عرفت بلاد الرافدين التعدادات السكانية منذ عهد السومريين ، ففي عهد الأمير گوديا حاكم إمارة لكش السومرية في الألف الثالث قبل الميلاد ، امر الأمير گوديا بإجراء تعداد لسكان إمارته انتهى بتقدير يصل إلى نحو 450 ألف نسمة.
كذلك اجرى البابليون تعدادا للسكان لإحصاء أعداد الرجال والنساء والأطفال والماشية والعبيد والزبدة والحليب والعسل والخضروات في المملكة. وكان السبب الرئيسي وراء ذلك هو لمعرفة كمية الطعام اللازمة لإطعام السكان ، وقد ساعدت الأرقام المعطاة على تنظيم الامور العسكرية وذلك بتحديد عدد الذكور الشباب القادرين على حمل السلاح ، وايضاً ساعدت في تنظيم الامور الاقتصادية إذ أظهرت الأرقام مقدار الضرائب التي يمكن فرضها على الناس دون تجويعهم والتأثير على حياتهم.
وتعتبر بلاد الرافدين من اوائل من أوجدت التعداد السكاني والعمليات الحسابية التعدادبة في التاريخ.
كذلك اجرى البابليون تعدادا للسكان لإحصاء أعداد الرجال والنساء والأطفال والماشية والعبيد والزبدة والحليب والعسل والخضروات في المملكة. وكان السبب الرئيسي وراء ذلك هو لمعرفة كمية الطعام اللازمة لإطعام السكان ، وقد ساعدت الأرقام المعطاة على تنظيم الامور العسكرية وذلك بتحديد عدد الذكور الشباب القادرين على حمل السلاح ، وايضاً ساعدت في تنظيم الامور الاقتصادية إذ أظهرت الأرقام مقدار الضرائب التي يمكن فرضها على الناس دون تجويعهم والتأثير على حياتهم.
وتعتبر بلاد الرافدين من اوائل من أوجدت التعداد السكاني والعمليات الحسابية التعدادبة في التاريخ.