صوُتْ آنثوّيْ
Banned
- إنضم
- 6 مايو 2017
- المشاركات
- 34,949
- مستوى التفاعل
- 1,080
- النقاط
- 113
من الحالات المرضية الشائعة عن الأطفال من مختلف الأعمار هو التهاب اللوزتين، وتنتشر هذه الحالة خاصة مع موسم البرد والانفلونزا، اليوم «سوبر ماما» تود أن تقد لكِ بعض المعلومات عن التهاب اللوزتين.
ما هو التهاب اللوزتين اللوزتين؟
التهاب اللوزتين هو التهاب يصيب الكتلتين من الأنسجة بيضاوين الشكل في مؤخرة الحلق والتي يطلق عليها اللوز ووظيفتها الأساسية هو محاربة الجراثيم والميكروبات التي تدخل الجسم عن طريق الفم.
ما هي أعراض التهاب اللوزتين؟
عند التهاب اللوز فإن الأعراض الأولية هو حدوث تضخم لها مع إحمرار، وربما يصاحب ذلك طبقة بيضاء أو صفراء على سطحها، من الأعراض التي تصاحب التهاب اللوز التهاب وألم في الحلق، ارتفاع في درجة الحرارة، تورم في منطقة الرقبة ومشاكل عند البلع، والتهاب اللوز معد وقد ينتقل من شخص لأخر عن طريق الرزاز الناتج من الأنف والحلق.
علاج التهاب اللوزتين بصفة
أولية علاج اللوز يعتمد على ما إذا كان السبب فيروس أو عدوى بكتيرية، عادة لا يستطيع الطبيب تحديد السبب بمجرد النظر، ولكن يمكن اكتشاف البكتيريا عن طريق أحد الفحوص السريعة لمستوى البكيتيريا.
إذا كان السبب هو فيروس فإن الجسم سوف يحاربه من تلقاء نفسه، أما إذا كان السبب هو العدوى البكتيرية فعادة ما يضطر الطبيب إلى وصف المضادات الحيوية، وفي هذه الحالة يجب أن يأخذ الطفل كورس العلاج كاملاً لتفادي أي أثار جانبية، وفي حالة ما إذا تكررت حالة التهاب اللوز أكثر من 5 أو 7 مرات في العام الواحد عادة ما ينصح الطبيب باستئصال اللوزتين.
الوقاية من التهاب اللوزتين
بصفة عامة أفضل طريقة للوقاية من التهاب اللوز هو الحفاظ على مناعة الطفل قوية قدر الإمكان بالتغذية الصحيحة والجيدة، وكذلك الحفاظ على النظافة العامة والحرص على غسل اليدين بانتظام. عليكِ أيضاً أن تعزلي طفلك عن أي شخص مصاب لتجنب العدوى، وفي حال إصابة أحد أطفالك تأكدي من عدم اختلاطه بإخوته أثناء المرض، وألا يستخدموا أدوات الطعام والأكواب خلفه.
كيف تعتني بطفلك أثناء مرضه؟
الطفل أثناء مرضه بالتهاب اللوزتين، عادة ما يحتاج بعض الرعاية والراحة.
بسبب صعوبة البلع أثناء الالتهاب يفضل أن يتناول طفلك أطعمة سهلة البلع كالشوربة والحليب والعصائر والبيوريه.
تأكدي من قياس درجة حرارة طفلك بانتظام لتتمكني مع التعامل مع أي ارتفاع في درجة الحرارة .
احرصي على إعطاء طفلك الكثير من السوائل لتساعده على التعافي.
لا تستخدمي المسكنات التي تحتوي على الأسبرين لأنها من الممكن أن يكون لها عوارض جانبية خطيرة على طفلك.
احرصي على غسل أدوات الطعام الخاصة بالطفل المريض جيداً بالماء الساخن والصابون، لتلافي عدوى بقية أفراد الأسرة.
في حال بدأ طفلك في العلاج بالمضاد الحيوي يفضل أن تستبدلي فرشاة أسنانه بعد الانتهاء من العلاج.
ما هو التهاب اللوزتين اللوزتين؟
التهاب اللوزتين هو التهاب يصيب الكتلتين من الأنسجة بيضاوين الشكل في مؤخرة الحلق والتي يطلق عليها اللوز ووظيفتها الأساسية هو محاربة الجراثيم والميكروبات التي تدخل الجسم عن طريق الفم.
ما هي أعراض التهاب اللوزتين؟
عند التهاب اللوز فإن الأعراض الأولية هو حدوث تضخم لها مع إحمرار، وربما يصاحب ذلك طبقة بيضاء أو صفراء على سطحها، من الأعراض التي تصاحب التهاب اللوز التهاب وألم في الحلق، ارتفاع في درجة الحرارة، تورم في منطقة الرقبة ومشاكل عند البلع، والتهاب اللوز معد وقد ينتقل من شخص لأخر عن طريق الرزاز الناتج من الأنف والحلق.
علاج التهاب اللوزتين بصفة
أولية علاج اللوز يعتمد على ما إذا كان السبب فيروس أو عدوى بكتيرية، عادة لا يستطيع الطبيب تحديد السبب بمجرد النظر، ولكن يمكن اكتشاف البكتيريا عن طريق أحد الفحوص السريعة لمستوى البكيتيريا.
إذا كان السبب هو فيروس فإن الجسم سوف يحاربه من تلقاء نفسه، أما إذا كان السبب هو العدوى البكتيرية فعادة ما يضطر الطبيب إلى وصف المضادات الحيوية، وفي هذه الحالة يجب أن يأخذ الطفل كورس العلاج كاملاً لتفادي أي أثار جانبية، وفي حالة ما إذا تكررت حالة التهاب اللوز أكثر من 5 أو 7 مرات في العام الواحد عادة ما ينصح الطبيب باستئصال اللوزتين.
الوقاية من التهاب اللوزتين
بصفة عامة أفضل طريقة للوقاية من التهاب اللوز هو الحفاظ على مناعة الطفل قوية قدر الإمكان بالتغذية الصحيحة والجيدة، وكذلك الحفاظ على النظافة العامة والحرص على غسل اليدين بانتظام. عليكِ أيضاً أن تعزلي طفلك عن أي شخص مصاب لتجنب العدوى، وفي حال إصابة أحد أطفالك تأكدي من عدم اختلاطه بإخوته أثناء المرض، وألا يستخدموا أدوات الطعام والأكواب خلفه.
كيف تعتني بطفلك أثناء مرضه؟
الطفل أثناء مرضه بالتهاب اللوزتين، عادة ما يحتاج بعض الرعاية والراحة.
بسبب صعوبة البلع أثناء الالتهاب يفضل أن يتناول طفلك أطعمة سهلة البلع كالشوربة والحليب والعصائر والبيوريه.
تأكدي من قياس درجة حرارة طفلك بانتظام لتتمكني مع التعامل مع أي ارتفاع في درجة الحرارة .
احرصي على إعطاء طفلك الكثير من السوائل لتساعده على التعافي.
لا تستخدمي المسكنات التي تحتوي على الأسبرين لأنها من الممكن أن يكون لها عوارض جانبية خطيرة على طفلك.
احرصي على غسل أدوات الطعام الخاصة بالطفل المريض جيداً بالماء الساخن والصابون، لتلافي عدوى بقية أفراد الأسرة.
في حال بدأ طفلك في العلاج بالمضاد الحيوي يفضل أن تستبدلي فرشاة أسنانه بعد الانتهاء من العلاج.