التخثر الوريدي العميق هو جلطة دموية تتطور في الساق ، الفخذ أو الحوض ، وهو غير شائع أثناء الحمل ، ولكن النساء الحوامل أكثر عرضة 5-10 مرات أكثر من غير الحوامل .
تزداد مستويات بروتينات تجلط الدم خلال فترة الحمل ، بينما تقل مستويات البروتينات المضادة للجلطات ، كما إن الحجم المتزايد للرحم يزيد الخطر ، لأنه يضع ضغطا على أوردة الجزء السفلي لإعادة ضخ الدم إلى القلب .
الأعراض :
الأعراض الأكثر شيوعا للتخثر الوريدي العميق تشمل التورم ، الألم الثقيل أو الإيلام الشديد بالضغط ، وأكثر من 80% من الحالات تحدث في الساق اليسرى لدى المرأة الحامل .
أعراض أخرى :
– ألم في الساق عند الوقوف أو الحركة .
– زيادة الألم عند ثني القدم باتجاه الركبة .
– دفء المنطقة المصابة .
– إحمرار الجلد في ظهر الساق ، أعلى الركبة تحديدا .
– تورم خفيف إلى شديد .
هل هذا تشنج عضلي أم أعراض التخثر الدموي العميق ؟
إن تشنجات العضلات شائعا أثناء الحمل ، فهو يصيب جزء من الساق ، وخاصة ليلا أثناء المرحلة الثانية أو الثالثة ، يمكن الوقاية منها بواسطة :
– تمارين الإطالة .
– مكملات الماغنسيوم .
– ارتداء دعامات وأحذية مريحة .
لا تساعد تمارين الإطالة في تحسين ألم الخثار الوريدي العميق ، ولا تسبب تشنجات العضلات تورم الساق .
الفرق بين الإنسداد الرئوي والخثار الوريدي العميق :
الإنسداد الرئوي هو نوع من الجلطات الدموية ، وهو نادر أثناء الحمل ، ولكنه أكثر شيوعا لدى النساء غير الحوامل .
أعراضه :
– قصر مفاجئ في التنفس .
– ألم أو ضيق في الصدر .
– سعال ينتج بلغم متعفن بالدم .
– تسارع ضربات القلب .
متى ينبغي رؤية الطبيب ؟
في حالة الشك في الإصابة بالخثار الوريدي العميق ، وبينما لا تكون هذه حالة طارئة ، ومن المرجح أن تسبب الضرر الجنين ، إلا في في حالة المضاعفات الخطيرة ، لكن ينبغي الفحص المبكر .
العلاج :
يسهل علاج الخثار الوريدي أثناء الحمل ، يقوم الطبيب باحالتك إلى اختصاصي توليد ، أخصائصي أمراض دم ، أو طبيب الأمهات أو أخصائي طب التوليد .
لعلاج تجلط الأوردة العميقة ، سيتم حقن عامل الهربن في الدم يوميًا لما يلي :
– وقف تفاقم حجم الجلطة .
– تساعد على إذابة الجلطة .
– تقلل خطر الجلطات .
سيكون لديك فحوصات منتظمة واختبارات الدم للتأكد من حل الجلطة ولم تظهر أي تجلطات أخرى.
أثر الخثار الوريدي على الجنين :
لا يؤثر تجلط الأوردة العميقة أثناء الحمل على الطفل إلا إذا كانت هناك مضاعفات خطيرة. يعتبر الهيبارين آمنًا للاستخدام أثناء الحمل لأنه لا يعبر المشيمة ، لذلك لا يوجد خطر على طفلك. يجب أن يستمر الحمل كالمعتاد.
سيتم إيقاف الحقن بمجرد بدء المخاض الطبيعي ، أو قبل 24 ساعة من المخاض أو الولادة القيصرية المخططة.
إذا كنت ترغبين في إرضاع طفلك ، فعليك التوقف عن الحقن بعد الولادة وأخد قرص يسمى الوارفارين (الكومادين) لضمان عدم ترقق دم الطفل .
مضاعفات أخرى :
قد يؤدي تجلط الأوردة العميقة على المدى الطويل إلى تورم دائم في الأوردة واحتباس السوائل. في حالات نادرة ، تفرز الجلطة وتتحرك إلى الرئتين ، مما ينتج عنه الإنسداد الرئوي .
عوامل الخطورة :
– التاريخ السابق للجلطات .
– التاريخ العائلي للجلطات .
– العمر أكثر من 35 عام .
– مؤشر كتلة الجسم 30 أو أكثر .
– الحمل في توأم أو أكثر .
– علاج العقم .
– الولادة القيصرية .
– الجلوس لفترات طويلة .
– التدخين .
– زيادة الوزن أو السمنة .
– وجود تسمم الحمل ، أو بعض الأمراض المزمنة مثل ارتفاع ضغط الدم وأمراض التهاب الأمعاء .
– دوالي العروق الشديدة .
تزداد مستويات بروتينات تجلط الدم خلال فترة الحمل ، بينما تقل مستويات البروتينات المضادة للجلطات ، كما إن الحجم المتزايد للرحم يزيد الخطر ، لأنه يضع ضغطا على أوردة الجزء السفلي لإعادة ضخ الدم إلى القلب .
الأعراض :
الأعراض الأكثر شيوعا للتخثر الوريدي العميق تشمل التورم ، الألم الثقيل أو الإيلام الشديد بالضغط ، وأكثر من 80% من الحالات تحدث في الساق اليسرى لدى المرأة الحامل .
أعراض أخرى :
– ألم في الساق عند الوقوف أو الحركة .
– زيادة الألم عند ثني القدم باتجاه الركبة .
– دفء المنطقة المصابة .
– إحمرار الجلد في ظهر الساق ، أعلى الركبة تحديدا .
– تورم خفيف إلى شديد .
هل هذا تشنج عضلي أم أعراض التخثر الدموي العميق ؟
إن تشنجات العضلات شائعا أثناء الحمل ، فهو يصيب جزء من الساق ، وخاصة ليلا أثناء المرحلة الثانية أو الثالثة ، يمكن الوقاية منها بواسطة :
– تمارين الإطالة .
– مكملات الماغنسيوم .
– ارتداء دعامات وأحذية مريحة .
لا تساعد تمارين الإطالة في تحسين ألم الخثار الوريدي العميق ، ولا تسبب تشنجات العضلات تورم الساق .
الفرق بين الإنسداد الرئوي والخثار الوريدي العميق :
الإنسداد الرئوي هو نوع من الجلطات الدموية ، وهو نادر أثناء الحمل ، ولكنه أكثر شيوعا لدى النساء غير الحوامل .
أعراضه :
– قصر مفاجئ في التنفس .
– ألم أو ضيق في الصدر .
– سعال ينتج بلغم متعفن بالدم .
– تسارع ضربات القلب .
متى ينبغي رؤية الطبيب ؟
في حالة الشك في الإصابة بالخثار الوريدي العميق ، وبينما لا تكون هذه حالة طارئة ، ومن المرجح أن تسبب الضرر الجنين ، إلا في في حالة المضاعفات الخطيرة ، لكن ينبغي الفحص المبكر .
العلاج :
يسهل علاج الخثار الوريدي أثناء الحمل ، يقوم الطبيب باحالتك إلى اختصاصي توليد ، أخصائصي أمراض دم ، أو طبيب الأمهات أو أخصائي طب التوليد .
لعلاج تجلط الأوردة العميقة ، سيتم حقن عامل الهربن في الدم يوميًا لما يلي :
– وقف تفاقم حجم الجلطة .
– تساعد على إذابة الجلطة .
– تقلل خطر الجلطات .
سيكون لديك فحوصات منتظمة واختبارات الدم للتأكد من حل الجلطة ولم تظهر أي تجلطات أخرى.
أثر الخثار الوريدي على الجنين :
لا يؤثر تجلط الأوردة العميقة أثناء الحمل على الطفل إلا إذا كانت هناك مضاعفات خطيرة. يعتبر الهيبارين آمنًا للاستخدام أثناء الحمل لأنه لا يعبر المشيمة ، لذلك لا يوجد خطر على طفلك. يجب أن يستمر الحمل كالمعتاد.
سيتم إيقاف الحقن بمجرد بدء المخاض الطبيعي ، أو قبل 24 ساعة من المخاض أو الولادة القيصرية المخططة.
إذا كنت ترغبين في إرضاع طفلك ، فعليك التوقف عن الحقن بعد الولادة وأخد قرص يسمى الوارفارين (الكومادين) لضمان عدم ترقق دم الطفل .
مضاعفات أخرى :
قد يؤدي تجلط الأوردة العميقة على المدى الطويل إلى تورم دائم في الأوردة واحتباس السوائل. في حالات نادرة ، تفرز الجلطة وتتحرك إلى الرئتين ، مما ينتج عنه الإنسداد الرئوي .
عوامل الخطورة :
– التاريخ السابق للجلطات .
– التاريخ العائلي للجلطات .
– العمر أكثر من 35 عام .
– مؤشر كتلة الجسم 30 أو أكثر .
– الحمل في توأم أو أكثر .
– علاج العقم .
– الولادة القيصرية .
– الجلوس لفترات طويلة .
– التدخين .
– زيادة الوزن أو السمنة .
– وجود تسمم الحمل ، أو بعض الأمراض المزمنة مثل ارتفاع ضغط الدم وأمراض التهاب الأمعاء .
– دوالي العروق الشديدة .