نظمت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، مؤتمرها الدولي الأول عن تقنيات الجيوفيزياء والتحسس النائي في الاستكشافات النفطية، بحضور عدد من الشخصيات السياسية والاكاديمية وخبراء نفطيين.
وقال وزير التعليم العالي والبحث العلمي وكالة الدكتور جمال العادلي في كلمة له بالمؤتمر الذي سيستمر ليومي 14-15 من شهر تشرين الثاني الجاري، إن التقنيات النفطية الحديثة قد شغلت حيزا محوريا في المفاصل التطبيقية والخدمية للاستكشافات النفطية وصناعتها، مؤكدا الحرص على توفير الأجواء الدافعة لتكامل الجهود واستثمار الطاقات والخبرات الأكاديمية في رسم الخطط والسياسات النفطية.
واضاف العادلي أن استخدام التقانات الحديثة وتكامل التخصصات ومنها علوم الجيوفيزياء والتحسس النائي ساعد على تطوير عمليات الاستكشافات النفطية لاسيما لمكامن الثروات النفطية في العراق، داعيا إلى تعضيد التعاون العلمي بين المؤسسات والوزارات المعنية ودعم البحوث والدراسات التخصصية لاسيما ذات الجانب التطبيقي لتطوير إمكانات القطاع النفطي.
وقال رئيس جامعة الكرخ للعلوم الدكتور ثامر عبد الأمير حسن، إن الجامعة حرصت على تنفيذ خططها الاسترتيجية ووضع البصمات الحيوية في تطوير إمكانات أسرها التدريسية وتوفير البيئة التعليمية الملائمة، فضلا عن استكمال متطلبات أستحداث كلية التحسس النائي وكلية علوم الطاقة.
وشهد المؤتمر مشاركة (32) بحثاً علميا لأكاديميين وباحثين، وإقامة معرض يشتمل على براءات اختراع وانجازات لمجموعة من التدريسيين في مجال الاستكشافات النفطية وتقنيات الجيوفيزياء .
وقال وزير التعليم العالي والبحث العلمي وكالة الدكتور جمال العادلي في كلمة له بالمؤتمر الذي سيستمر ليومي 14-15 من شهر تشرين الثاني الجاري، إن التقنيات النفطية الحديثة قد شغلت حيزا محوريا في المفاصل التطبيقية والخدمية للاستكشافات النفطية وصناعتها، مؤكدا الحرص على توفير الأجواء الدافعة لتكامل الجهود واستثمار الطاقات والخبرات الأكاديمية في رسم الخطط والسياسات النفطية.
واضاف العادلي أن استخدام التقانات الحديثة وتكامل التخصصات ومنها علوم الجيوفيزياء والتحسس النائي ساعد على تطوير عمليات الاستكشافات النفطية لاسيما لمكامن الثروات النفطية في العراق، داعيا إلى تعضيد التعاون العلمي بين المؤسسات والوزارات المعنية ودعم البحوث والدراسات التخصصية لاسيما ذات الجانب التطبيقي لتطوير إمكانات القطاع النفطي.
وقال رئيس جامعة الكرخ للعلوم الدكتور ثامر عبد الأمير حسن، إن الجامعة حرصت على تنفيذ خططها الاسترتيجية ووضع البصمات الحيوية في تطوير إمكانات أسرها التدريسية وتوفير البيئة التعليمية الملائمة، فضلا عن استكمال متطلبات أستحداث كلية التحسس النائي وكلية علوم الطاقة.
وشهد المؤتمر مشاركة (32) بحثاً علميا لأكاديميين وباحثين، وإقامة معرض يشتمل على براءات اختراع وانجازات لمجموعة من التدريسيين في مجال الاستكشافات النفطية وتقنيات الجيوفيزياء .