أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي اعادة طلبة الدراسات العليا المرقنة قيودهم الى مقاعد الدراسة، وفيما اكدت ان هذا القرار يشمل الطلبة الذين رسبوا باكثر من مادتين ومعدل في الدور الثاني او الذين ادوا الامتحان التكميلي ولم يحققوا النجاح، أشارة الى ان هذا التعديل يشمل طلبة الأعوام ٢٠١٦-٢٠١٧ و٢٠١٧-٢٠١٨ و ٢٠١٨-٢٠١٩.
وقال المدير العام لدائرة البحث والتطوير الدكتور غسان حميد عبد المجيد، إن وزير التعليم العالي الدكتور قصي السهيل “وافق على إعادة طلبة الدراسات العليا المرقنة قيودهم الذين رسبوا باكثر من مادتين ومعدل في الدور الثاني او الذين ادوا الامتحان التكميلي ولم يحققوا النجاح الاحتفاظ بمقاعدهم الدراسية، وتحويلهم الى النفقة الخاصة، مشيرا الى ان هذا التعديل يشمل طلبة الأعوام ٢٠١٦-٢٠١٧ و٢٠١٧-٢٠١٨ و ٢٠١٨-٢٠١٩،
وأضاف المدير العام ان هذا القرار يشمل طلبة الدكتوراه الذين لم يحققوا النجاح بالمحاولة الثانية في الامتحان الشامل، مبينا ان وزير التعليم اوعز بتشكيل لجان في الجامعات برئاسة المساعد العلمي للجامعة للنظر في معالجة المرقنين للاعوام الدراسية قبل السنة الدراسية ٢٠١٦-٢٠١٧ والذين لديهم حالات انسانية على ان تنفذ بعد مصادقة رؤساء الجامعات.
وقال المدير العام لدائرة البحث والتطوير الدكتور غسان حميد عبد المجيد، إن وزير التعليم العالي الدكتور قصي السهيل “وافق على إعادة طلبة الدراسات العليا المرقنة قيودهم الذين رسبوا باكثر من مادتين ومعدل في الدور الثاني او الذين ادوا الامتحان التكميلي ولم يحققوا النجاح الاحتفاظ بمقاعدهم الدراسية، وتحويلهم الى النفقة الخاصة، مشيرا الى ان هذا التعديل يشمل طلبة الأعوام ٢٠١٦-٢٠١٧ و٢٠١٧-٢٠١٨ و ٢٠١٨-٢٠١٩،
وأضاف المدير العام ان هذا القرار يشمل طلبة الدكتوراه الذين لم يحققوا النجاح بالمحاولة الثانية في الامتحان الشامل، مبينا ان وزير التعليم اوعز بتشكيل لجان في الجامعات برئاسة المساعد العلمي للجامعة للنظر في معالجة المرقنين للاعوام الدراسية قبل السنة الدراسية ٢٠١٦-٢٠١٧ والذين لديهم حالات انسانية على ان تنفذ بعد مصادقة رؤساء الجامعات.