لعب التنشئة الاجتماعية دورا مهما في زرع الخجل لدى الأطفال وقد ينمو هذا الخجل مع نمو الأطفال . كثيرا ما تؤدي الانتقادات والتهكم التي يتعرض لها الأفراد إلى تعميق ذلك الخجل ، مما يؤدي إلى اهتزاز ثقة الفرد بنفسه والانتباه لنواحي النقص الموجودة لديه . كما أن الأساليب التي يتبعها الآباء في معاملتهم لأبنائهم كالمقارنات بين الأبناء هي الأخرى تؤدي إلى ضعف شخصية الفرد، أضف إلى ذلك أن العلاقة المتوترة بين أفراد العائلة كثيرا ما تجعل الفرد يشك في قدراته على التعامل مع الآخرين مما يؤدي بالتالي إلى
ضعف التفاعل الاجتماعي و صعوبة تكوين صداقات بين الأفراد. كما أن منع الأطفال
من إجراء الحوار مع الآخرين ومع أفراد العائلة يؤدي إلى تخاذل الفرد وصعوبة إيجاد موضوع للحوار أو الاشتراك في أي حوار يدور بين الجماعات والأفراد . أضف إلى ذلك
استعمال القسوة والشدة أو التدليل الزائد للأطفال أو التطرف في المعاملة الذي يجعل الفرد أما اتكاليا أو عدوانيا أو عصبيا ومتوترا ويؤدي هذا التوتر والعصبية إلى صعوبة التعامل مع الآخرين .
كما أن للخجل مظاهر مختلفة منها ما يأتي:
الارتباك عند التعامل مع الآخرين وذلك نتيجة لضعف الثقة بالنفس ويؤدي هذا إلى انسحاب الفرد من الجماعة والمجتمع وثم الانطواء والعزلة .وهذا بدوره يؤدي إلى التوتر الشديد والعصبية الحسد وبغض الآخرين وكراهيتهم والحقد عليهم والغيرة الشديدة منهم . كما يؤدي ضعف الشخصية إلى عجز الفرد أمام المشاكل التي تعترضه والتهرب من حلها.
تظهر على الفرد عند الشروع بالتحدث مع الآخرين أو أمام حشد من الناس بعض العلامات الجسمية كاحمرار الوجه أو اصفراره وسرعة ضربات القلب والرعشة وارتجاف الأطراف وجفاف الفم وتصبب العرق وآلام المعدة أحيانا . كما يتصف الفرد الذي يسيطر عليه الخجل بفقدان القدرة على الدفاع عن النفس مما يفقده الكثير من حقوقه . كما يصعب عليه النظر إلى الآخرين أو التعبير عن أفكاره وإيضاحها إليهم .ويسيطر عليه نوع من الانتقاد لأي سلوك يسلكه وبشكل متطرف .
ضعف التفاعل الاجتماعي و صعوبة تكوين صداقات بين الأفراد. كما أن منع الأطفال
من إجراء الحوار مع الآخرين ومع أفراد العائلة يؤدي إلى تخاذل الفرد وصعوبة إيجاد موضوع للحوار أو الاشتراك في أي حوار يدور بين الجماعات والأفراد . أضف إلى ذلك
استعمال القسوة والشدة أو التدليل الزائد للأطفال أو التطرف في المعاملة الذي يجعل الفرد أما اتكاليا أو عدوانيا أو عصبيا ومتوترا ويؤدي هذا التوتر والعصبية إلى صعوبة التعامل مع الآخرين .
كما أن للخجل مظاهر مختلفة منها ما يأتي:
الارتباك عند التعامل مع الآخرين وذلك نتيجة لضعف الثقة بالنفس ويؤدي هذا إلى انسحاب الفرد من الجماعة والمجتمع وثم الانطواء والعزلة .وهذا بدوره يؤدي إلى التوتر الشديد والعصبية الحسد وبغض الآخرين وكراهيتهم والحقد عليهم والغيرة الشديدة منهم . كما يؤدي ضعف الشخصية إلى عجز الفرد أمام المشاكل التي تعترضه والتهرب من حلها.
تظهر على الفرد عند الشروع بالتحدث مع الآخرين أو أمام حشد من الناس بعض العلامات الجسمية كاحمرار الوجه أو اصفراره وسرعة ضربات القلب والرعشة وارتجاف الأطراف وجفاف الفم وتصبب العرق وآلام المعدة أحيانا . كما يتصف الفرد الذي يسيطر عليه الخجل بفقدان القدرة على الدفاع عن النفس مما يفقده الكثير من حقوقه . كما يصعب عليه النظر إلى الآخرين أو التعبير عن أفكاره وإيضاحها إليهم .ويسيطر عليه نوع من الانتقاد لأي سلوك يسلكه وبشكل متطرف .