افتتحت وزارة التربية 9 بنايات تربوية في محافظة بابل بعد إعادة تأهيلها وترميم مفاصلها المتهالكة ، مؤكدةٍ أن معالي وزير التربية الدكتور محمد إقبال الصيدلي يُبدي استعداد كوادر الوزارة التربوية والتدريسية لاستقبال العام الدراسي الجديد .وأوضح المكتب الإعلامي لمعالي الوزير أن قسم الأبنية المدرسية في تربية بابل أشرف على اعمال صيانة وتشييد 9 مدارس في مناطق مختلفة من المحافظة ، وذلك لتوفير بيئة دراسية مناسبة لأبنائنا التلاميذ والطلبة في عامهم الدراسي القادم ، مبيناً بتبرع قرية ال شغب في قضاء القاسم بمادة البلوك التي تم بناء 6 صفوف بها مع أدارة ومجموعة صحية والتي اطلق عليها مدرسة أهل التقى بكلفة تجاوزت 20 مليون دينار عدى الأرض التي تبرع بها الاهالي ايضا ، إما مدرسة أم أبيها في قرية العلاق فقد بُنيت بتبرع من أهالي المنطقة ذاتها وبملغ مالي قُدر بـ100 مليون دينار ، مستدركاً بوجود مدرسة قاسم العطاء الابتدائية المختلطة في ارياف القاسم التابعة لقرية الدروع والتي تتألف من 7 صفوف دراسية وملحقاتها الأدارية والصحية ، حيث كان أنشاءُها وفقاً للشراكة المجتمعية بمبلغ 40 مليون وقد تم افتتاحها من قبل أولاد الشهداء في تلك المنطقة .
مضيفاً على هذا شهدت قرية العلاق ناحية المدحتية ترميم مدرسة العلاق الابتدائية بتبرع من أهالي القرية بعد أن كانت بلا سياج وصفوفاً دراسية غير صالحة للتعلُم ، وكذلك الحال بالنسبة لمدرسة الهادي الابتدائية المختلطة التي تقع في قضاء القاسم الحي العسكري شرقا فكان هناك بصمة للجنة الصدقة الجارية التي تكفلت بإعادة تأهيلها بعد أن كانت ضمن قائمة المدارس الآيلة للسقوط منذُ 5 سنوات ، وفي السياق ذاته كان هناك 8 صفوف دراسية وإدارة ومجموعة صحية في مدرسة موسى ابن نصير الابتدائية في قضاء القاسم ، حيث تمت ضمن تبرعات أهالي القاسم بحسب (مشروع الاف دينار) ، وهذا وجرت هذه الجهود بمتابعة الناشط المدني والبناء رسمي الزعيجي الذي أشرف على جمع التبرعات مع أولاده ، كما ساهمت نقابة المعلمين بعدد من دبلات الطابق واطنان الاسمنت وقد كلفت المدرسة بالكامل 75 مليون دينار .
موضحاً بإعادة تأهيل مدرسة الفرسان المختلطة قرية العوادل في ارياف المدحتية بعد أن كانت أيله للسقوط وبجهود وتبرعات الأهالي خدمة لأبنائهم التلاميذ ، علاوة على هذا كان هناك أنجاز آخر من قبل صاحب معمل السكر في المدحتية الذي قام بتبرع بمبلغ تجاوز الـ 20 مليون دينار لإعمار مدرسة المنامة الابتدائية للبنات ، وهكذا الحال بالنسبة لمتوسطة سيف الجابري للبنين الواقعة في المدحتية حي مكصد ، بعد أن كانت بناية متروكة منذ 2003 ، وتم إعادتها من قبل المتبرعين الميسورين من أهالي الحمزة حيث تم من خلالها فك الاختناق عن اعدادية المدحتية .
مؤكداً أن تلك الإعمال شيدت من قبل الأهالي وأخر تم ترميمها تنفيذاً لحملة مدرستُنا بيتُنا التي أطلقها معالي وزير التربية الدكتور محمد إقبال الصيدلي والتي جسدت المعنى الحقيقي للشراكة المجتمعية التي لابد منها لتعزيز العلاقة ما بين المؤسسة التربوية والمجتمع الخارجي بغية توفير بيئة دراسية وتربوية مناسبة لأبنائنا التلاميذ والطلبة .
مضيفاً على هذا شهدت قرية العلاق ناحية المدحتية ترميم مدرسة العلاق الابتدائية بتبرع من أهالي القرية بعد أن كانت بلا سياج وصفوفاً دراسية غير صالحة للتعلُم ، وكذلك الحال بالنسبة لمدرسة الهادي الابتدائية المختلطة التي تقع في قضاء القاسم الحي العسكري شرقا فكان هناك بصمة للجنة الصدقة الجارية التي تكفلت بإعادة تأهيلها بعد أن كانت ضمن قائمة المدارس الآيلة للسقوط منذُ 5 سنوات ، وفي السياق ذاته كان هناك 8 صفوف دراسية وإدارة ومجموعة صحية في مدرسة موسى ابن نصير الابتدائية في قضاء القاسم ، حيث تمت ضمن تبرعات أهالي القاسم بحسب (مشروع الاف دينار) ، وهذا وجرت هذه الجهود بمتابعة الناشط المدني والبناء رسمي الزعيجي الذي أشرف على جمع التبرعات مع أولاده ، كما ساهمت نقابة المعلمين بعدد من دبلات الطابق واطنان الاسمنت وقد كلفت المدرسة بالكامل 75 مليون دينار .
موضحاً بإعادة تأهيل مدرسة الفرسان المختلطة قرية العوادل في ارياف المدحتية بعد أن كانت أيله للسقوط وبجهود وتبرعات الأهالي خدمة لأبنائهم التلاميذ ، علاوة على هذا كان هناك أنجاز آخر من قبل صاحب معمل السكر في المدحتية الذي قام بتبرع بمبلغ تجاوز الـ 20 مليون دينار لإعمار مدرسة المنامة الابتدائية للبنات ، وهكذا الحال بالنسبة لمتوسطة سيف الجابري للبنين الواقعة في المدحتية حي مكصد ، بعد أن كانت بناية متروكة منذ 2003 ، وتم إعادتها من قبل المتبرعين الميسورين من أهالي الحمزة حيث تم من خلالها فك الاختناق عن اعدادية المدحتية .
مؤكداً أن تلك الإعمال شيدت من قبل الأهالي وأخر تم ترميمها تنفيذاً لحملة مدرستُنا بيتُنا التي أطلقها معالي وزير التربية الدكتور محمد إقبال الصيدلي والتي جسدت المعنى الحقيقي للشراكة المجتمعية التي لابد منها لتعزيز العلاقة ما بين المؤسسة التربوية والمجتمع الخارجي بغية توفير بيئة دراسية وتربوية مناسبة لأبنائنا التلاميذ والطلبة .