أعلنت دائرة البعثات والعلاقات الثقافية في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي دليلا لـــ 1446 جامعة ضمن برامج الابتعاث والإجازات الدراسية والزمالات للعام الدراسي ٢٠١٩-٢٠٢٠.
وقال المدير العام لدائرة البعثات والعلاقات الثقافية الدكتور أمجد السواد إن وزارة التعليم أعلنت دليلا خاصا بجامعات الابتعاث لبرامج (الإجازات الدراسية، والبعثات والزمالات)لــــ1446 جامعة، موزعة بواقع (417) جامعة في آسيا، و(43) جامعة في أفريقيا، و(583) جامعة في أوربا، و(291) جامعة في أمريكا الشمالية موزعة بواقع (217) جامعة في أمريكا و(74) جامعة في كندا، و(45) جامعة في أمريكا الجنوبية موزعة بواقع (23) في البرازيل و(22) جامعة في الأرجنتين، و(67) جامعة في اوقناسيا موزعة بواقع (54) في استراليا و(13) جامعة في نيوزلندا.
وأضاف السواد أن المعايير التي نص عليها الدليل اشتملت على المعيار العلمي والاداري والاقتصادي ومؤشر التنمية الدولية، مبينا تمثيل أسس المعيار العلمي بعراقة الجامعة، وتاريخ تأسيسها، وعدد الأساتذة الإجمالي وعدد الطلاب، وترتيب الجامعة في التصنيفات الدولية للجامعات، وعدد الاساتذة الاجانب الذين يعملون في الجامعة وجنسياتهم، ونسب الاختلاف العرقي للطلبة الاجانب مقارنة بالطلبة المحليين، وتوفر المختبرات التخصصية الحديثة، وعدد مراكز البحوث وتنوعها، وعدد البحوث المنشورة في المجلات والصحف ذات معامل التأثير، واللغات الحية المستعملة، وعدد الجوائز العلمية المستحصلة سنويا.
وتابع المدير العام أن المعيار الاداري تمثل بالتسهيلات الإدارية المقدمة للطلبة وحجم التبادل الثقافي بين العراق وتلك الدول، موضحا أسس المعيار الاقتصادي التي اشترطت الاخذ بنظر الاعتبار مستوى التضخم، وتكاليف المعيشة التي لها مساس مباشر بالمستوى المعيشي للطالب، مشيرا الى أهمية معيار مؤشر التنمية الدولية الذي يعتمد على متوسط عمر الفرد، والمستوى المعيشي له، ومستوى التعليم للفرد في ذلك البلد.
وأكد السواد أن الوزارة استندت بإصدارها دليل جامعات الابتعاث للعام الدراسي 2019- 2020 على تصنيفات عالمية مثل تصنيف شانغهاي لغاية اول (1000) جامعة لسنة 2018- 2019 بالدرجة الأولى وبما لا يتعارض وموقف الجامعة مع الوزارة ومختلف مؤسسات الدولة العراقية، وتصنيف الـــ((qs لبعض الدول التي لم يسعفها وضعها العلمي بالإدراج في التصنيف الأول، وتصنيف التايمز لبعض الدول الأخرى لإيجاد قاسم مشترك مع التصنيفات الأخرى، والتصنيف الوطني لبعض الدول، والخبرات المتراكمة لدى أعضاء اللجنة، والاستعانة بالمعلومات الواردة من الملحقيات الثقافية العراقية في الخارج.
وبين المدير العام أن اللجنة المكلفة بإعداد دليل جامعات الابتعاث ستأخذ بنظر الاعتبار عدد الطلبة المسجلين في كل جامعة إذا رأت من غير المناسب تكدس اعداد الطلبة في جامعة معينة دون أخرى في الدولة الواحدة وحتى التخصص الواحد، فضلا عن احقية اللجنة بالتريث بالقبولات في الكليات والجامعات التي يتجاوز عدد الطلبة ما تقره دائرة البعثات، مضيفا أن الملحقيات الثقافية العراقية والقنصليات والسفارات ستتولى اعداد إحصائية لطلبة الاجازات الدراسية الموجودين في تلك الجامعات وقسم الدراسات في الخارج وقسم شؤون الدارسين في الخارج بدائرة البعثات والعلاقات الثقافية بما في ذلك مخاطبة الجامعات نفسها لبيان الأرقام الحقيقية للطلبة الملتحقين فعليا، منوها أن للجنة الحق في تعليق القبول وفتح ملفات في اية جامعة يصل عدد الطلبة الى غير المسموح به او بوجود تجاوزات من الجامعة بحق الطلبة العراقيين دون أي إذن مسبق.
وقال المدير العام لدائرة البعثات والعلاقات الثقافية الدكتور أمجد السواد إن وزارة التعليم أعلنت دليلا خاصا بجامعات الابتعاث لبرامج (الإجازات الدراسية، والبعثات والزمالات)لــــ1446 جامعة، موزعة بواقع (417) جامعة في آسيا، و(43) جامعة في أفريقيا، و(583) جامعة في أوربا، و(291) جامعة في أمريكا الشمالية موزعة بواقع (217) جامعة في أمريكا و(74) جامعة في كندا، و(45) جامعة في أمريكا الجنوبية موزعة بواقع (23) في البرازيل و(22) جامعة في الأرجنتين، و(67) جامعة في اوقناسيا موزعة بواقع (54) في استراليا و(13) جامعة في نيوزلندا.
وأضاف السواد أن المعايير التي نص عليها الدليل اشتملت على المعيار العلمي والاداري والاقتصادي ومؤشر التنمية الدولية، مبينا تمثيل أسس المعيار العلمي بعراقة الجامعة، وتاريخ تأسيسها، وعدد الأساتذة الإجمالي وعدد الطلاب، وترتيب الجامعة في التصنيفات الدولية للجامعات، وعدد الاساتذة الاجانب الذين يعملون في الجامعة وجنسياتهم، ونسب الاختلاف العرقي للطلبة الاجانب مقارنة بالطلبة المحليين، وتوفر المختبرات التخصصية الحديثة، وعدد مراكز البحوث وتنوعها، وعدد البحوث المنشورة في المجلات والصحف ذات معامل التأثير، واللغات الحية المستعملة، وعدد الجوائز العلمية المستحصلة سنويا.
وتابع المدير العام أن المعيار الاداري تمثل بالتسهيلات الإدارية المقدمة للطلبة وحجم التبادل الثقافي بين العراق وتلك الدول، موضحا أسس المعيار الاقتصادي التي اشترطت الاخذ بنظر الاعتبار مستوى التضخم، وتكاليف المعيشة التي لها مساس مباشر بالمستوى المعيشي للطالب، مشيرا الى أهمية معيار مؤشر التنمية الدولية الذي يعتمد على متوسط عمر الفرد، والمستوى المعيشي له، ومستوى التعليم للفرد في ذلك البلد.
وأكد السواد أن الوزارة استندت بإصدارها دليل جامعات الابتعاث للعام الدراسي 2019- 2020 على تصنيفات عالمية مثل تصنيف شانغهاي لغاية اول (1000) جامعة لسنة 2018- 2019 بالدرجة الأولى وبما لا يتعارض وموقف الجامعة مع الوزارة ومختلف مؤسسات الدولة العراقية، وتصنيف الـــ((qs لبعض الدول التي لم يسعفها وضعها العلمي بالإدراج في التصنيف الأول، وتصنيف التايمز لبعض الدول الأخرى لإيجاد قاسم مشترك مع التصنيفات الأخرى، والتصنيف الوطني لبعض الدول، والخبرات المتراكمة لدى أعضاء اللجنة، والاستعانة بالمعلومات الواردة من الملحقيات الثقافية العراقية في الخارج.
وبين المدير العام أن اللجنة المكلفة بإعداد دليل جامعات الابتعاث ستأخذ بنظر الاعتبار عدد الطلبة المسجلين في كل جامعة إذا رأت من غير المناسب تكدس اعداد الطلبة في جامعة معينة دون أخرى في الدولة الواحدة وحتى التخصص الواحد، فضلا عن احقية اللجنة بالتريث بالقبولات في الكليات والجامعات التي يتجاوز عدد الطلبة ما تقره دائرة البعثات، مضيفا أن الملحقيات الثقافية العراقية والقنصليات والسفارات ستتولى اعداد إحصائية لطلبة الاجازات الدراسية الموجودين في تلك الجامعات وقسم الدراسات في الخارج وقسم شؤون الدارسين في الخارج بدائرة البعثات والعلاقات الثقافية بما في ذلك مخاطبة الجامعات نفسها لبيان الأرقام الحقيقية للطلبة الملتحقين فعليا، منوها أن للجنة الحق في تعليق القبول وفتح ملفات في اية جامعة يصل عدد الطلبة الى غير المسموح به او بوجود تجاوزات من الجامعة بحق الطلبة العراقيين دون أي إذن مسبق.