☀ بٓــيہلہٓـــسہـانـ ☀
Well-Known Member
انه مرض رئوي مختلف يتسبب عن التهاب الشعب الهوائية جزئيا أو كليا ،مما يؤدي الى تحسس النهايات العصبية المتصلة بها فتوترها .
عند حدوث نوبات الربو فان عضلات الشعب الهوائية تتضيق فتؤدي الى صعوبة جريان الهواء الداخل أو الخارج من الرئتين .
و كذلك فان انتاج السائل المخاطي يزداد مما يؤدي الى انسداد مجاري الهواء؛ يحدث ذلك خلال الهجمات الربوية الحادة .
مسببات الربو
- التعرّض لمثيرات الحساسيةالمنزلية , مثل السجّاد, القطط و الصراصير .- - الوراثة العائلية
- التعرّض لدخّان التّبغ أو الملوثاتّ الكيميائيّة .
- أدوية معيّنة, مثل الأسبرين و السلفا أو بعض المضادات الحيوية .
- الهواء البارد
- الضغوط العاطفية
- التهاب الشعب الهوائية
-إصابات مجاري التّنفّس العلويّة, التهابات الجيبيوب الأنفية أو البلعوم .
- ديدان الأ سكاريس. .
الأعراض
أزيز – انقباض - تنفس قصير - سعال
هذه الأعراض تتكرر و تزداد في الليل و عند الصباح الباكر و يمكن أن تبتدئئ بعد التمارين الرياضية أو عند التعرض لمؤثرات تحسسية أو مهيجة .
إحصاءات
المعدّلات المتوسّطة العالميّة لمرضى الرّبو ترتفع بنسبة 50 % كلّ عقد . و يعتقد العلماء أنه بسبب الظروف المناخيّة, مثل العواصف الرّعديّة التي تحطم حبّات اللّقاح فتحرّر ذرّات النّشا التي تؤدي بدورها الى نوبات الربو , لكنّ ما يجب ادراكه َ هو أنّ الأفراد الذين يعانون من حمّى القشّ تتهدد حيواتهم للخطر أكثر من سواهم و بدون سابق انذار ..
أما بالنّسبة إلىالنساء الحوامل فان انتشار الرّبو يتراوح من 1-4 % . بسبب التّغييرات في الوظائف الرئويّة أثناء الحمل الذي يتطلب زيادة في طلب الأوكسيجين بمقدار 20 % و زيادة 40 % لعمليّة التّمثيل الغذائيّ,.
و هناك 20 % من الاصابات بالتهاب الأنف و الربو القصبي .سببها حتّى الآن مجهول, لكنّ قد تكون بعض العوامل المهمة وراثية .
هذا و ان معدّلات الرّبو تختلف بين الأجناس , حيث تكون المعدّلات أعلًى بين الأمريكيّين من أصل أفريقيّ من أؤلئك المنحدرين من أصول قوقازية .و بالنّسبة إلى الجنس, فنسبة الاصابة بين الذّكور إلى الاناث هي 2:1, لكنهاّ أثناء العقود الثلاثة الماضية, انخفضت النسبة إلى 1:1 .و الربو يصيب جميع الفئات العمرية الا أنه منتشر أكثر لدى الأطفال.
أعراض يمكن أن تقاس
- قياس مناطق انسداد التنفس
- قياس مدى الضرر الذي أصاب المجاري التنفسية
- قياس مدى تأثير العلاج ( قياس التنفس قبل و بعد الدواء )
- قياس قوة التنفس ( يمكن قياسها في المنزل بواسطة جهازمرقم بسيط )
- الكشف الشعاعي
- اختبار الحساسية
- قياس عدد الزفرات في الدقيقة.
- قياس الأكسيجين في الدم .
اختبار الجلد للتعرف على مسببات التحسس البيئية ..
الوقاية و العلاج :
لمنع نوبات الرّبو يجب العمل على اجراء تغييرات في أسلوب الحياة مثل :
- تنظيف المنزل من المؤثرات البيئية
- تثقيف المريض حول طبيعة مرضه و كييفية استخدام أدوات العلاج كالبخاخ مثلا و كيفية التعامل مع نوبات الربو
- تجنّب التعرّض لمثيرات للحساسية
الخلاصة
الربو الناجم عن التحسس يمكن أن يؤدي الى هجمة ربوية حادة ، و اذا لم يعالج بعناية فائقة يمكن أن يصبح خطيرا للغاية و مهددا للحياة و يجب على المريض أن يتثقف حول مرضه و حول أسلوب حياته متوقيا من مثيرات الحساسية و الضغوط العاطفية كما يجب عليه اجراء بعض التمارين الرياضية البسيطة .
عند حدوث نوبات الربو فان عضلات الشعب الهوائية تتضيق فتؤدي الى صعوبة جريان الهواء الداخل أو الخارج من الرئتين .
و كذلك فان انتاج السائل المخاطي يزداد مما يؤدي الى انسداد مجاري الهواء؛ يحدث ذلك خلال الهجمات الربوية الحادة .
مسببات الربو
- التعرّض لمثيرات الحساسيةالمنزلية , مثل السجّاد, القطط و الصراصير .- - الوراثة العائلية
- التعرّض لدخّان التّبغ أو الملوثاتّ الكيميائيّة .
- أدوية معيّنة, مثل الأسبرين و السلفا أو بعض المضادات الحيوية .
- الهواء البارد
- الضغوط العاطفية
- التهاب الشعب الهوائية
-إصابات مجاري التّنفّس العلويّة, التهابات الجيبيوب الأنفية أو البلعوم .
- ديدان الأ سكاريس. .
الأعراض
أزيز – انقباض - تنفس قصير - سعال
هذه الأعراض تتكرر و تزداد في الليل و عند الصباح الباكر و يمكن أن تبتدئئ بعد التمارين الرياضية أو عند التعرض لمؤثرات تحسسية أو مهيجة .
إحصاءات
المعدّلات المتوسّطة العالميّة لمرضى الرّبو ترتفع بنسبة 50 % كلّ عقد . و يعتقد العلماء أنه بسبب الظروف المناخيّة, مثل العواصف الرّعديّة التي تحطم حبّات اللّقاح فتحرّر ذرّات النّشا التي تؤدي بدورها الى نوبات الربو , لكنّ ما يجب ادراكه َ هو أنّ الأفراد الذين يعانون من حمّى القشّ تتهدد حيواتهم للخطر أكثر من سواهم و بدون سابق انذار ..
أما بالنّسبة إلىالنساء الحوامل فان انتشار الرّبو يتراوح من 1-4 % . بسبب التّغييرات في الوظائف الرئويّة أثناء الحمل الذي يتطلب زيادة في طلب الأوكسيجين بمقدار 20 % و زيادة 40 % لعمليّة التّمثيل الغذائيّ,.
و هناك 20 % من الاصابات بالتهاب الأنف و الربو القصبي .سببها حتّى الآن مجهول, لكنّ قد تكون بعض العوامل المهمة وراثية .
هذا و ان معدّلات الرّبو تختلف بين الأجناس , حيث تكون المعدّلات أعلًى بين الأمريكيّين من أصل أفريقيّ من أؤلئك المنحدرين من أصول قوقازية .و بالنّسبة إلى الجنس, فنسبة الاصابة بين الذّكور إلى الاناث هي 2:1, لكنهاّ أثناء العقود الثلاثة الماضية, انخفضت النسبة إلى 1:1 .و الربو يصيب جميع الفئات العمرية الا أنه منتشر أكثر لدى الأطفال.
أعراض يمكن أن تقاس
- قياس مناطق انسداد التنفس
- قياس مدى الضرر الذي أصاب المجاري التنفسية
- قياس مدى تأثير العلاج ( قياس التنفس قبل و بعد الدواء )
- قياس قوة التنفس ( يمكن قياسها في المنزل بواسطة جهازمرقم بسيط )
- الكشف الشعاعي
- اختبار الحساسية
- قياس عدد الزفرات في الدقيقة.
- قياس الأكسيجين في الدم .
اختبار الجلد للتعرف على مسببات التحسس البيئية ..
الوقاية و العلاج :
لمنع نوبات الرّبو يجب العمل على اجراء تغييرات في أسلوب الحياة مثل :
- تنظيف المنزل من المؤثرات البيئية
- تثقيف المريض حول طبيعة مرضه و كييفية استخدام أدوات العلاج كالبخاخ مثلا و كيفية التعامل مع نوبات الربو
- تجنّب التعرّض لمثيرات للحساسية
الخلاصة
الربو الناجم عن التحسس يمكن أن يؤدي الى هجمة ربوية حادة ، و اذا لم يعالج بعناية فائقة يمكن أن يصبح خطيرا للغاية و مهددا للحياة و يجب على المريض أن يتثقف حول مرضه و حول أسلوب حياته متوقيا من مثيرات الحساسية و الضغوط العاطفية كما يجب عليه اجراء بعض التمارين الرياضية البسيطة .