الأوزون يؤدي الإضرار بها إلى التأثير على النبات والحيوان والإنسان أيضا.
تأثيرها على النبات
– نقص المحاصيل الزراعية من النباتات الحساسة لأشعة الشمس.
– توقف بعض النباتات عن عمليات بناء الأنسجة.
– يضر بالمحاصيل، حيث يقلل غلتها وإنتاجها، ويلحق الضرر بكثير منها.
تأثيرها على الحيوان
– يؤدي إلى الإضرار بالحيوان عن طريق انتشار المجاعات حيث أن معظم الحيوانات تعتمد على الغذاء النباتي، والآخرون يعتمدون على الحيوانات التي تعتمد على الغذاء النباتي فهي أقرب لسلسلة غذائية.
تأثيرها على الإنسان
– انتشار الكثير من الأمراض مثل سرطان الجلد، المياه البيضاء للعين.
– ضعف الجهاز المناعي، أمراض القلب والصدر، السرطان، والإضرار بالجهاز التنفسي.
– تلف بالحمض النووي dna