أطلقت وزارة التربية حملة تربوية حملت عنوان المهندس الصغير من اجل جذب عدد من خريجي الصف الثالث المتوسط بغية للالتحاق بالمدارس المهنية في محافظة النجف الأشرف ، مشيرةٍ أن معالي وزير التربية الدكتور محمد إقبال الصيدلي يسعى لرفع مستوى الخبرات العملية بين الشباب المتخرجين .
وكشف المكتب الإعلامي لمعالي الوزير عن قيام الباحثة التربوية التدريسية في تربية النجف الاشرف ندى كاظم عبد الزهرة أُطُلق عليها المهندس الصغير من اجل جذب عدد من خريجي الصف الثالث المتوسط للالتحاق بالمدارس المهنية بالمحافظة ، مردفاً بأن الحملة تهدف إلى توعية أولياء الامور والطلبة ممن لديهم ميول نحو الحرف اليدوية وصيانة الاجهزة الكهربائية والإلكترونية والأجهزة الذكية كالموبايلات إلى اهمية التعليم المهني ودوره في اكساب الطالب المتخرج خبرة عملية ومهنية تقيدهُ في حياته العملية ، بالإضافة إلى امكانية اكمال دراسته في المعاهد الفنية والكليات الهندسية ، الامر الذي ينعكس ايجاباً على وجود كادر فني وسطي ذو خبرة عالية في سوق العمل المحلي للقطاعين العام والخاص .
موضحاً أن الحملة انطلقت بعد اعلان نتائج الثالث المتوسط وستستمر لحين الانتهاء من الدور الثاني وظهور نتائجه. منبهاً في ذات الوقت أن الحملة جاءت على شكل طباعة مجموعة من البوسترات التعريفية وتوزيعها على عدد من مدارس المحافظة ، الى ذلك دعت الوزارة الجهات ذات العلاقة بالاهتمام بالموضوع لما له من اثر ايجابي تربوياً واجتماعياً ، علاوة على انهُ يساهم برفع مستوى الخبرات العملية بين الشباب المتخرجين حديثاً بما يرفد الحركة العمرانية في العراق بالطاقات الشبابية من الكوادر الكفؤة .
وكشف المكتب الإعلامي لمعالي الوزير عن قيام الباحثة التربوية التدريسية في تربية النجف الاشرف ندى كاظم عبد الزهرة أُطُلق عليها المهندس الصغير من اجل جذب عدد من خريجي الصف الثالث المتوسط للالتحاق بالمدارس المهنية بالمحافظة ، مردفاً بأن الحملة تهدف إلى توعية أولياء الامور والطلبة ممن لديهم ميول نحو الحرف اليدوية وصيانة الاجهزة الكهربائية والإلكترونية والأجهزة الذكية كالموبايلات إلى اهمية التعليم المهني ودوره في اكساب الطالب المتخرج خبرة عملية ومهنية تقيدهُ في حياته العملية ، بالإضافة إلى امكانية اكمال دراسته في المعاهد الفنية والكليات الهندسية ، الامر الذي ينعكس ايجاباً على وجود كادر فني وسطي ذو خبرة عالية في سوق العمل المحلي للقطاعين العام والخاص .
موضحاً أن الحملة انطلقت بعد اعلان نتائج الثالث المتوسط وستستمر لحين الانتهاء من الدور الثاني وظهور نتائجه. منبهاً في ذات الوقت أن الحملة جاءت على شكل طباعة مجموعة من البوسترات التعريفية وتوزيعها على عدد من مدارس المحافظة ، الى ذلك دعت الوزارة الجهات ذات العلاقة بالاهتمام بالموضوع لما له من اثر ايجابي تربوياً واجتماعياً ، علاوة على انهُ يساهم برفع مستوى الخبرات العملية بين الشباب المتخرجين حديثاً بما يرفد الحركة العمرانية في العراق بالطاقات الشبابية من الكوادر الكفؤة .